شؤون فلسطينية : عدد 135 (ص 142)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 135 (ص 142)
- المحتوى
-
باسعار عالية.
اثالث وفر المدخول النقدي المتزاين
للفلاحين شروظاً أفضل في مجال المفارضة مع
السماسمرة والتجار.
أدى «الثنتاف» الى اعادة تنظيم
عملية العمل الزراعي» في مجال اعقاء المزارعين
من الأعمال الجسدية. وزيادة كثانة العسل
الذراعيء وازدياد الطلب على العبل الماجور
الموسميء وازدياد الاعتماد على الآلة الزراعية
في معظم الموام
سادساً ب ادى الى اعتماد القلاح بالاساس
على التكتولرجية الاسرائيلية. وبالتالي خضوعه
الارتفاع أسعان البذور المحسنة والالات
والعبيدات. الخ.. مما يعرضه لاعباء مالية
سابعاً تؤدي عملية مراكمة رئيس المال الى
ظهور انقسامات طبقية جديدة. فهي عملية غير
امتساوية. وتؤشر على الفلاحين المتوسطين تاثيراً
مختلفاً عن تاثيرها على فلاحي الملكيات
الصغيرة. رعلى المحاصصبين وعلى المالكين
المزايعين. وهذا يقودثا الى توقع تليرات.
الدورة الزراعية. وشبكة التسريق. وعن الغيرة.
يحدد أنه أصبحت فناك أربعة حجالات
للتسويق: الاول» البيع لتجار الجملة والسماسسرة
(وقد تحدثنا عنها سابقً)! الثاني. التصدير الى
الأندن. ويستعرض هنا الصمعوبات التي تراج
مزارمي الزبيداك من أجل استحضار ,شهادات
المنشاء من ممظي الأردن في الضفة الفريية,
هذا بالاضافة الى أتخاذ الأردن اجراءات عتعد:
متها مقع استيراد الناتج اللسطيني الى الوقن
الأردنيء الا يعد ثزول الانتاج الأردني ال
السوق وانخفاض أسعار المنتوجات الزراعية مما
عرض الانتاج الفلسطيني لضربات متكررة على
هذا الصميد؛ الثالك؛ فنمان التحصول. رقن
اتتشس هذا الشكل بعد ادخال الأسلوب الحديث
اللريء ويستمد ضرورته من وجود عدد من
المزارعين المحتاجين الى السيولة النقدية لدقع
أجور العمال وغيرها من الاحتباجات قبل اثتهاء
العوسم الزراعي؛ ويقوم بعملية الضمان, تجار
الجملة من تابلس على الاغلب! الرايع, البينع
المباشر للجمهور؛ ويقوم بهذه العملية النساء
والاطفال الذين يجلسون الى جائيي الطريق المار
بالزبيدات ويبيعون المحصول للسييارات المارة
في الطريق.
رياخص الأسنائ تماري تتنائج البح
باستعراض العوامل التي كانت تودد الزراعة في
منطقة الزبيدات وتؤشر في انتقال عدد كبير مق
القلاحين الى العبل المأجور. وصولا الى ادخال
.وما أنتجه من تأثيرات مختلفة
القلاج بالارض؛ ودقع
مركزه الى الأمام يعلاقته بالسمسسار والتاج
ومالك الأرض. وان لم تتغير هذه العلاقة بشكل
بنيوي وجذدي.
لاشك في أن هذه الدراسة تضيف عنقاً
خاص. في كرتها دراسة تحليلية ميدانية شاملة
المجتمع فلاحي محدّد. قهي تطبيق خلاق لمقاهيم,
نظرية طالما تم تناولها بمعزل عن الوقائع الحية
الميدانية, وهي بذلك تضيف الجوائب الخاصة
واذا كان الوصول الى الشكل الخاص لتطور
الدجتمع الفلسطيني في ظل الاحتلال. يحقاج الى
عدد كبير من الدراسات الميداتية والنظرية
متعددة الجوائب. فلا شك في أن هذه الدراسة
هي تقطة انطلاق أساسية, واحدى لهم البدايات
على هذا الطريق.
اسمين عثمان
1 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 135
- تاريخ
- فبراير ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 5119 (6 views)