شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 191)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 191)
- المحتوى
-
لى امرآة أو طفلاً هي بالتعريف. هدف عسكريء
وان اسرائيل لن تحصل على الإمان إلى أن تكسر
ظهورهم. والى أن يزالوا بعيداً عن حدود
اسرائيل. إنه لن أكثر أنواع السخرية بدائية أن
وجنرالاته. لا يستطيعون أن يروا كم هم
بين حين يتفلون هذاء من تسطلبيق مقابيس
العار التي لبقت ضدهم. عل الآخرين» والاسوة
انهم جروا الأميركيين معهم
وف الاسبوع الثالث للقزى. نشرت الصحف
البريطائية الاريع الكبرى تقارير أكثر شمولية
وعمقاً. تلقتها من مراسليهاء وواصلت في الوقت
نلسه تحليقاتها على الغزى, وقد علقت |0
رفض اسسرائيل منحاملة القائئين الفلبسطينيين
كاسرى حرب, وأكدت. لي افتتاحية عددها
الصادل في 0925/1/19
كشيعي لود من أرضة, الحق في خمل السلاح
ضبد اسرائيل. ومن هتاء يجب معاملتهم
كمحاريين. ما عدا أرلئك الاقراد الذين تستطيع
إدانتهم بجرائم حرب. معينة», وأضافت أنه يجب
المتحدة أن تجد حلا لهذه السالة.
وقالت: دان اميركا القي مولت غزى لبنان. يجب
أن تكون مستعدة لتمويل هذا المل العقول
للمبساكة اللبتاتية, وعل الفلسطينيين, إذا كائرا
عاقلين. أن ينتهزوا أية فرصة لتحويل مجر
التاريخ الذي ظلء ويثبات, ييعدهم عن بلدهم
الاصليه, وذكرت الصجيلة. في إفتتاحية عردماً
الصادن في 1941/5/07, أنه يمكن
اقتناص الفرصة فقط, إذا. أظهرت أميركا
استعدادهاء وقدرتها لضبيط طموحات اسرائيل.
وانه يجب أن.لا بسمع لاسرائيل بإعادة رسم
القريطة السسياسية المنطقة, بحيث تتتاسب مع
التحدة هي الدولة الوحيدة التي
.فإن رأي افتتاحية الفارديان.
التي بدت من قبلء أنها غير متاكدة منه في
الراحل الأولى من الحرب, هذا الرأي تعزن
عتدما أعلنت الصحيقة: دان الغارات التي
تستهدف.شؤونا دفاعية .قد أصبحت رعباً دوليً.
وهي لا يمكن تبريرها لزاء حجم الاستفزاز الذي
أدى البها أى بالسلام الزيف الذي يتجم عتهاء.
وقد ثشرت الغارديان. في 8]ر21985/5
تحقيقاً بقلم ديفيد غيلمور التخصص في شؤون
الشرق الارسط, يمكن اعتباره رداً على مقالة
الشلومو لنتيري مدير العام السابق لوذاية
الخارجية الاسرائيلية. والذي يعمل حالياً أستاذاً
في الجامعة العيرية. وقد ادعي شلومى افنيري أن
كل ما أصاب لبتان من مشاكل ناجمة عن وجفد
عنظمة التمريى الفلسطينية على أراضيه, ورد
غيامون. على هذا الادعاء. بالقرل: ان القزي
الحالي للبثان. هى توسع في الأراضي: باتجاء
الشسال: ونقل عن بن غوريون قوله لي مذكرات
في العام 1946: «تجب إقامة دولة مسيحية في
البنان يكين الليطائي حدها الجنوبيه, وأشسار
غيلمور أيضأ الى ان مذكرات عوشي شاريت. يزيد
خارجية اسرائيل (9944. 1501). تكشف أن
موشي دايان كان يعيش تحت كابس التدخل في
البنان. وقد أشار دايان نفسهء في أعقاب حرب
العام 1477 إلى أن حدود اسرائيل الرئيسية
جميعها آمثة الآن ماعدا جدود ولحدة في
حدودها مع البثان».
ولي الاسبوع الرابعء انتقدت كل من التليمز
والفارديان منظمة التحرير الفلسطينية الأول مرة.
ند بداية الغزي. فقالت التايسن: «ان القلدة
الفلسطينيين يفتقرون إلى الشجاعة وسعة الخيال,
للتحقق من عرس اسرائيل الشاص بالحكم
الذاتي. في حين أن اسرائيل (يجب أن يقال)
عملت كل ها في وسعها لكي تحول دون النقامة
وهذه العملية». وخلمت الصحيقة إل القيل: إن
عبلى منامة التحرير الفلسطينية أن تستبدل
يجويها التكسري الدمن ل لان بيجيه يني
الاسبوع تلسسهء مجددتين اتتقارهما الاسرائيل.
قالت الغارديان. في احدى افتتاحياتها: دراقد
اسيم جداً إلى التلسطيثيين الذين ظلتء
منتلمة التمرير الناطقة باسمهمء. وأضبالت: «ان
الهزيعة المسكرية لنظمة التحريرء هي على أية
حصال. ليست .تصراً سياسياً على الشحب
الفلسطيني؛ ولهذا السيبء من الفضرودي أن
نسال السيد بيقن ماهي أهداف حريه.. وي
التتاحية لعددهل الصادى يوم 9987/9/9, قال
1 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22202 (3 views)