شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 282)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 282)
- المحتوى
-
الأطراف. بما فيها الدولة الغاسطينية. رقد تقبل إسرانيل والولايات المتحدة الأمبركية هذا
الأساس. إذا وجدت ف مراجينها تضامءناً عربياً حقيقياً يفير من وضع الميزان العسكري
العربي. بدخول مصر مع باقي الأطراف العربية. وبتعاون سوفباتي جدي. اما إذا كان هذا
الاساس درقوضا, فاته يجب الاصرار على ٠ اللابديل؛ لغير ذلك إلا بان تكون الترقيبات الأمنية
المقترحة متساوية على جانبي خطوط حدود ما قبل العام 1531 بدون | وان يكون
ي بطول السسافة. ولس بتسبتها الى المساحة الكلية. كما حدث في معاهدة السلام بين
ر وإسرائيل. على أنه يجب أن يكون واضدحاً. مذذ البداية: أن هناك خباراً اخيركٌ وهو أن
تعود دول المواجهة إلى الخيار العسكري لتأمين الحقوق المشروعة للشعب العربي؛ وأن
اتحصل هذه الدول على ما يلزهها من دعم عسكري من الدول العربية الأخرى الثي يحكئها
تقديمها. 7
وققأ للمناق الأمبيركي. والاسرائيلي. لا تختلف إحتمالات التسوية عن بعضها كثيراً. إن
آذه .) لا يختلفان إلا قيما يختص بالاشراف الدولي وتوعه. وأساس كل اقتراح مذهما هو
المغاوضات المباشرة بين أطراف الصراع: أي بِين أسرائيل وكل دولة عربية علي جدة. ولنتصور
مبدنياً سيناريو الجوار الذي يمكن أن يدور بين وفد اردتي فلسطيني ووقد إسرائيليء حول
القضية الفلسطينية. وأن بيدا هذا الحوار بأن يطالب الوقد الأردئي الفلسطيني يانسحاب
إسرائيل من الضفة الغربية وقطاع غزة وأن نقام عليها دولة فلسطينية يريطها طريق يدر
داخل الأراضي المحتلة
هاذا نتوقع من الجاتب الاسرائيي:
إن الود الاسرائيلي سيتقدم باقتراح من عدة نفاط تشتمل على: أن يكون الانسحاب من
اجزاء من الضفة الغربية والقطاع, وليس كلها. مستنداً الى القرار ؟ 4 ؟؛ وأن تحتفظ اسرائيل
اطق الي اقبءث عايها مستوطتات إسرائيلية وأن تبقى القدس هدينة موحدة كعاصمة
لادولة العبرية. وأن تبقى الاراضي التي تنسحب متها إسرائيل منزوعة السلاح؛ وأن تُضم
الضفة الغربية والقطاع إلى المملكة الاردتية وألا تقام فيها دولة فلسطبنية. وانه يجب إقامة
«ناطق منزوعة السلاح على الضفة الشرقية للأردن. وأن تكون هناك انظمة للاتذار البكر على
«لول ضدقتي نهر الاردن. وأن يكون لاسرائيل دور في ادارة المناطق التي تخلبها للحفاظ على
حقوق ومصالع الستودلدين: وأخيرأ أن نشكل لجنة من الأردن واسعرائيل للاشراف على تنقيذ
المه أهدة. وتلكء طبعاً. هي النواحي الأمذية العسكرية فقط دون الدخول في محادثات أى
عتاقشات حول تطبيع العلافات بين إسرائيل والاردن. ماذا يمكن أن بدور من حوار بعد ذلك؟
فالحديث عن الاتسحاب الكامل سيتحول إلى حديث عن المتاطق التي يمكن أن تحتقظ بها
اسرائيل. والحديث عن المناطق منزوعة السلاح سيدور حول عدقها وما بقابلها في اسرائيل
والحديث عن الدولة الفاسطينية سيتحولء في أحسن احواله. الى اتماد فيدرالي بين الضفقة
الغربية وقئاع غزة والاردن. كما يدور الحديث عن درر إسرائيل في الادارة المدنية؛ أو لجتة
الاشراف. أما إذا رفضث الطالب الاسرائيلية. فستتوقف المقاوضات كما توقفت بعد مبادرة
الرئيس الس ابق آنرر السادات لتعطي فرصة أخرى لأطراف اخرى للتدخل؛ ولاضعاف
الروابط بين الأردن والقيادات القلسطينية
العودة إلى الكفاح المسلح. ريمع التقدير الكامل للكفاح الذي يديره الشعب
اذه
3
5 - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 152-153
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22438 (3 views)