شؤون فلسطينية : عدد 156-157 (ص 59)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 156-157 (ص 59)
- المحتوى
-
الفلسطيني كله. وهي غضديته الوطنية يدفوقه السياسية. كما انها قضبة علاقة الشعب بالرطن. والانسان
بالارض. سواء كان القلسطيئي في وطنه وعلى ارضه؛ أوكان ميدداً عن ويلئه وارفت
أن أي تجزئة [اشعب الفاسطبني أو تفريق في قضيته» انما يعني. الدخول في فكرة 'لوطن أي
الايطان البديلة: وهي فكرة تحمل؛ في أن مع خططراً على القضبة الفلسطيتية وشعبها وخطرأ علي اراضي
وشعوب الاردطان البديلة الطروحة والقترحة.
ويعرف اخرتنا في الاردن ان الخطر الكامن ف هده اللؤامرة يتهددهم بقدر ما يتهددنا. ويهم منظمة
التحرير القلسلينية ان تلاحظ في هذا المجال. ان قكرة تجزنة الشدب الله اي
البداية. قكرة صهيرتية. طردها الددي
بشقها الفلسطبني؛ كما ان فكرة الوظن البديل هيء بدورهاء فكرة مهيوتبة
[الد ويرتيوت] طلردها. وكذلك القيادة البديلة لجزء من الشعب الفاسطيني خصوصاً في الضدفة والقطاع.
هي أبضاً فكرة صهبونية سبقت روابط القرى, وإسوف تطرح بعدهاء يفي ما زالت دعرة صهيوفيا
ومشروعا مهب بوتما
القد رفضى شعيتاء بل تاضل؛ يكل أصرار. وقدم تضصحيات غالية قي سبيل القضداء علي مؤامرات
التوطين والاوطان البديلة. وشواهد الثاريخ على ذلك حية وحاسمة, ووقائعه ما تزال ماثلة “مام الجميع,
حيث تمكن شعيتا من اشال مؤامرة التوطين في سيناء. والاردنء والجزيرة السورية. والجتوب الليتاتي.
اوها هو يرفض بنقس [القدر من] الاصرار والعزيمة مؤامرة الوطن البديل مجددا في الاردن الشقيق,» راقع
شعاره الخال : تلسطين هي وطن الفلسطينيين. ولاوطن سواه. وهي رض العر.
من هذه المتطلقات. الذي تهتبر بالقة الادمية ويائقة الحساسية بالثسبة [ال] الشعب الفلسطيني.
بهم منظلمة التحرير الفلسطينية ان توضح موقفها يشان المواضيع الأخرى الطروحة حول العلاقة
الفلسطينية الاردتية في ااسسها ومسارها الراهن. والثحرك الفلسطيني الاردني المشترك. والمرقف من
القرارين ؟4؟ و 774 ومن حق تقرير الصير للشعب الفلسطيتي. ف اطار السعي الى ثسوية عادلة
أشاملة
اولا: تنطلق منظلمة التحرير الفلسدطينية من ايمانها بالحلاقة المميزة بين الشعبين الفلسطيتي
والاردني. بكل ما في هذا التعبير من دقة. ولذا. كان حرص النظمةٌ على تجاوز اي سسلبيات في علا"
الاريدن. وان الممار الحالي للعلاقات الفلسطينية الاردنية. قد تجدد في النصف الثاني من السيعيتات
يزيارة الأ أبو عمار والعقيد القذالي للاردن, مروراً بالاجنة الشتركة المتبثقة عن مؤتمر قعة يغدادء
والاقاءات المستمرة بين الجاتبين. وقد كانت منظمة التحرير الفلسطينية هي المبادرة الى ذلك, وكان دافعها
الى هذه المبادرة يتمثل في رؤية جذرية للعلاقة المصببية والمتحيزة بين الاردن وفلسطين, فارادت المنظمة أن
تكرس هذه الرؤية بالعمل على الوصول الى اطار جديد يعطي للعلافة مضموتها الواقعي رايجابيتها
الضرورية في مواجهة التحديات, ولرد.م خطوات العمل الشترك.
كذلك كان دافعها ظهور شنحة صهبوتية تدعوء جهاراً. الى حل القضية اللسطيتية شرق خهر الاردن؟
وهي الدعوة للوطن البديل- ومن نادية الخرى. ظهور نفمة ثانية [هي] أن حل القضية.
ان بكم غرب النهرء وفق صيع اسرائيلية نتم على حساب الشعب الفلسطبني؛ ووجدت ث
ومحاولات فيض الحكم الذاتي الاداري. وقد رات المنظمة أن في الدعرتين. كلتيهماء خطراً عل فلسطن
وعلى الارض في أن معاً؛ وان الحل الصحيح يأتي من تضافر الجهود القلسطبنية الاردنية ضمن علاقة.
متوارقة. تستطيع ان تؤسس نواة تحرك عربي موخد فغال.
وف الحقيقة. شكلت هذه المردلة التأسيسية. الثي بادرث البها منظمة التحرير الفلسطيتية: ويما
كان قيها من انصالات ومباحثات وحوارات واتفاقات. الأرضية لكل تطورات العلاقة بين منظمة التحرير
الفلسليتية والدكومة الاردنية في ما بعد. وقد كان التصور الذي تبناه المجلس الوطني الفلسطيتي. في
دورته السادسة عثرة [العام] 1947 واكدته الدورة السابعة عشرة. عن هذه العلاقة المميزة واطايها
قد كانت , مق
قديمة بعارد القادة
مه - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 156-157
- تاريخ
- مارس ١٩٨٦
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22437 (3 views)