شؤون فلسطينية : عدد 127 (ص 146)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 127 (ص 146)
- المحتوى
-
لمتكن. تخض . الجامعات بهذه الاجراءات.
وبالاضافة ان. هذاء. نعتقد ان منج الشامعات: في
المناطق . [المحتلة]. تراخيص لتوظيف أساتذة من
البلدان . الغربية؛:.هو: خطوة : انهابية ,من : جسانب
الحكومة. العسكرية, يترتب عليها :تعزيز وضع هذه
الجامعات. الناشئّة. التئ تعفجبن عن تلبية
احتياجاتها كاملة من أوسناط الأساتذة المحليين.
ومع ذلك, فلقد مرت. حالات قليلة :كان يسمح فيها
لشخض :بدخول المناطق. [المختلة ]| والتجول بحرية»
ولميكن. يُسمح له:مع ذلك بالعمل. أستاذاً. في
جامعة. وفي هذه الحالات. يضعب جدا القول:.ان
أعمان::الحكومة. العسكرية: تمدّل .سياسية عنامة,
وانها ليست سياسة موجهة حصيزاً وقد أ للجامعات.
وأكثر من ذلكء فإنة . اذا.كانت. الحكومة العسكرية
تسمج..لشخص. بالدخول والتنقل بلا قيود» .فمن
حق: المرء ان: يستنتج . أنها لا تعتبره. .خطراً .على
: الأمن. فمنع .مثل: هذا . الشخص من الانضمام الى
هيئة: التدريس في: الجامعة. .لا يمكن تبريزه
بالاعتبازات الأمنية؛ ويعتبر تدخللً. غير مقبؤل من
جانب الحكم . العسكري. في السياسات: التوظيفية
للمؤسسات الجامعية. وكما ذكرنا آنفاً. فان عدد
هذه الحالات قليل (لقد عرفت اللجنة ثلاث حالات
فقطامن ,هذا القبيل). ٠
مقابل. ذلكء هناك. +مشكلة. .تأخيرات الحكونية
الفسكرية في. معالجة..طلبات .الجامسات: المتعلقة
بتوظيف أساتذة من..الخارج. فعل . ادارة .الجامعة
تقديم ظلب .عمل لكل أشتاذ .لا.يحوز بطاقة هوية
محلية,.:سواء .كان الشخطن. يحمل اذناً بالغمل في
الماضي يعمل ,:خالياً كأستاذن منتظم في: الجامغة» أم
كان شخضاً جدايداً توغب: الجامعة. في استخدامه
للمرة.:الأوقى: ففى-. العديد..من «الحالات»“تتؤخْر
الحكومة . العسكرية الرد غلى .هذه الظلبات بضعة
أشهر,. ولا'ترد. الاابنعد, سلسلة .من . المذكارات
المتكررة. ولهذا يحدت: أحياناً: .عند بدء السنة
الدراسية..ان كثيراً:.من: أعغضاء. قيئة . التدريسن
لا.يكونون بعد .عان بينة. من. أمرهم بشأن وضعهم
القانونئ. وفي معزل .عن .منادىء+الادازة السليمة,
مثل هذه. التضرفات. .لا ينتج. عنها. سوى «تغذية
الاستياء وإذكاء. المرارة؛.. وهي. رتغارمشايه يمكن
تقاديها بسهولة.. ْ
وفناك .نقطة.
أخرى .للاختكاك : بين.-.الحامئعات
١6
والحكومة العسكرية» يصعب .فيها. أيضاً مسرفة
ما'اذ! كانت: التأخيرات: :من جانب هذه: الحكومة:
تشكل. تدخل. في الحرية: الأكاديمية,:أم أنها نتيجة
«عادية» لمضساعب: ادازية: وتتعلق. ذه النقطة
بتوسيغ” اطان: الدراسات.. فلقد. أبلغناء. في “جامعة
بيت. لهم, :ان :الحكومة" العسكرية. رفضت السماح
بإنشاء: أقسام. دراسية جديدة؛ بالاضافة -لتلك
التي سمح بها عند تأسيس الجنافعة:. وهذا
الموقف يضطن. الجامعة.. لتوسيع مجال: دراساتها
دطريقة قسرية,' .ااى يكون البديل:-أمامهنا: إلغاء
التوسع. نهائياً. -وتندرج: ضمن. .هذه الفكئة من
الشكاوى. .شكوئى مجلس: أمناء جامعة النجاح فق ف
نابلسء المتعلقة. بسلسلة من ,التأخيرات في..اعظاء
تراخيص..البناء: لاقامة ..الهرم) الجديد بالقرب -من
تابلس:.. وهذه. التأشيزات .:تحد من: .نمق البسرامج
الدراسية في الجائعة؛: وتشكّل تداخلاً فيها.
ولم تواجهنا مثل هذه المشكلة في جامعة بير زيت:
التي تقوم. الآن: بإنشاء مينى: جديد:..يعيذ:.عن
حرمها القديم الذئ .لم يعد: يلبى. احتياجاتها أبداً. :
.وانه: لمن. البديهيات.. استحالة : مزاولة' نشاط
أكاديمئ :دون...تؤاقر حريّة الوضول الى ١الكتب
والدوريات والوثائق.. وحيث هناك رقابة أمنية (كما
في اسرائيل)». فالهدف منها: عموماً. هق الحيلولة
دون. نشر. مواد.:قد .تسبب ضسرراً لأمن : الدولة:
وليس حظر الوصول الى مؤاد منشورة فعلاً.. لكن
الحكومة العسكرية تفرض ٠رقابة. تستهدف..بها
الغاية :الثانية؛ فهناك .أمن. [عسكري] يحظر توزيع.
كتب /معينة ؤاقتناءها: .ولم يكن في : استطاعتنا
الحصول. على::قائمة :بهذه :الكتب الممنوعة من اي
مضدار رسبمن» على :الرغم من::انناا كررننا طلب'
القائمة عدة.مرات. لكن المضادن الزسمية أيلغتناء
عل اي خال» ان , القائمة تضنم: 74 .كتاباً .كلها
قريبَاً باللغة .الغربية. .ؤان. الرقيب. يعيّد النظر في
القائمة, بين ؤقت. وآخر.. وان :الرقيب .(اى من يقوم
مقامة) مخوّل بمنع: دخول الكتب: المحظورة الى
المناطق. [المحتلة]: وذلك :باجراءات التفتيش في
مخافر الحدود. وحدتء أكشر .من مرة: ان
الحكومة .العشكرية أمسكت , بمجموعة امن الكتب,
ثم.قامت يفخضها ولم تشمح . الا بدخول: غير
الممنوع: مينها. . وفي.بعض. .الخالات . أبقيت' الكتب,
التي لمويسمح يدخولها في محفر الحدون. بهدف
اعادتهاء فيك باك :إلى" البائع. .وفي:حالات أخرئ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 127
- تاريخ
- يونيو ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10634 (4 views)