شؤون فلسطينية : عدد 135 (ص 171)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 135 (ص 171)
- المحتوى
-
قال متاحيم بيفن: «أننا دولة يهودية ولنا تجارينا
ولن ثوافق بأي حال من الاحوال على أية محارلة.
السوديين لتحويل المسيحيين في سني الثماتينات
الى يهود أورويا في سني الأريعيتات.. وأريد
آمل في أن يكون رئيس الحكومة قد خشي أن
هذا الآمر لا ينطيق على اليهود فقبط ولا على
السيحيين فقطء بل أيضا على الستلمين.
فالاطقال هم أطفال, سراء كاثوا يهوذأ آم عرياً
أم لبناتيين» وأن دعهم هو دم مقدسء لا فرق بين
الدين والجنس. تجميعهم بشسر ودعهم جميماً
عقدس في أتظارنا
أيها السادة, أن المسالة التي تقف أبامناء
<كرمة ومعارضة وشعباً. هي مسالة اسرائيل
أمام ذاتهاء واسرائيل مع تاريخهاء واسرائيل مع
حقيقة احباتها: ان من يحاول أن يشوه هذه
الحقيقة يخطىء في حق منطق اقامتها وعدالة
اطريقها. ان اسكات الاصوات لن يتقع.
ميدي الرئيس. اتني لا أعتقد باه يوجد في
اسرائيل أر قي خارجهاء من يساعد يعلع أى بقير
علم؛ مياشرة أو غير مباشرة: على تتفيذ هذة
العمل الاجرامي. رحتى عندما ناتي للحكم على
رئيس الحكومة والحكومة كلهاء فائتي لا أريد أن
الصق بهم قهعة المتعمد. ولكنهم لا بد أن يكونوا
مرثبطين بصورة بن الصور بهذا الل
الأجرامي:
فبساسم جميع ممثلي الشعب الاسرائيلي,
أطالب باشراج الجيش الأسرائيلي من هذه
الجدل» وبآن نترك أبتاءتا الذين يخدسون فيه
وثمائيم ويان :
والمهمة. الثي تقوم بتتفيذ الاوامرء والمحصنة من
“اتيم المزرية؛ أن تتركها خهارج هذا التقاش.
المؤلم. واذا ماوقعت أخطاء داخل الجيش
أن تدرسها بدلة. اننا على يقين. يان /!
الع يساعد في اباجة هذه الدماء,
واكن ومع جميع هذه التحقظات
بنثابة تخليف للاخطاء الثفيلة الني
الحكومة, والثي تجمت عن عيزها عن
التتبق بما سيحدث. أو الأخطاء الخطيرة في
التفديرات. وصم الاذان ازاء المنش وراك
والتحذيرات؛ والكبرياء الخطير. والعجز في تحمل
انتائج العاسساة المطروحة أمامنا الآن:
سيدي الرئيس» هناك أموى في هده التضية,
أن
نية للتحقيق فيهاء ولكن
توجد أمور أخرى أسنوا منها وأخطر, وهم يريدون
تشويهها والتغطية عليها واخفاءها. وقول هذه
الأعورء هو دقول بيروت الغربية, لقد حذرنا علناً
بارا وتكراراً. من أنه يجب عليتا ألا تدخل هذه
باكية على آثارها الدء
والممتجزة في علاقاتها الطائقية. والتي تعيش
في أنكار الانتقام والثار. وان ع عن
المنجزات الهسكرية. أن بيررت هي عاصمة دولة
عربية نتداخل فبها مخيمات الاجثين. وسفارا.
جبود توازن معقد وخفي رغامض بالتسبة لنا.
فمالتا ربيروت يارئيس الحكوعة. قهل همنا هو
هذه المستودعات: لمن يذممن عدم عردة.
اأعلها وتعبئتها مرة أخرى بأسلحة أحدث واهم؟
هل يتقصنا سلاج لي العالع؟ وهل سنحكم بيروت
الى الأبد ولن شقرج منها؟ وهل يرجد ضدان بان
السلطات التفررضة التي ستئتي بعدنا ستكون
قادرة على منع ادخال أسلحة يديلة؟ رهل هذه
هي العاصعة العربية الرحيدة التي يوجد قبها
سلاعة
من قرر ذلك؟ أنهما شخصان. رئيس الحكومة
ويزير الدفاع» فاذ' أردتم وأتني أقول لكم ان
صحيفة معازيف قالت ان دخول بيروث ناجم عن
ارغبة اسرائيل في منع خطر رقوع عئف وسفك
ادماه وفوضى عارمة. وقد صرح الجيابرة, يعد
م ايان هذا اليدف قد تحقق قعلا. رهذا يعني
أن الحكوعة توقعت سلفاً وقوع العتف وسفك
الدماء والقرضى وكذلك رؤية ماسيحدث. ولكن.
يدل من تحقيق هذا الهدفء حدث ماحدش. ائني
أسال رئيس الحكومة ووزير الدفاع: كيف سمحنم
الاتنسكم بأن تتنصلوا من مسؤولية ماحدده
وأنتم الذين أعلنتم سلفاء أن جميع مفارق الطرق
والمصاور والنقاط الرئيسية أصبحت يايدي
الجيش الاسرائيلي وتمت اشراقه؟ اذا كنتم
اوقعتم فعلاً ماسيحدث. ولم يكن بامكانكم ملعه
اقان هذا الأمر يعد أخطر «تقصير». راذا كنثم
تهرفون ما سيحدث ولم يكن بامكائكم متم رقرعه
فاك من الخطر الجسيم جد أن يسمج لكم
اتخاذ قرارات أخرى بهذا الحجم والإهمية من
المسؤولية
1 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 135
- تاريخ
- فبراير ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22429 (3 views)