شؤون فلسطينية : عدد 135 (ص 141)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 135 (ص 141)
- المحتوى
-
والمبيدات. الع..
0 ييفرون له مبلقاً من المال
الصيف حيث يتعوم الدجل الزراعي
0 يوفرون له صناديق لتسويق بضاعته.
أوضون مع تجار الحسبة (إلم يكونوا هم
أتتسهم) للحصرل على اعلى سعر لبضائعهم.
ولي العقايل فان السنمسان من المسزول
الوحيد عن تحديد أسعار المبيدات والبذورء وه
الوسيلة الوحيدة للتسويق. وفي حال عدم قدية
الفلاح على آيفاء ديونه. يحق للسمسار أخذ
مايعادل ديونه من ملكية الفلاج, أو تجديد
الاتقاق معه لستة حدر
السابقة.
وينتهي الاستائ تعاري من هذه القضية بالقيل
أن الفتيجة العامة تكون. في العادة, مشاركة
مالك الأرض والسمسان للقلاج في أرياحة
السئوية, واعتماد القلاج بشكل كامل على
قررضهماء مما أدى في الزبيدات الى كزايد
اهمال القلاحين لاراضيهم. وتيجههم مع منتصف
السيعينات الى سوق العمل المأجور المتاح في
المستوطلات الاسرائيلية القريبة
رفي نهاية هذا الجزه من البحث. يتحدث عن
مشكلة مصادر المياد في القرية لاهميتها في
.يم لنقاش أسلرب الري العديث واثره على
السباسة الاسرائيلية لم تتوفف
اضي الزبيدات فقطء بل
استكماشة لتعيل الى شائرة بشع ار ل
انتواذية جديدة في الأغوار, وتدمير ستة آبنار
ارتوازية مابين أراضي المصريق والزء
(19 كم) بحيث الم يبق الأهل الزبيدات الا بثر
الؤبيدات الذي تحدد اثتاجه ب 700-900 الف
تر مكعب في السئسة, أي مايكفي لريي
١ دوماً من أراضي القرية الزراعية. أما ني
المتطقة المديطة ها ا؛ فترجد سبعة أباى ارتوازية
يملك ستة مها ملاكون كبان. راذا أضيف الى
ذلك المشاكل المحيطة باسلوب الي القديم
(القنوات المفتوحة), والتي تؤدي الى فققدان
كيات كبيرة من العاء بالتبخر والتسيْب الارضي»
وبداءة التكتيك الزراعي» وبشكلة تملح أراضي
الأغوار مع قله الامطار فيهاء لوجدتا أن من
النتائج الطبيعية لذلكء التوجه المتزايد للفلاحين.
للعمل المأجور وتركهم أراضيهم الزراعية.
تضاعف من ديوته
الري' الحديث ياتي
تحت هذا العنوان» يعالج الاستاذ تساري
الفترة مابعد عام 141 (سنة ادخال الري
الحديث أراضي القرية)؛ وفيها جرت مجمل
التقيات التي لمهدتها الثريةء وتشمل أثر الري
الحديث على الانتاجية والدورة الزراعية والعمل
أن هذا الاسلوب لم يكن غربياً على أهاقي القرية.
خصوصاً أرائك الذين عملوا كعمال زراعيين ف
أراضي المستوطنات الاسرائيلية المحيطة؛ بل ان
الحاجة كانت ماسّة لهذا الاسلوب ٠ في ظل
ازدياد تملح ترية الزبيدات لدرجات غطيرة
وانخفاض الانتاجية الارضية وتدرة مصادر المياه
ومشاكل توزيع الأسمدة.. الخ. الا أن المعيق
الرئيسيء في رأيه. كان داثماً في عدم توفر رأس
المال الكافي للشروع في مثل هذه العملية
نتائج مذهلة على صعيد الانثاجية: حيث.
الى حوالي ثلاثة أو اربعة
أضعاف الانتاجية القديمة. هذه التجرية شجعت
القرية يكاملها على الاتقناق مع الجمعية على
أساس مد شبكة المياد الرئيسية رتوابعها بتكلقة
أساسية بلقت مليون رنصف العليون ليرة
60,000 تولان ياسعار 00514
ومشاركة الأمالي يما قيمته 80// من التكاليف
الرئيسية. ومن الجدير بالذكر هنا أن أسلوب
الري الحديث كان في الاصل منتشراً في معظم
ملكيات الغوى الششمائي والجتوبي الكبيرة» لتوقر
وأس المال العطلوب. ويسبب من أن هذا
الاسلوي هو غير اقتصادي للملكيات التي تقل
لاستخدام أسلوب الري الحديث في الزبيدات.
فيحدد الأستاذ تماري النتائج القالية:
أولاً تزايد في الانتاجية وصلل حتى
أضعاف الانتاجية القديمة.
ثانياً موسم مبكن يرهن امكائية التسويق
1 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 135
- تاريخ
- فبراير ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10631 (4 views)