شؤون فلسطينية : عدد 127 (ص 214)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 127 (ص 214)
- المحتوى
-
يناضلؤن: .بشتى :الاساليب: . وعلينا.. نحن النضال
ضد' الاجراءات.«التي :اتخذتها الحكوفة. وقند
ازددنا. اليم ا أصرارا :على ذلك. بعد الذي اشهدناه
من الممارسات..غير الانسانية ضدهم» (هارقتس»:
6 انما النائب. سناريد. فقال.. «جئّنا
للاغراب عن “موقفنا المبدئي الرافض. لخطوات
الحكومة! في .فنرض: الحضار .على ..الجولان, . هئ
خطوة..مرفوضة .من اسساسهاء وايضنا عقوبة
المعاناة بسيبها. باي: حال من .الاخوال»؛ (المصدر
ذفسه), : كذلك. ذكرت شولاميت :آلوني .«ان: الوضع
الخالي لا يطاقء .اذ" لا يمكن حرمان الناس :من بالماء
والكهرباء والخدمات : الحيوية, لأجبارهم: على
الاعتراف با بالشلطة؛ ٠ والقبول بحمل يطاقات ٠ الهوية,
نه مريت لجنا
بين أعضاء«اللجنة: 'عوزي . بورشطاين وشسلمسان
ساطون) التي تشكلت من بعض القنوى
الديمقراطية في النسرائيل». وعدل:زأسنها- الكشير
من اساتذة النجامعات: في بيان لها عن قلقها: ازاء
تشنديد. القبضة. “الحزيدية على سكان | الجولان
خاصة: بعد اصذان قائد. المنطقة: 'الشمالية اوامن
الاعتقال الإداري ضد ' العديد: من + النشينطين
السياسيين من مواطني الهضبة. دون تمكين ذويهم
من زيارتهم في السجون الاسرائيلية (دافسار,
4/4 6).
اما على صعيد وسائط الاعلام؛ فقد ركز معظمها
على الفشل الذريع الذي منيت به سياسة الحكومة:
وادعاءات حكومة بيفن بنجاح تطبيق" القانون
الاسرائيلي وفرض الهوية الاسرائيلية على السكان»
وتساءلت عن الفوائد التي جنتها اسرائيل من قرار
الضم وفرض الهوية (دافارء +١/1985/4؛
هارتس. 55/؟5/؟158). وحذر البعض من تدهور
العلاقات..مع الدرونء بسيب الممارسات ضدهم,
خاصة فرض الحصار على قراهم
لايمكن اصلاحه. اذ ان الاسباب التى زعزعت
الثقة واثارت المخاوف والرعبء لايمكن محوفا.
«وهذا الفشل الذي منيت به اسرائيل» والذي يعتبر
اكبر فشل منيت به منذ. احتلال. الجولان,. سيظل
تاركا بصماته عليها...». (ناحوم برنباع: دافار:
5/5 واضاف: «ان الطائفة الدرزية
«ومنا داك
الصغيرةء البالغ عدد..افرادها ١١ الف .نسفة: إقد
علمت “اشرائيل :اشياء- كثيرة:٠ اهمهنا:
اسزائيل غير قائارة: على المدى البعيد. على" اقامة.
علاقات اتجابية مع :طائفة” تقغ تحت سنيطرتها» فقذ
كانت :تعيش- .في ظل: الفيتق وسنتظل كذلك» ..:: «ريما
الدروزن:هم"الخونة..كما يقؤل عدد كبير من يهود
الجليل والجولان::وريما“اسرائيل هى المعتذية؛ كما'
يقسول: الدروزء ولكن:: الحقيقة -قائمة), :«ان من
' يستطيع العيش الى جانب: ظائفة: صضصغيزة لايمكن
له خداعنا ياحاديث حول تسوية مع :سكان الضفة:
الغربية». دان الطائفة الدرزية في الجولان تستطيع
تعليم:! سرائيل القيمة الحقيقية للنواحى ٠ الرمزينة»
أن “أدولة!
وفي الاطان زاته,: ,اذك بهوشواع نلمون يانه ومنذ
ان فزض. القانون: الامرائيلي على الحولان»" اخذات
العلاقات: مع الدرونء خاصة شتكان اسرائيل منهم
في التدفور؛ بحيث خسرت اسرائيل في فترة قصيرة
منااينته: عدن" امتداد أشلاكين. :عناما ونيف (عل
همشمان 1585/4/55): ا
وحذر امنون زوينشتاين من مغبة ذه العلاقات مع
درون الجولان: لان ذلك: سيدفع بهم" الى تكوين
جبهة واحدة مع اهالي١ا لضفة: والقطاع»:مما يشكل
خطرا كبيرا علي اسرائيل (هسارس'
لحن ل 1
كما خذر. البعض من التتاف) الاقتضادلية التي
تترتب على الاضرابء. اذ ان اضراب مئات من
العمال الدرون سيلحق الخسائر الاقتصادية
الكبيرة باسرائيل. وقد تزداد هذه الخسائر في حال
اعلان المناطق المحتلة الاضراب ايضا. «ا
اضراب سكان الجولان هو بمثابة انذار ليس فقط
في مجال العلاقات اليهودية الدرزية. بل. لاقتصاد
اسرائيل ايضا... [الامر الذي يلزم] الشباب
اليهودي بأخذ العبرة من ذلك والاعتماد على النفس
في مجال العمل» (ليفي هيروشلميء معاريف,
نل ل ”
وشككت الكثير من الصحف .قي امكان احماد
مقاومة دروز الجولان: بواسطة الاعتقالات وغيرها
من الممارسات البريرية: مؤكدة ان اقلية فقط بين
الدروزء تؤيد سياسة الحكومة؛ بينما ترفضها
الاكشثرية الساحقة (هارتس. عل همشمار:
1/1 )2
الاضراب مستمر:
ايقنت الحكومة الاسرائيلية
20-8 - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 127
- تاريخ
- يونيو ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22431 (3 views)