شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 24)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 24)
المحتوى
اكامب ديفيدد. وندرك. ايضماً. الأخطر الذي ترئب عليه. ندرك مدى انهبار وثردي الجبهة
العربية لقي حدثت اثر ذلء ومدى العجز الذي ظهر على الساحة العربية. وتدرك , بالمحصلة.
ضوورة العمل الجاد الدؤرب المخلص لراب الصدع وإنجازما يمكن إنجازه لي هذا الاتجاد
عصر قادرة على ان تقدم الكثير, وفي امقابل. غبرها قادر على ان يصنع الكثير لو خلصت
النوابا وتوقرت القدرة على استشقاف المخاطر الجسام. من جانيتاء كمنظمة. علينا لمّ اجزاء
الصورة المبعثرة من اجل إعادة شموليتها ومركزيتها واستثمار محصلنها العامة في خدمة
القضية
تحن ترئى الصورة على النحو الذي ترود انتم. إذن؛ ما العمل؟ هل تستمر في تعميق
الفجوة. نستفره بعضنا. تلق المحاور والصراعات. تفتعل الصيرا
ونتلهي بها؟ آم نمسك. ولو بخبوط. بالمسائل المركزية التي تعني الامة العربية والقخدية
الفلسطينية فنيني ليها لذتمكن من مواجية العدو وادارة الصراع ضدد؟ خبارناء هذا
واضح. وو لم الشعل وتحقيق الحد الأدني من التضامن رمواصلة الكفاح رشتى الطرق.
ولكي تنجز ذلك نحتاج. قعل ‎٠‏ إلى معالجة المشكلة المصرية. اذنء لتكن لدينا الجرأة لتحم
الهم هذا هوء وحده. الطريق. إن مصر ليست المواثة ف لبتان. ولا لي طائقة أخرى ف لبفان.
وعلى الرغم من ذلك ترى سوريا توجه كل جهودها في ذاك الاتجاد. ولا أريد ان اصرح اكثر.
كذلك؛ إن النظمة ليست طائفة. لا في لبنان ولا في غيره. ومع ذلك/ نجد ان سوريا تعمل
الاعلى اغفالها فحسب, واتما على ضربها واسعقاطها من الحسماب
كفقى مغالطات. لننظر إلى المسائل بالتظار الصمحيح. فلنتقدم خطوة إلى الأمام وذلك
أفضل» الف مرة. من السير إلى الوراء وي شياهب الظلام
لا أوهام حول الموقف الأمبيكي
الا يزد اد الوقف الأميركي عداء ل م.ت.ف. كيف تنظر إلى المواقف الأمبيكية, الاسيما
الأخيرة مثهاء وما المطلوب عربياً على هذا الصعيدة
- لا أوصام لدينا حول الموقف الامبركي. فامبيكا هي التي تتخذ القرارات الرئيسة في
اسرائيل. انها حقيقة قائمة علا ل ول كما ان ني السابق. ويد ذلك للاسياب ا
التحالف الاستراتيجي المعلن.
- الدعم الاقتصادي غير المعقول. وغير المنطقي, الذي يبلخ معدله ‎58٠‏ دولارا للفرد
لي اسرائيل سنوياً. إن حجم المعونات والمساعدات والهبات الامبركية التظورة فقط. إلى
اسرائيل تزيد على سسبعة مليارات دولار سنويا.
الدعم الدولي؛ واستخدام الثقل الاميركي كله في خدمة اسرائيل وتحركاتها في المنلقة
والعالم: في المنطقنة عيسر صراءها مع الدول العربية واصرارها على اثكار حقوق الشعب
الفلسطيني؛ ودولياً من خلال ربط العلاقات الامبيكية في العالم زوخاصة الدول الكبرى
كالاتحاد السوفباتي) ورمنها بمتطلبات اسرائيل والحركة الصهيونية. من ناحية, وهنا تخص
بالذكر قانون جاكسون التجاري مع الاتحاد السرفياتي وربطه بمسالة هجرة الييرد من
الاتحاد السوفياتي؛ ومن جهة اخرى. مع دول العالم الثالث من خلال فتع اسواق تجارية
0
تاريخ
نوفمبر ١٩٨٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22434 (3 views)