شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 328)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 328)
- المحتوى
-
العلا لي
خارج الارض ااحتلة, بالابتعاد عن النمطية في تصوير السدجان لو الجتدي الاسرائيلي
ويقدمان أناساً أحياء وليبس نماذج جاهزة
إلى جاني تلك الظاهرة المؤاف إلى بروز ظاهرة اخرى. من خلال اعمال الكاتدين المذكورين.
ونتمثل في تصدع دماطة الجيل القديم وسلطة الأب القادر على كل شي»
أما بالتسبة إلى رواية أميل حبيبيء 4ن ش.معون بلاص يعتبرها
والعنى. تضعها في دؤددة الأدب القلسطيني. وأدب النزاع الاسرائبي عامة. الآ انه يأخذ عليها تصويرها
المجتمع الاسرائيلي كمجتمع يكاد يذلو من اندسان شرية- لا بعادي العرب أو يحتفرهم. واعل هذا بعود إلى
تركير الؤلف عن مضامين الاعمال الادبية الي يدوسهاء تامسياً. هنا بالذات. اي بالنسبة الى رواية
«الوقائع الغربية..... أسلوبها السماخر ادسادءاً. ومذه المعالجة المضدوثية نقسدها؛ تجعله يحكم على رواية
اسميح القاددم .إلى الجديم ايها الثيلك .. بكونها نوصل البطل المتفد.م الشخصية إلى ازمة. وذلك يسيب
القد
ديات كثيرة. اهمها المبنى
إية داخل الارض
علاقته بالجتمع الاسرائيلي وبأبناء شعيه . !لذين يحاربوته.. انطلاقأ من العمليا
الحتلة 1
أخيرل يمكن القول ان دراسسة شمعون بلاص للادب الحربي في ظل الحرب لم تكن درامدة ادبية ب
بابها من البحث السرسيولوجي عبر مضادين مؤلقات أدبية. واذا كان هذا البحث يبرهن على فهم
للأوضاع العربية وبهموم الكثاب» فاته لم يخل. في لثقايل. وبسبب المثهج التوخى. من الوقوخ في عدة
امزالئق اتشسعت يها هذه الدراسية ومن ذلك. اهمال الاشكان الادبية للحدتة والتركيز على الضامين الدبية
التي كثيرا ما دذهت الكائي إلى دراسسة اعمال جد هامشية وتانهة. قضلاً عن اضطراره إلى التركيز على
الاعمال النثرية, وبالتالي الاطناب في تأخيص كل عمل علي حدة. وقد اقتصر في دراسته على ادب |
العريي وحده
وإذا كانت التقاريظ المثيتة على الغلاف الأخير ( لنجيب محقوظا ومكعديم رود قسون وساسون سوميخ
ونعرم قطان) اجمعت على تح هذد الدراسة بالروع الموضوعية وعدم افحام العواطف.
في الواقع. من الانحياذ الضمني الباحث عن «صلحة الاجتمج الاسرائيلي (يكون الحكم
45
التجبعة. ما يشي بمواققه ازاء «ارهاب» الفد اثبين و.الاقلية القومية, و.الهروب ٠, وأقسافة لا خلوم طويلة
جدأ اذا توقف الجل على الادب.
أن كثابة شمعرن بلاص؛ في بدتها الضمني عما يحدد شخصية الآخر واتسائيته (حبه للسلام)ر
غسليه حفه - اذ تنتفي من طروحائه ما رلاتم مفهونها للسملام (ويمني أحيانً.سراحة أو ضمنياً.الارتباط.
اتتبل الآخر وعدم السخرية مته والحال انه معتد. يرفض وجود شعب كادل] في استخدام وسائل لتحقيق
وجرده وهويته, وليدى اقلها حقه في الممارسة ك ... فدائي" ويحرد سبي ذلك إثى كون بلاحى يصف غرية
الفاسئيني. في الداخل وفي الخارج, على سبيل المثال. لكنه يرقض وسائل انهاء تلك الغربة. اذا لم ثثوافق
ومفهومه.
وهنا يتبقي القول ان الوضوعية ٠لا يدكن أن تكون موضوعية.. ما داعت تعلق م- «ذاثء تحاكم
الآخرك «موضوع.
محمد علي اليوسفي
1 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39484 (2 views)