شؤون فلسطينية : عدد 154-155 (ص 141)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 154-155 (ص 141)
- المحتوى
-
«مؤتمر دوليء كخير وسيلة لحل. القضية
الفلسطينية, تحت رعاية دولية تشترك فيها
الاطراف المعنية, بما فيها منظمة التحرير
[الفلسطينية] الممثل الشرعي والوحيد للشعب
الفلسطيني» (الوطن, .)1545/١١/59٠
ل في دمشقء «استقبل وزير الخارجية
السوزي, فاروق الشرع مساعد وزير الخارجية
الاميركي لشؤون الشرق الاوسط؛ ريتشارد
مورفيء. الذي اطلمه على نتائج لقاء القمة
السوفياتية
ويعتقد المراقبون ب «أن جولة ريتشارد
مورقي ترمي أيضاً إلى الاطلاع على التطورات
الأخيرة في المنطقة؛ والتشديد على ضرورة عقد
مؤتمر دولي للسلام في الشرق الاوسط؛ ومعرفة
آفاق التقارب الأردني - السوري»: (رويتن
امام
0 في بغدادء أقاد مصدر رسمي عراقي
بدأن الرئيس صدام حسين أبلغ السيد ياس
عرقات, [في] اثناء استقباله له. دعم العراق
لتحرك المنظمة الهادف إلى تحقيق التطلعات
المشروعة للشعب الفلسطيني» . (المصدر
تفسه) .
ل في الرياضء أكد الملك قهدء عامل
السعودية» «أن السلام والاستقرار لن يستتبا في
منطقة الشرق الاوسط ما لم يتم التوصل إلى حل
عادل ودائم وشامل للقضية الفلسطيتية,
والمتمثل في استعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه
الوطنية بما فيها حقه في إقامة دولته على أرضه
بقيادة ممثله الشرعي والوحيد منظمة التحرير
الفلسطينية؛ وكذلك انسحاب اسرائيل الكامل
وغير المشروط من جميع الاراضي العربية المحتلة,
بما في ذلك القدس الشريق» (عكاظ, الرياض»
الم
ل في أبوظبيء قال الشيخ زايد بن سلطان
آل نهيان» رئيس دولة الامارات العربية المتحدة:
«إن بلاده تؤيد عقد مؤتمر دول لحل القضية
الفلسطينية, وانها ستواصل دعم منظمة التحرير
الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب
الفلسطيني» (القبس. .)15840/115/1١ ,
في الجزائر أعلن الرئيس الشاذلي بن
الأميركية في جنيف».
1١
جديد «ان القضية الفلسطينية هي جوهر النزاع
في الشرق الاوسطء وأن على العرب احترام الهوية
السياسية الفلسطينية المستقلة ودعم تلاحم
المقاومة حول منظمة التحرير الفلسطينية,
(النهان ؟الا مر ددكا).
وفي هذا الوقت, كان المندويون العرب في
الامم المتحدة, يلقون كلماتهم أمام الجمعية
العامة للأمم المتحدة, في أثناء مناقشاتها القضية
القلسطينية. وقد حمل مندوب سورياء ضياء
الفتتال؛ على اتفاق عمان واعتبره «يتعارض
ومصالح الشعب الفلسطيني». وشدد على «أن
قيام الدولة الفلسطينية المستقلة هى السييل
لتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة كامل
حقوقه في تقرير مصيره». و«طالب بعقد مؤتمر
دولي للسلام في الشرق الاوسط (التهانن
1
القمة الاردنية - السورية
قبل أن ينتهي شهر تشرين الثاني (نوفمير)»
وف الوقت الذي بدأ التمهيد للقمة الأردنية -
الفلسطينية؛ اعتبر الملك حسينء في حديث له, ان
اتفاق عمان «لا يتعارض ومشروع السلام
العربي الذي أقرته قمة فاس العام 1545, بل
ينظم العمل السياسي المشترك بين الأردن
وم.ت.ف. ويكون بمثابة الآلية للمشروع العربي
للسلام». واضاف: «ان اي حل عادل ودائم
للقضية الفلسطينية يجب ان يكون مستندأ إلى
القرارات الدولية؛ ومن هنا نتمسك بهذا الحل في
إطار مؤتمر دولي تحضره كافة الأطراف المعنية»
(الدستون. عمانء ١/؟1980/1). وأعلن
الملك» في تصريح آخر, انه سيجتمعء خلال الآيام
المقبلة, مع ياسر عرفات, على أمل ان «يسمع منه
رد ايجابياً عن استعداكد م.ت .ف. لقبول قراري
مجلس الأمن الدولي 587 و7718 لكنه استيعد
ان تصدر المنظمة بياناً دراماتيكياً بالقبول قبل
ان يتأكد لها ان ثمة مؤتمراً دولياً سيعقد حول
ازمة الشرق الاوسط (الركيء عمان,
000000
في هذا الوقت؛ وصل إلى العاصمة الأردنية
رئيس الوزراء السوريء د. عبد الرؤوف الكسم» - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 154-155
- تاريخ
- يناير ١٩٨٦
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10631 (4 views)