شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 466)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 152-153 (ص 466)
المحتوى
الفلسطيني وامتنا العربية على امنتعداد لتحريرها باغ شمن عبر قوافل الشمود ام
تاسعاً: وعتدما يكون الحديث عن مماناة ابتاء الشعب تحت الاحثلال, ويكون طرح مسالة رفع
المعاناة في سياق القيول بالامر الواقع. وضغط عامل الزن ؛ وما يوصف يا.تفلال الفروس الساتحة. قان
امنظلمة التحرير يهمها. هنا. ان توضع 'درراً بفتيدى انها في غابة الرضوح. أولها ان معاتاة الشنهب
الفلسطيقي وجب ان بنظر البها بعحق وشمولية وبوضوعية: ذهي مهاناة بتحد فيها القلسطيئيون داخل
الارض المحئلة وخارجها: فعن هم تحت الاحتلال يعاثون من سطوة
الهوية الوطنية. ومن هم خارج الاحتلال. رهانون آلام التشر والملاحقة والحصار. ان منظية
نمع والقهر والاء.تيطان والمصسادرة
و
التحرير [الفلسطينية] لا تغبل. ولا يجوز لاحد أن يقبل. بتجزتة معاتاة الث هب الا
هذه العاناة بعيداً عن جرهرهاء واسدبايهاء ودي الاغتماب الصهيرئي للوطن القلدسطيني وما نوم عن عن
انتائع «تداخلة ومتفائمة على كافة الصعد والمستويات. ومن هذا اماةنور. قان التظمة. ومعها |
الفلسطيني كلهء والامة الحربية جمبعها. يدركون ان رقع المعاناة عن الشعب الذل..طيني بكون باحقاق
نوق الوولتية الثابنة له. وق صليها حؤ تقرير الاصير. ويغير ذلك فان ما يطرح لن يكون اكثر من حلول
تخديرية ميتزاة. تفائم المعاناة وتضاعفها وتعمقهاء ونعطي للدسؤولين عذها شرعية التمادي بفرضها.
نحت الشكال جديدة وعنارين «تعددة تكون, في ذهاية المطاف. على حساب الشعب الفلسطيني روحدته
ومصيه وارضه ومقدساته ومستقبله.
عاشراً. وعندما يتم الايحاء بان التسوية جاهزة. وان القرصة سائحة؛ وان كل تعقيدات الازمة قد
ولم يدق سوى موقف منظمة النحرير!؛ فان وجهة نظرنا؛ ووذق ما لدينا من معلومات . يما قيها الواقف
الامبركية والصهينية؛ تر في ذلك نوعاً من مصادرة الحقائق» وتبسيط الامور على تحو ببتعد كثيراً عن
والحسسايات الدقيقة والصدديحة لجمل الاوضاع المعقدة في ازمة الشرق الاوندط
«مطليتيء والتعامل مع
[الاموكية]. ورغم كل محاولات البعض اظهار ما يوصف بالتطور الابجابي في موقفهاء
ما تزال قصر عني مذح اسراثيل حق الاعتراض على كل ما لا بلائمها من افكار السلام ومشاريعه, وها تزال
فالولايات التحد:
تصر على انها ف غير وارد الضغط على اسرائيل لقبول حلول دترازنة. حتى في حدودها الدنيا. يل انهاء
بلمقابل. تركز ضمغطها على الطرف الذل..طليني . والاردني . والعربيء للاتصياع فلشروط الاسرائيلية القائمة.
على دسسايات القوة وقطرستها. ثم ان منظدة التحرير [الالسطيتية] يهمها
فق الشرق الاوسط لا يمكن. دتطقياً وععلبً. ان تكون خاضعة لقرص عايرة؛ اوهجرد ابحادات غامضة لا
تستام الى اسسس واضلحة وراسخة؛ خاصة وان التجارب التكررة مع الولايات التحدة [الاموكية]. ردن
اخلال الوقائع امادوسسة. وحتى عن خلال الخطاب الذي القاه امك دسين. كاثت. د ائماً. تصل الى طريق
التحدة [الام: صارسعة مميؤة للحوقف الامبيكي. ومن هقاء
فان اصرار متظمة الثحوير الفلسطينية على توفير الاممس الراسخة للحل العادل لا يعني تشتجأ اي
اتشددا عشوائياً. بل انه. في جوهره وغابت. يجسد حرصاً مسؤولاً على بلورة سلام حقيقي عادل. نضمن
فيه حفوق الشعب الفلسطيني. بعيدأ عن التقليات والمناوراث والؤامرات. ومن هذا النطلق, فقد قدحت
امنظمة التحرير الفلسلينية. [في] اثناء المباحثات الاخبرة في عمان, ثلاث صيم لدقع عجلة المباحتات ف
اتجاد ايجابي لاحلال السلام العادل والشامل والدائم للقضية الفلسطينية والفزاع في الشرق الاووسط.
الاان هذه الصيغ وقض جمبعها من قبل الادارة الامبركية, كما ابلخ [البنا] الاردين
ان منظلمة التحرير الفلطلبتية
اترضم ان مسألة السلام
اعسدود» وان تراجع الولايا.
ومن موقفها الوطني والقومي واستنادا الى قرارات المجالس الوطنية.
والذوابت الفلسطيثية. تزكد بديدنية راسخة حرصها على تحقيق مسار ايجابي للعلاقة الايدنية -
؛ انطلاثاً من كرن هذه العلاقة . بخلفياتها وآفاقها وتميزها. يجب ان تل بمتاى عن النقلبات
والتفيات العارضة. بحيث تلتزم, اول واخيرً. بمصلحة الشعبين, القلسطيتي والاردتي؛ في مواجهة
الضغوط والؤامرات التي تستهدقهما معأ. ومن هنا تأتي نظرتنا [الى]... هذه العلاقة الاستراتيجية
المصببية . التي تريط بين الشعبين:
3
تاريخ
نوفمبر ١٩٨٥
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 58944 (1 views)