شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 224)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 224)
- المحتوى
-
وف ختادق الجهاد والشرف في صفوف هذه
الجفئة الؤمتة الصايرة الكرابطة الصامدة: التي
.تتمائق مع جلد ومسود أملنا في أرضنا المتلة
معاناة وصيراً ومثابزة. أليس من حقها أن
شنال وفي قف في هذا لمر تاق بسي أمتنا
أمتنا العربية.. الى متى؟
«ان عن حق هذه الجماير أن تقسال الييم
وأن تحاسب غداء وأن تعاقب بعد غد. ونمن هنا
في بيروت الصامدة الأبية التي ترفض الركرخ
وترقض الاستسلام واكتها تقاتل كاروع ما يكون
القتال وتجاهد كاشرف حايكون الجهالء وتدقع
الثن وتقدم الاضاحي ليبقى الرأس عاليأ مرقوعاً
افوق هامة الزمن. رلييقي لهذد الآمة شرفها رعزتها
وكدامتها
جماهير أمتنا العربية.. هل تعرفون أن
بيروت تحترق؛ يحرقها الصهاينة وجيشهم الفاثي
لمرتزق بأوامر السادة لي واشنطن.
«فيا ذرى التجرم سجلى للعمائقة الرحيدين
الكبار في لبثان اللقاوم, في بيروت الصامدة: وان
كنا هذه الايام نسجل أسطورة الصمون في
بيريت. فلقد روينا أرض الجنوب بالدماء. وذرعنا.
ولتتباوى الارادات كاقرى وأصلب
انأ وافقدارا
«نما تشهده اليوم. هن محاولة لتابعة السرحية
المتعددة الجوائب والفصول؛ يقردها ويخرجها
المبعوث الاميركيء ريتدخل سيد المسرح في
واشتطن, ليعدل له نصاً هناء أي حركة هتالك أي
غلملة
«أليس هذا هى البار بعينه ياجماهير أمتي؟
أليس هو القهن والال والهران يا أبناء هذه الامة.
لين الإسماء الكبيرة. الصغيرة؛ أين الالقاب
القضقاضةة
ولي ساحة الحقيقة تجلت الحقائق. واتكشف
الستر. وانشقت الحجب فلم بيقى ف اللعب
المطعون ملاعنة ولاتبقى بواد الجد الما راكن
ماكتب التاريخ على مداه الا علي مشاعل الجهايء,
وماسطيت الألواج الا على تزف الدصاء,
وما اخترقت الحجب الا مواكب الشهدا.
رما عائق
المجد الا الفثية اللؤمثين بديهم
كان درس الجهاد. الا الطريق والشهادة أشيف
قراعدها وأسسها.
»هنا كانت ومازالت أسطورة الشورة امام
جحيم الآلة الفاشية العسكرية بكل ما أنتجته
ترمبائتها من أسلحة الدمار رالفتك. هنا وقف
داوود القوات المشتركة, ليكافي جالوت الأميركيء
مستخدماً مقلاعه البسيط حذا في مواجية الآثة
الجهتمية البشيعة الحدء
:ألا بوركت سواعد أبطالتا مع متاليعهم
اللجيد
ألا بوركت هامات الجاهدين بارادتهم
ة. آلا سوركت نساء بيررت البطلة
المحاصرة, ألا يورك زفرات رأشبال الجهار
والمسود والتصضدي الطيقي لامجازآ ولاعتراتً
ولااعلانا.
ديا صتاع الجدء ياكتبة التاريخ, ياحفظة
العهد. المجد المجد يا ثورتنا؛ الحجد المجد
با مقاتلينا الإبطال.
«مطوبي للن يعيش الجهاد والحق في الرباط
المقدس. وفي الموقع الثوري ليصتع أعجوية
القداء. ويستسقي اللاحم دماء لثورة أرضنا
الخضبة, وتنتشر عليها الزاشير الكرامسة والعزة
والسؤدد لاطفائثاء لمستقيلهم لارضنا وسيادتنا
عليهاء نقائل وتجاهد رنستشيهد لتحي هذه الامق,
ولينفتع المستقبل بكل العزة والكبرياء لهذه
البراعم بالستقبلها ولحياتها امقبلة.
اذا الشعب يوماً أراد المياة
افلا يم أن يي
درلا بد لليل أن يثجني
ولا بد للقيد أن يتكر
دمن لم يحب صغرد الجيبال
يعيش أبد الدهي ب
«يمن لم يعائقه شوق الضياة
تبخر في جوها باتدكية
زوفاء كلملا كمفلم
رسالته الى مقائلي القوات المشتركة,
بتاريخ 2151/9/1١
«بكل المية والاعجاب أشد عل أ
رأضائحكم فرداً قردأ بعد هذه للمركة الا
واللدمة البطراية التي خضتموها اليم (أسر)
يا ثوارنا
ب القدو
بين المقر
لفقا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22204 (3 views)