شؤون فلسطينية : عدد 124 (ص 125)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 124 (ص 125)
- المحتوى
-
وَأخشرٌٍ للثار نان الجحجيم
قلا حَق يَعْلُو بلا قَوَةٍَ
فلَسْطينُ عرْضئ فَإنْ لَمْ أصُنها
2
وأنك , مَنْنَ القضًا ا المُتْوّلر
قلآ نَضَرَ اللَهُ مُسْتَفْبَل 0
بعيداً عن | أيهم ” وعن وطنهم:
قَدَارَتَ عَلَى الحّقّ الدَّوَائَرُ وَا
وسَادَتُةُ مِنْ عَوْسَجٍ وَقَتَادٍ
يَعيْتُ بها عَاث وَيَعْبَتُ عاد
جد جَبيْنُ العُلَى للبَاطل المُتَمَادِي
على أن الشاعسر يرى أن ما أقامه الغرب من عدوان في فلسطين. قلب العالم
العربى: لابد من استتصاله. طال الزمن أو قصر:
أراد لهم بلفور دارا ودولة
غداً تَتَنَادَى لِلْعَظَاتِْم أُمّتَيْ
6 2
0 م متج مم بمو
لمث 2 8 لس ّ 0 يمسم اه
7 0-7
يرِفٌ لواها في رُبىٌّ وَوهادٍ
كما تَهِبٌ المُحْتَاجَ كسشرة زَادِ
وَيَدْعُوُ إلى الثأر المُقَدّس حَادٍ
282 # ل ار
فَأَظْلَمٌ مِنا يَاجُهَيْنَةُ بَادِئي9؟)
ومع التحذير والنذيرء فهناك وإلى الآن مَنْ لايزال 3 سيات عميق غير مدرك
ن الخطر الصهيوني بتهدده مستقبلاً: ٠ ودعم وحدّة الآلام والمصيرء هناك من لم يستيقظ
أخيْ فِيْ ا هَلْ يُشْحِيكَ دَمْعِيٍ
مُصَابٌ قد ا كَُّ صََوْت
رَفِيْرُ اللآجئّين إلى الْثُرَيًا
ذا شاع الخريق بِبِيتٍ جَارٍ
ل 2 3 5 للم ماه .0
لم يَحْوُمٍ مصيك ا عَنْ مَصِيْرِي
والجميع بنظر الشاعر مسؤول عن المأساة وعن استمرارهاء والأمل معقود لواؤه
على الجيل الطالع لغفسل العار وإعادة اللاجىء إلى الديار: |
جَمِيْعْ العرب مَسْوؤُوْلوْنَ عَمَا
أتَيُنَا بِالْعَدُِّقٌ إلى حَمانَا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 124
- تاريخ
- مارس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10633 (4 views)