شؤون فلسطينية : عدد 156-157 (ص 31)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 156-157 (ص 31)
المحتوى
الذي أدخل وعد بلفور ضدن نصوصه القانوثية, واختتمت ذلك باعلان دولتها بعد ان تامنت
لها القاعدة البشرية الكافية. حيث تم الاعتراف بها من #بل دول متعددة
ولم ثقف الاعور عند هذا الحدء بل تراصل الرائيلء منذ اتشائها,
السكانية الص ويونية التي تم اعتمادها من قبل . وف هذا المجال
تكثيف عمليات الهجرة والاستيطان على حساب العرب المتواجدين في الاراضي المحئلة. رقد
اد حرب العام ‎١5717‏ وبعد احثلال البقية الباقية من فلسطينء حملة معومة في هذا
الاتجاه. رهي تتبع. في ذلك. كافة الاسساليب لذلق حقائق جديدة ترى أن من شأئها احداث
تغيي ف مسار التفكير العربي القاضي برقض الوجود الاسرائيي في المتملقة
في هذه الدراس. ة؛ س.تحاول التعرف عب الوجود اليبودي في فلسطين محاولين تتبع
عدليات تصاعد هذا الوجود الى درجاته القصوى ف المردلة الحالية؛ مع السعي الى سبر
الغوار المستقبل من هذه الناحية. ومن ثم ستنتقل الى معالجة الرجود الحربي
وآفاقه المستقبلية. وفي مرحلة تالية. ب.نتعرف >لي جوائب الصراع الذي نشاً بفعل تصادم
هذين الوجودين على الارض الواحدة
الوجود اليهودي 5 فلسطين
تمكن معتنقو الديانة اليهودية من قوم موسي من دخول ارض فلسطين بقيادة يهرشع بن
نون: في اعقاب وفاة موسىء واحتاوا بعض اجزائها. في حين استمرث السيظطرة على الجزء
الاكبر مثها بيد سكانها الاصليين من القبائل الكتعاتية والامورية وغييها. وبعد وفاة يموشع,
ضاة اطلق على فترة حكمهم اسم عصر القضاة. وتلاه
عصر عرف باسم عصر الملوك. وقد تميز العصران, كلاهما. بالصراع الشديد والحروب الدائمة
يبنهم وبين القبائل الكنعانية التي رقضت هذا الاحتلالء وسعت الى استرد اد ما احتل من
أرضمها رطرب الدخلاء1"1 1
يلا ثولى رحبعام الملك. بعد ابيه سليمان, ثار عليه معتتقو الديانة اليهردية بسبب رفضه
القدود التي كان ابوه قرضها عليهم. وانتهت التورة باتقسام المملكة الى دولتي
'اسرائيل ويهود!- ولي سنة ‎75١‏ ق.م.. احتل تفلك فلاسر دولة اسرائيل: باستثناء مدينة
السامرة التي تم احتلالها من قبل سرجون الثاني؛ فسبى اهلها الى حاران وضفة الخابور
واحل محلهم الآراميين من اقليم حعاة. ويعد ذلك. نبوخذ نصر الثاني على دولة يهردا
وسبي معتنقي الدياتة اليهودية الى بايل؛ وذلك ضمن حملتين: كاتت الاولى العام 851 قق.م
والثانية العام 545 ق.م.1"1
وف السنة الاولى لقورش» ملك فاريس, سمح لمعتنقي الديانة البهودية بالعودة من بابل
الى فلسطين. وقد عاد بعضهم! الا ان غالبيتهم فضلت البقاء في بايل أو الارتحال الى اماكن
أخرىا"!
وحينها خضعت البلاد للسلوقيين. أراد هؤلاء أن يكون جميع سكان دولتهم على شريعة
واستجاب اغلب معثنقي الديانة اليهودية لذلك. ولكن
قلة منهم رفضت رقاومت فتعرضت للاضطهاد. فاضطر افرادها الى القرار الى الجبال ثم
انطلقوا لمهاجمة السلوقيين في »! عرف باسم التورة المكابية سنة ‎١1١‏ ق.م.!؟!
7
اع السياسة
فهي تعمل جاهدة على
السطين
تولى آمر معتنقي الديانة اليهودية
تاريخ
مارس ١٩٨٦
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22431 (3 views)