شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 186)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 186)
- المحتوى
-
الحبوس في العروق:' من للحيظ الى الخليي,
للساممة ل ولادة هذا الفجر الذي تحبل به
جراح مقاتلينا ولقوب أحذيتهم الشريفة. فهناء هنا
الحك. ولعله للحك الآخير في هذاه الحقبنة: من
الزمن.. محك لمعادن. البثر, ومحك جدوى حياة
من هذه العركة, وفيهاء يصاغ كل شيء .من
جديد. لا. لاجيار سرى المعركة لان ماعداها
انتحار. ومن دخائها سيطئع الثهار,.
وبالفيل. فقد وقف معظم الكتاب العرب الى
جائب اخرتهم المقاتلين, أما في تعليقاتهم الاذاعية
التي كانت تبث يومباًء أى لي مقالاتهم رتحقيقاتهم
وقصصهم وتصائدهم في جريدتهم «العركة: التي
استمرت تصدر ستين يوماً دون توقفء رقم
:الظروف الصعبة؛ التي مرت ببيروت أثناء
الحصار والعارك القارية والقصف الرحثي
اللستمر يرأ وبحرا وجواً.
ولم تكن صميفة «العركةء وحدها اعلامياً في
اللعركة, فقد كانت هناك «رصيف
المعررقة. ويهذه اللناسية. الايد من ذكسن الذين
استشهدوا أثناء المعركة من الشعراء والصحفيين.
خصوصاً مؤسس مرصيف .4١ الشاعر علي
قودة. صاحب ديوان» فلسطيثي كمد السيقم»
الذي استشهد أثناء توزيع الجريدة عل اللقاء
كذلك الشهيه الصحفي سمي درويش, الذي
أصيب في امديئة الرياضية وهو ينقذ الواطنين:
ويقوم براجبه كصحفي. يصور ويكتب في مواقع
الخطر. استشيهد بعد ثلاثة ليام من اصابته, وهو
الذي كان قد للفى ثلاثة عشي عام في الأسر لدى
العدى الاسرائيل. وكان رئيساً لتحرير مجلة «الى
الامام» التي تصدر بالانكليزية. والشهيدة نعم
فارس التي أعدت الكثي من القابلات مع
المقائئين, وأسهعث بجيد كبير في صرت الثورة
الفلسطينية, والشهيدة لبنائية من الجنوبء آمنت
بالصمير الشترك بين اللبناتي والسطيني
والعريي عموماً.
هذا في بيروت.
الكن مانا قعل المثققون في الشمال»
ل الواقع كان تحرك المثققين في الشمال أكثر
حرية؛ بسب عدم امتداد الغزى اليهب.. قهناك
دعت الجالس والررابط رالهينات الثقافية
طراياس. الى قيام جبهة ثفانية وطنية متاهضة
للبتان, لصالح «ثقافنات» أو مشارئيع
القافية فتوية أمذهبية. وقد جاء ذلك في البينان,
الذي صدر عتب اجتماع عقد لي طرابلس.
اللبنائيين. الثادي الثتلل العربي, المجلس الثقاق
البنان الجنوبيء المجلس الثقال للبنان الشمالي»
التجمع الرطني للعمل الاجتباعي في الشمال,
الثقابات وفروع الجاممة اللبنائيية في الشمال.
ردعا البيان الى العمل الشترك من أجل قيام
منافضة للاحتلال رالفاشية
١س بأن محاولات القاء هوية لينان العربية,
هي تقريط بسيادت القدسة؛ وياستقلاك الوطني
محاولات فرض معاهدة صلح مع اسرائيل» عدون
الوطني والقوميء هي اخضاع لبنان وشعيه
اللمسهيرنية المنصرية. تحقيفاً لأعدافها للجرمة في
بذان كان» وما يزالء ويجب أن يبقى,
يلد الحريات والدبمقراطية. حرية العتيدة والفكر.
والتعبير والصحافة, رالاجتماع والسل النقابي
والسيامي. وأته بهذه الحريات. وبالبادرة الخلافة
بتنقس بهاء وبعيش ويتقدم- وبها يصنع الرخاء
والازدهار رالاستقرار والاطمثنان. ويانه لامكان
فيه للديكتاتورية؛ أى لمكم القمريق الواحد أو
الححزب الواحد. رأن كل مقرلة بقلاف ذلك
لتيضة عربية متطورة, حضارياً واجشماعيا. بعد
أن كان له موقع الريادة لي النهضة الحربية
الحديثة, قومياً وثقاقيً.
؛ - بان لبنان كانء دائماًء متنوع الثقانة على
هذا التنوع انفتاحه التتاريخي على
ثقاقات جميع الشمعوبء راغتنازه من تراث عاثلاته
14 - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22198 (3 views)