شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 222)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 222)
- المحتوى
-
رعضان الذي أنزل فيه القرآن. أشيجه اليكم
وذحن لي يومنا التاسع عشر نراجه بكل الايمان
ويكل الثباث ربكل الصلابة هذا الفزق
الأسرائيل الاميركي, ضمن الؤامرة الكبرى
التي حاكتها الادارة الاميركية ضد شعبنا
وجماهيرنا رأمتنا العربية ولتطويع المنطقة ولفرض
هيمنتهم الكامثة عليها.
عواستطعثم يا أخواني ويا رفاق الدرب الطويل
الصعب أن تقليواء وعبر هذه البسالة المجيدة
والواجهات الفتالية الوائعة كثيراً من النظريات
العسكرية؛ وتثبتوا للعالم لجمع ان هذا الجيش
الاسرائيلي: المدجج باحدث الأسلمة الأميركية
وأتواها. لايستطيع يرقم زخم عدده رعدته أن
يتطب عليكم آر أن يسلب متكم ارادتكم الصلبة.
وبزعزع ايمائكم العنيق.. وتقفون يا اخرتي في
خنادلكم في بيروث الصامدة الجافدة ول
جثوب والجبل والبقاع. ومنالك
بكل الصلابة في مواقعكم تداقمون لبس عن
أتفسكم, رلكتكم لي هذا الرياط الصامدء
ندافعون عن ماتبقى لامتكم العربية من كرامة.
وشرف ومايعتمل في ثلويس الأجيال العربية من
طموحات الابداع الثوري العظيم.
»يا أخواني؛ با جماهير شعيناء يا جماهي. امثنا
العربية,
القد آلت هذه الدفنة المؤعنة المجاهدة على
نفسها أن تكون الوقود الذي بتطلق مته كرامة
الاجيال القادمة, أجيال الغد الذي أخاطيها من
ابيروت الحاصرة (! 8
وللتارمة. هذه الحلنة المجاهدة هم ذ
بريهم وزدتاهم عدى.
«وان هذا الجهاد الذي نجاهده يا جوتي ويا
أحبتي انما طريقنا الى النصي وهو طريق للج
طريق القد المشبرق.
«وليعئم اطفال بلادي واطفال أمتنا. العربية ان
هذا الجهاد هو لهم رمن أجلهم ولي سبيلهم ومن
أجل مستقبلهم ليعيشوا أحرارأً مرفوعي الرؤيس
اعزة جباههم بعيدأ عن هذا الستنقع الآسن في
هذا الزمن العربي الرديء.
«وائني لتوجه الى اخوائي الابطال الأبطال لي
القرات المشتركة وآمل رالقوات السورية التي
تفاتل الآن جنبأ الى جنب مع اخوائهم المجاهدين
الأين بلقنون هذا العدن الصهيوتي دروسا في
المواجية في منائع الدم, واثبتوا لامتهم العريية
ولجماهيرها ولجميع الأجرار والشرفاء لي العالم
صدق السيرة وأصالتها وصنلابة عودها؛ وأتوجه
الى الثواى في الثورة | الذين أثيتوا أنهم
الرقم الصعب لي العادلة. رخاصة بعد أن خاضرا
هذه المواجهات وامعارك بكل شراستهاء ربا
صاحبها من الآتين المثفجر اللتهب.
ءلى هذا الشهر الكريم شهر بدر الانتصارات
المجيدة, فليبارك الله هذه السواعد الفتية المؤمئة
التي تصنع المجد وتصنع الملاحم.
«رطربي للمجاهدين الصامدين» طربي لكم يا
اخرتي ويا احبتي في خناداكم تقورون المؤامرة.
يتذودين عن الحم وتكثيون التاريخ العام
لامتكم وتخطين على صفمات الميد مشاغلا
وفتوحام.
«رائني لاستوحي قرل الرسرل العربي الكريم
ايعو فلي معركة الخندق, اثثي أرى الثمي أرئ
القدر ار فلسطين من تافذة لبنان الشامع.
٠ 'ولينصرن الله من ينصره. ان اك لقوي عزيزء
يان يتصركم اه فلا غالب لكم”.
مدق ال النظييء
إوفاء ؟ك جراخم
كلمته الى مقاتلي القوات المشتركة: في
ةليل
بينم الك الرحمن الرحيم
«ولا تهنوا ولا تحزتوا وأنتم الاعلون أن كنتم
مؤمذينه صدق أ العظيم.
ميا أهلذا الأبطال الصامدين!
ميا جماهيرنا اللبنائية الفلسطينية الباسلة؛
ديا رفاقي في السلاح والذندق... أيها
اللجاهدون للرابطرن؟
«للييم الخامس والعشرين على الثوائي: والمعركة
مستمرة بيثنا وبين هذا العدى الصهيوتي فق
الجثوب والجيل والبقاع. وهنا في بيروت يداول
هذا العدو تضييق الخناق عليهاء بدصار عسكري
وحصار نفسي؛ رلكن هذا ماكان الا ليبؤيد في
عضمدنا ريقوي من عزيعتتا ويشد عن أزرناء لأنكم
أمتلب عوداً واشس باساً من كل طائراته؛ ركل
بحريته وكل دباباته رمداقعه يراريف وحتى
لشف - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22204 (3 views)