شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 192)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 192)
- المحتوى
-
الغارديان: لتد خلقت الحرب مرارة عظيفة. وبين
بعض الاسرائيليين خلقت عار عظيعاً. وتساءلد:
«ولكن إلى أين سيذهب اللاسطيتيون إن لم .يكن
إلى فلسطينة... قهذا - هو ويلتهمه. وخلمنت إلى
القول: ءان الولايات للتحدة هي القادرة على املاء
الشروط عل اسرائيل, كما "هي اسرائيل قادرة
عبلى املاه الشروط على منظامة التصريق
الفلسطينية. ويجب أن يكون على رأس هذه
الشروط ريلن للفلسطيتيين. والكان الوحيد “لهذ
الوطن هو الضفة الغربية وغزة,
ول تحقيق للفاينتشال تايمن كتب مصرى
الشؤون الاسيويه, والمحرر السايق لشؤون
الشرق الاوسط الان كيس. رهى يهودي بريطانيء
في العدد. الذي مر يهم /لا/1185نءان
الوقت سيس حتماً وأقه لا بد من العكون على
تقرير المصير للفلسطينيين. فالفلسطيتيون. كاليهره؟
سيعودون لاذهم لا يملكون. مكاناً: آخر.
ما الصنداي تايمز التي سبق لها أن رفضت.
انشى تفي من السلارة الاممرائيلية في لندن. حول
اتيام من الجريدة تقسهاء فشي في :9447/1/05
ابأن السلطات الاسرائيلية في لبتان متعت مراء
الاغلثة من الوصرل إلى “للبنائيين "والالسطينيين
الماصرين, ققد تشرت مطولة» ينوم
897/4 استعرضت فيها التناقضاك التي
ويدت في التقارير الخاصة بعدد الإمسابات
البشرية, من كلا الطرفين: الاسرائيي والعريية
وقالت الصحيفة أن المهم ليس هي لعبة الأرقام,
وأضانت: »ان الفلسطبني الاين تمظهم منقمة
التحرير الفلسطينية, رغينا في ذلك ام كرهناء لن.
ينسوا حاجتهم إلى وطنء وهذا هو مايهم في
الأخنء
أما بالنسبة للجالية اليهردية البريطانية, فإن
الاعلام الصهيوتي بدر الغزى بائه كان ضروريا
لامن اسرائيل. وقالت الجويش كروتيكيئل
الاسبرعية. في عيدها الصادر يرم :1185/1/1١
.ما من هجوم في التاريخ كان منتسظراء
أر مستفرداً كسمطية الدفاع الاسرائيلية فد
منظمة التحرير الفلسطينية في لينان. وقد جامت
هذه العملية كذروة حتمية لحرب الصواريع
ك3
والقذائف والالغام والتسال التي شننهنا
الفلسطينيون من قواعدهم في داخل لبنان فد
اأهداف مديئة في داشل اسرائيل». وقد اتتقدت
الصخيفة كلتي الادانتين الصادرتين: من الحكرمة.
البريطانية وأ الاعلام البريطانية لعنليية
القزي.ولكتها فاجات القراء. في عددها الصادر في
لخ لقا التصع إلى اسرائيل'
لاقتناص الارص الجديدة التي أتاحتها الحرب
بتفيير شعار الفنزى إلى «السلام من أجل
أسرائيل». وقالت: '»دقيي ذلك الذي لا يعترفا بان
هذا السلام يجب أن يكبون سلاماً يشسل
الفلسطينيين: مملاماً يعترف رهم .كل الأدعاءات
التي اطلقها رؤساء وزراء اسوائيل. التعاقبون
بأن هناك شعباً يعتير أنه يتمتع بلومية مختلفة,
وبعادات وتقاليد خاصة به, ويثفاقتة الخاضة
اوبحقه في أن يعيش في أتي بنقسه.
رلكتهاء في الوقت. نلسهء نشرت افتتاحية في ما يعدا
تهاجم بعنفء أجهزة الاعلام البريطانية. وتغلن
»أنه ليس هناك ما يمكن تسميته- (حرباً نظيفة)
وان كل الحروي: هي .حروب مريعة. وآن حرب
لبنان كانت مريعة كجميع الحزرب. ولكن 'محاولة
تصرين هذه الحرب. كما فعل العدية من
المراسئينء والكناب النافذين, على أتها: شيه
مذيحة, هو“عمل يضع الحقيقة في عداد ضنعايا
هذه المريء.
غيد أن هذا الوقف شبه الرسمي لم ينتطع
إخلاء أمواث. بعض اليهود البزيطانيين وكذلك
الصهايتة البريطائيينء الذين انتقديا دصرب
اسزائيل الكارثة». وقال العلق العروف في جويش
برماتت. في السمود الذي يكتيه
للصميقة يوم 1637/1/5١ «أن اسرائيل الآن
هي قرة مظمى لي الشرق الأويسط أكثر قوق
وأكثر أماناً مما كانت عليه في أي وقت مض
ولكتها. بدا من أن تبدى وادعة ومنضيطة, هاتان
ا بالقدرةء فإتها
أكثر وإعأ لقتال الآن أكشش مما كانت عليه في أي
وقت مشىء وهي تتسم باا اتيب من كل
أتجاه كما لى أنها ما زاا
اليد الصادن يرم 1585/6/795. قال: «ائنا
نعيش في عالم قاس والوسسائل التي لا يمكن
ريرها يمكن الدفاع عن استخدامها إذا ما أدت
إل نقائج مبررة. رلكن ما الذي يمكن قوله إذا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 4956 (6 views)