شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 426)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 426)
- المحتوى
-
خطاب السادات في القدس ررد بيفن عليه 1
قال السادات : .... ان عليكم ان تتخلواء نهائياً. عن احلام الغزر وأن تتخلواء ايضأء
عن الاعتفاد بان الغوة همي خْير وسيلة للتعامل مع العرب... ان ارضخ لا تقبل المساومة
وليسست عرضة للجدل... وهناك رض عربية احتلتها... ولا تزال تحتلها اسرائيل بالقرة
المسلحة, ونحن فصر على تحقيق الانسحاب منهاء بها فيها القدس العربية. ائني اقول لكمء
ايها السيدات والسادة. انه لاطائل من وراء عدم الاعتراف بالشعب الفلسطيتي؛ ويحقوقه
في آقامة دولته:. وانطلاقاً من هذا. فقد طرح السادات تصوره لاسبادى التي يمكن أن تصاك
أساسأ لايرام معاهدة سلام شامل: 1
18337 أنهاء الاحتلال الاسرائيلي للاراضي العربية التي احتلت العلم ٠١
حصول الشعب الفاسطليني على حقرقه الامناسية وحقه في تقرير المصي بها في
ذلك حقه في اقامة ادولته المستقلة
- حق جميم دول المنطقة في العيش في سلام داخل حدودها الأمنة والمضمرنة؛ عن
طريق أجراءات 2 لبوا سق قق الامن المتاسب.
الالتزام بعدم الالتجاء الى القوة وحل الخلافات بالوسائل السلمية
- انهاء حالة الحرب,
ورد بيغن: .لقد مدنا البد بالسلام ولكنها رقضت. وجرث محاولات لسحق استقلالنا
بعد يوم واحد من هذا الاستفلال. ولكننا تغابناء بمشيئة الله. على قوات العدوان. ان السلام
الذي نطليه سلام كامل... وتريد سلاماً مع جميع الدول, ومستعدون للتباحث مع ممظين
العرب ارض - اسرائيل لنتحدث. معأ عن المشترك.
»نحن با سيدي لم فطأ ارضاً اجنبية... عدنا الى وطننا... ان تصريح بلفور كان اعقراقاً
بحقوقنا التاريخية المشروعة على أرض - اسرائيل... ولا يحق لأي طرف ان يضع شرولا
امسبقة للتفاوض, فكل شيء قابل للتفاوض. نحن على استعداد للجلوس مع مندوبي مصر
والاردن وسوريا ولبنان, اذا ارادوا ذلك... أما أورشليم. ققد تم توحيدها؛ والطريق اليها
عفتوح امام الجميع.
وتغني هذه المفابلة عن أي تعليق. فقد جاء الرئيس السادات حاملاً تصوراً للسلام
الشامل رمؤكداً استعداده لابرام معاهدة سلام مع اسرائيل: قاذ! ببيفن يرد عليه باته على
استعد اد للتفاوض مع الجميع باستثناء منظمة التحرير الفلسطينية. ولم يكن في ذلك جديد
علي الاطلاق.
وبدون الدخول في تفاصيل المفاوضات المضنية بين مصر واسرائيل: فان محصلتها تزكد
ان اسرائيل لم تعمل على تحقيق سلام شامل يقدر ما عملت على اخراج مصر من ساحة
الصراع لكي تصقّي حسابانها؛ بعد ذلك. وعلى مهل مع الدول العربية الصفية التي لاتزال
تنحدث عن حقوق الشعب الفلسطيني. ولآن اسرائيل لم تعتير سيتاء. ابدأء جزءا من
«ارضها التاريخية.. حتى بيغن نفسه لم يجرؤ على هذاء فقد تمثلث خطة بيفن في
السادات بعودة السيادة المصرية على سيناء بالكامل مقايل تخلي السادات عن القمسك
بالسبادة الفلسطينية علي الضغة الغربية وغزة. فقد تعاملت اسرائيل مع الأرض المصرية
تماماً عن المنطق الذي تعاملت به مع الاراضي الفلسطينية في الضصفة الغربية
7 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 152-153
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٥
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39491 (2 views)