شؤون فلسطينية : عدد 125 (ص 149)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 125 (ص 149)
- المحتوى
-
(.8.8.5.5.©) في جريدة :الحزب. بأنه «نأمل بعد
وقف اطلاق النار أن تعيد اسرائيل مياشرة كل .
الأراضي التي اختلتهاء وتوافق على إقامة دولة
فلسطينية .ذات سيادة مطلقة. وإذا كان الرأي
خلال الحرب ١ العالمية الثانية, | فإن . مئات الآلوف
وصمة عار ف جبين الإنسانية. ان رفض أسرائيل
المستمر التخلي عن الأراضي التي احظتها عام
وبقيت مواقف الحزب الرسمية وتصريحات
ميتران ضمن إطار بيان الهيئة الإدارية. ويعد
توقيع اتفاقيتى كامب ديفيد في أيلول (سبتمبر),
عام 4 أعلن ميتران عن تأييد حزبه
للاتفاقية ووجه لوماً شديداً لخكومة جيسكار
ديستان لعدم تأييدها الكامل لها. وفي آذار
(مارس) عام /١5175 أعلن عن ترحيبه بمعاهدة
السلام المعقودة بين مصر واسرائيل ودعمه لهاء
وقد أضاف البرنامج الانتخابي» خلال عام
فقرة إلى هذا التأييد تقول بأن «اتفاقية
كامب ديفيد جيدة والحزب الاشتراكي هو الوحيد
بين الآحزاب الكبرى الذي أيدهاء لكن اتفاقاً
جيداً بين مصر واسرائيل لايكفي وحده لقرض
السلام في الشرق الأوسطء لكنه يحمل. يذاته
عناصر تساعد على تجاوز الجمود الحالي».
وبعد تسلمه السلظة مباشرةء وجه ميتران» في
الأول من حزيران (يونيوى). 2.19/١ مبعوثين
فرنسيين يحملون رسائل إلى زعماء الذول العربية
يوضح فيها أن سياسة بلاده ستكون «متوازتة».
يستقبله. ميتران في قصر الاليزيه.
وبتاريخ 1581/1/90, صرح في قمة
اللوكسمبورغ الثانية للدول الأوروبية الأعضاء
بأئه يؤيد سياسة «الخطوة خطوة فيما يخض
مشكلة الشرق الأوسطه.. وفي اليوم التاليء نشرث
صحيفة لوموند الفرنسية مقابلة معه قال فيها أنه
«الرجل السياسي الفزنسي الوحيد المسؤول عن
حجزب كبير يؤيد كامب ديفيد وأن موقفه
لم يتغير...». وأعرب عن اعتقاده بأن «عملية كامب
ديفيد قد تتوسع إذا “تعاملت اسزائيل على نحو
أكثر إيجابية مع المشكلة الفلسطينية...»
١8
وفي مقابلة نشرتها صحيفة النهار البيروتية,
بتاريخ 2.1941/9/5.قال كلود شيسون بأن .
«فرنسا لن تبيع أسلحة لاسرائيل...»
وفي 15141//4. أشار بيان الحكومة
الاشتراكية الأولى برئاسة بيار موروا إلى أن «أي
حل عن طريق المفاوضات في الشرق الأوسط
ينبغي أن يأخذ بعين الاعتبار مصالح كل دول
المنطقة والحق الفعلي للفلسطينيين في وطن...»
وفي ؟١/1/١1548., دعا الرئيس ميتران إلى
ضرورة «إيجاد حلول عملية وثنائية في. الشرق
الأوسط نظراً إلى صعوبة التوصل إلى تسوية
وبتاريخ .1548١/8/٠١ وإثر اعلان الأمير فهد
ولي العهد السعودي عن مشروعه. لحل مشكلة
الشرق الأوسطء أعلن كلود شيسون وزيسر
العلاقات الخارجية الفرنسي أنه يعتبير المشروع
«مهماً للغاية».. وفي 5١1 من الشهر نفسه. أعلن
ميتران: يعدما التقى كلا من الملك حسين ملك
الأردن: وأمير قطرء أن «الاقتراجات السعودية
تطور إيجابي».
وفي 1581/8/59, أدلى شيسون في مطار
عمان بتصريح قال فيه: «ان الحكومة الفرنسية
تعتقد أن اتفاقات كامب ديفيد فشلت في الاجابة
على سوال يتعلق بمشكلة . الشرق الأوسط وهو
مستقبل الفلسطينيين وحقهم في إنشاء. دولتهم
المستقلة...». وأضاف «ان. الهدف الوحيد لفرنسا
هو التسوية الشاملة» وأن المشكلة الأكثر صعوية
هي. مستقبل الشعب الفلسطيني. ان اتفاقات
كامب ديفيد لم تعالج هذه المشكلة وهي بعيدة كل
البعد عن التسوية. الشاملةء. لكننا نعتقد بأن هذه
الاتفاقات أدت إلى تحقيق بعض التقدم ف هذا
الاتجاه ولا نتفق د ف ذلك مع بعض أصدقائنا
العرب...»
الفرنسية حديثاً لكلود شيسون قال ف فيه: : «ان
فهد واتفاقيات كامب ديفيد للتسوية...
وبتاريخ ,, عقد ميتوان مؤتمراً
صحافياً حدد فيه سياسة فرنسا حيال مشكلة
الشرق الأوسط بالآتي:
«آن القاعدة التي اتبعهاء حيال هذا الجانب أو - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 125
- تاريخ
- أبريل ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10634 (4 views)