شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 76)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 76)
المحتوى
عدم الاقمناج عنه (ع لى اسماس افتراضس وجودها طبعا). تطلع المؤلف الى الجهود العربية لتطوير
اع
أن تحصل دول عريية «ميتة عني سلا نووي
بة. الأعو الذي سيواجه اسسرانيز. بانوصع ذاته الذي تحاول تغادية. مما دفعه إلى الاستتتاج 5
الاسلحة اننووية. والى امكائية '.متدرار ابرائيل باج واض تلك انجهود. في ضوء خبرة #صف |'
العراقي في منتصف العام 1960 وعرضى فرادما!
في النهاء
اشر ادن الفضبى امام اسبرائين ‎٠.‏
تاك العررفة «بالوقف التووي الكشرف. ‏ أي الاقرار بامتلاك
ان تقيد مامش التحرك
دثل الدبابات والطاترات والمخءاة
ام الذووية. على ان ينش' توازن بين الطرفين لن بجرؤ احدهما على خرقه ‏ وينطبق ذلك حتى لو
امثلك العرب الاسئحة الذرية ايض
الى ا..تخدام الإساحة النووية رضم "بي اهداف. وه
العسكري العربي الما
بخر. دن هذه ال
التقليدية
و'» كان تحركا بود.ملة الادوا.
اثناول عد أخر من اثعلقين الاسرانيليئ هذا الموضبوع. قنشوت احدى الدوريات الاراثيلبة ملف
كاصن دوله من الرجهات السسكرية والسياء.بة والاقتصادية:"'. وتوزعت الآراء +موما بين شن اعتيو
السياسة القادضية انحانية كفيلة بااحفاظ على اعن امراثيل. وظهر مثال >
اسنسلة مكالات أهرونسون'", اكد فيها فتاعته يان القادة العرب كأنوة
اسلاح ذري دنذ العام 1513 اي أن اسرائيل قد امستفادت من اقتناع العرب بحقيقة إم تكشف عدي
اسرائيل اصدلا. إلا انه حذر من الاكتقاء بهذ الوضع الفاءذس؛ مشبيا الى امرين هامين. هما أولآء /
قناعة القادة العرب باعذلاك اسسرائيل للقثابل الذرية لم تدنعهم في تشرين الاول (اكتوير) +183 من طني
الحرب لاسشرج.اع سسيناء والجولان. اي ان الامتناع عن خوض الحرب الثاملة دفع اللعرب كدق
: اللحدودة او الاستتزافية' وثانيً. ان الحرب يسهون وراء قدرة نووية عسكرية ذاتية
مما سيعزد ويضمع اسراثيل علي محك خطه
واذا كان فيلدمان فد امستخلص من عرذب وتحليك للهراتب السلبية والارجابية علي حد سوا
للاعلان عن القدرة القووية الاسرائراية انه من الافضل الدذنٍ عن الضفة القربية والمناطق المدئلة في العام
33 الاخرى مقابل اشهار الرادع التروي. فقد عارض اهرونديون ذلك معتبوأ إن اسرائيل «متظل
تحتاج الى ثرقية قوتها العسكرية الليدية والى الاحتفاله يعازل جفرالق ببتها ورين جهاتها العرب 3
الشرقية والشعالية خاصة. نظرً لوجود المنطقة المنزوعة دن السسلاع في شبه جزيرة سيناء) لفترة
هذا الراي الاخي مؤخراً. فق
قادمة
ح-دي في مقايل الكتابات الاسراثبلية الذكورة. بعض التقارير والبحوث الغربية حول الموضوع ذاته
إلا ان الاجتهادات الغربية كثياً ا ركزت على احد جاذبين اثنين. هما١ ‎١‏ التأكد من وجود الاسلحة
الا ووية لدى اسرائيلى ومحرقة حجعها وطبيعتها وقدراتها؛ ؟ التكهن حول الاستراتيجبة العسكرية.
[خاصة والسسياسية الثي بدكن ان تطيقها اسرائيل ممستعينة بئرسانتها التروية. وقد مالت غاليبا
الكتابات الغربية الى الاعتقاد بوجود قرسساتة جاهزة او شبه جاهزة من الاساحة التووية لدي امسراثيل.
لكن لم يتدكن آي مصدر من تقديم الادلة القاطعة على ذلك. بما في ذلك وكلة الام.تخيارات المركزية
الميكية ...© التي اخذن تكرر تاكبدها متذ العام 1395 يبود القنايل الذرية لدى أسرائيل» رك
جهد هذه الصادرء عادة, على تقديم تقديرات ارلية لعدد الرؤوس او الفنايل النووية لدى اسرائيل استناة
ال قدرتها [التقديوية ايضما) على انتاج مواد المضة الاب للاتقصام التي الزم لانتاج احي سلا دري
اكما تركز جهد هذه البحوث ابضاً على تذدير الاستراتيجية العمكرية الثي يدكن لاسراثيل أن تابقها
ابواسطة الاسسلحة النووية. ونستند مثل هذه التقديرات: عادة؛ إلى نوءية وعد وقدرات طرق الايصال
الاسرائيلية. ابي الطائرات والصواريخ وللدفعية. ويضي كتاب التقارير والدراممات الى قدرة كل وسيلة
أيصال على نقل حمولة معينة. والى اقدى الذي تقدر نلك الوسائل أن تذقل حمولتها إليه. وقدرة الطائرا.
احاملة القنايل الذرية على اختراق الدفاءات العادية من أجهزة رادار وصواريخ مضادة لطاثرات رمكائلات
8
تاريخ
نوفمبر ١٩٨٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 36834 (2 views)