شؤون فلسطينية : عدد 127 (ص 182)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 127 (ص 182)
- المحتوى
-
الأخرىء اكالشفسر. مثلاً: .الذي :استجساب للواقع
واستمد حرارته من حرارته, :ولعت دؤراً ف «شحكن:
الوجدان الجماهيرزي وتحريكة. بينما: ظلت الزواية
كفن متمين له خصوصيته ودؤزه ومعناه ::
«رجال 3 في الشتمس؛» عام 07 كم نا تباقى لكم؛ 1
عام كححى وجاء الصوت. الرؤائي..الفلسطيني
الآخن من داخل الوطن االحتلء ومن ن خلال
والى أعمل. أذابي: مثير للاهتمام».(ص /30).
ويشير:فاروق واذي.الى..أن العمل. الأدبي الآخر
الذي .كرس اميل 'حبيبيء..:كعلامة::متميزة في
الرواية الفلستطية ينية كان رواية الوقائع ,الغريبة في
رص 5 لا ملم سف أن
تأماء العلامة الثالثة افي: الرواية' الفلسظينية,. .فهو
جبراب. ابراهيم «جبراء..وذلك .من “خلال بروايناته:
«السفينة», و «ضراخ »بق ليل طويل»,: و«صيادون.
في الشارع الضيق»» و«البحث: عن :وليد 'مسعود»,
عام 5578,,.التى. يعتيرقفا:-فاروق ؤاذئ- أفضصسل.
م مدير رقف وادي
أعمال جبرا. الأتهاء تر «تبين قدّرة الكاتب ان 2 تحقيق:
رص 5-7 ْ
: وعد _هذه: المقدمة الكان ريخية. العامة يا
فبازوق: وادي: بإفسراد 5 كامل ,لكل.من.
الزوائيين: الفلسطينيين الثلاثة: الشهيدٍ اسان
دقدم فاروق وادي غسان كنفاني, .من خلال
أحاديث غسبان ومقابلاته الصضحافية » 'وفتنها جد قُْ
غسان» "الكياتب البدع. وا المتستعلوين
تمثل :ة اافلسيطي1 .3 أعماله؟ وف تسارلت ة قضصصة:
لهذا الفرد::من خلال انسانيته. ذلك: لأن غسبان:
(ص 44).
'ويعتبز: الكاتب أن غسنان كنفاني هو:المبدع
الذي استيق<ذاته. ككاتب «رؤائى,:.عنه كمناضل
سياشي (ض,44)-..وهذا مايقولة. 'غسنان كتفانئ»
عن نفسه :بعد .مشاهدته لفيلم“«رجال: قي الشفس»؛
الماخوذ عن زوايته :التي حملت العنوان نفسه:'
:“ثم يتناو فاروق: وادي رؤايات غسان' الأريع)'
التي نشرها قبل استشهاده. .وهتي: ١ :ارجال في
الشمسء ع نما تبقى ا“لكم»: ؟اناهأم سعيد»
.«عائد الى“حيفا»..ويأتي. فاروق على .هذه
الووايات. بايجاز مقناميتها, وعما تحكي | وتصف؛
ثم: يعود .فيتحدث .عن : الأعمال: الت نشرت يعد
استشهان غسان: وهي!: «العاشق»: «رواية
لم.تكتمل»؛ «الأعمى والأطرش» "و ٠برقوقانيسان»: '
ولدئ «الحديث::عما تم :من أعمال .غسان»من
قبل لجنة تخليد. الشهيد:: يسجل الكاتب ما يشبه
الاعتراض» أو المعاضة سان صبح التعبي »على
اللجنة التي صنفت: كتاب: «غن الرجال والينادق»:
؟مجموعة قصصية: قصليرة «يينما: قدم الكاتت
عمله كعدد:من اللوحات” التى “تزسم ..أفقاً' أشرق
فيه الرجال: والبنادق» (ص ٠. 6 '
يقول فاروق وادي::«إن. توحٌّد: اللوحسات
النوضوعيء والامتذاد الزمني لأحداثها؛ ونمو
الشخصيات د اخلهاء ساهم: في تكوين رأي”مغاير».
نظن- ايها 000 “أو كعملٍ ْ يكتميل»
اللجنة, الأنها صنفت أو عقا ضمن الج
الروائي لأن هناك اجتهاداً-آخر يرفض انتماءها'
مع دعن الرتجال -والبتادق»* الى :أحذ: الشكلين:
القصة. القضيرة: والرواية: .ثم ينجيء .الاعتراض
الثالث على اسنتبعاد رواية: «من قتل ليلى الحايك»
عن الأغمال الأدبية الكاملة للشهيد: :
“بعد ”هذه الاعتراضات” جميعها» يعود؛فازروق
وادي فيحلل” أعمال غسان» تحليلاً جاداً من"
حيث أنها التعبير الأصدق عن الأرض. والإنسان,
الفلسطيني» في «رجال في الشمس» ولأم سعد
من “خلال الرمؤ: وكذلك في «الساشق» :. حيث
تتؤاطة الأرض :ممع العساشق الفلسسطينية
(ص 65). وتغيب. الأرضص: في-«الأعمى والأطرش».
لأنهما: يسقطان 00 معضلة- التخث عن الحلول
الفردية: لمشتاكلهما الذاتينة, “فيتؤستلان الغيبء شْ
وإرث سنوات “الوهم الطويلة :.- امن
)أما الأرض التي يتقمضها الإنسسان
دن - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 127
- تاريخ
- يونيو ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 5121 (6 views)