شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 225)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 225)
- المحتوى
-
بأسلمتكم التواضعة؛ راكتها الكبيرة والقرية.
بايمانكم رعزيمتكم وثباتكم واممراركم على مواجهة
ائة العسكرية الأميركية الرهيية؛ اتكم
تخوضون هذه اللاحم دفاعاً عن لمتكم العربية
كلها
ديا اخوتي.. يا رفاق السلاح في القوات
اللشتركة, انكم تدافعرن عن هذه القضية العادلة
القدسة, وماحدث اليوم كان معجزة من معجزات
مدويكم وثباتكم في هذا الرياط التقدم.
....وأما انتم يا اخوتي أهل بيروت الابية
اللؤمئة. فتحية اكبار واعزاز من الاسلق لكم
جميعاء لكل طفل وامرأة ورجل في بيريت
الصامدة البظلة.
«وأن تنصروا الله ينصركم زيثبت أقدامكم»
صدق الله العظيم.
ادواتها لثهرة حتى الخصيء
إوفاء كخرلاكموم
رسالته الى الامتين العربية والاسلامية,
بتاريخ :1987/9/1١ بمناسبة عيد
القطر:
ديا جماهير أمتنا العربية. يا جماميرنا الل
الفاسطبنية المناضلة, يا أخوائي الجاهدين
الأبطال:
ممن بيروت الآبية الحاصبرة التي ترفض أن
تركع أي تنمني للغزاة الصصهايئة: من بيروت التي
يستس العدي في قصفها وضريهاء ويستمر في
تجريع أهلها الدئيين اللبنائيين والفلسطينيي,
ويستمس لي ترويع أطفالها الأحبة لي محاولة فاشلة
التممهم واذلالهم.
«من بيريت المرابلة الصامدة التي يمشد
عليها العدى الآن أكثر من ثلاث فرق عسكرية,
أترجه اليكم ناجماهير أمتنا العربية والاسلامية
في آخر أيام رمضان البارك راخراتكم اللبنائيين
واللاسطيثيين يشقد عليهم الحصان لي الحيب
الضروس التي زادت اليوم على سبعة وأريعين
يرمأ رلازالت؛ مسجلة بذلك أطول الصروب
العربية الاسرائيلية.
«أترجه اليكم يا اخراني ويا اخرتي في أمثنا
العربية والاسلامية لي هذه الإيام المباركة الاقول
لكم ياسم هذه الجماهير الصامدة وياسم هؤلاء
المجاهدين الرابطين ولاكرن ما قاله مملاح الدين لي
ندائه المشهور ,أنا لاأريد 'دعاءكم أنا أريد
سيوفكم
«رأتساءل باسم كل الاحرار والشرفاء في أمثنا.
العربية والاسلامية: أتساعل واسال اخوائي
آليس لهذه الجمادي عليكم حقوق الآخرة
رحقوق العروية وحثرق الدين وحقوق القومية
ق الجيرة وحفوق الاسلام. والا ما الذي
يفي هذا المبنت وهذه اللامبالاة الآلية. هل كان
يفكر أحدكم أن بيريت تماصر كل هذا الوقت
وبهسذه الضراوة والبشاعة. بهذا الجيش
الاسرائيلي وبارامر الادارة الامبركية ثم تقف
أمتنا العربية والاسلادية لاهية عن ذلك؛ كل
يشؤوئه أو ألراحه أ حسراته أو غزواته- أبن
الجماهير العربية والاسلامية التي أثبتت عبر
التاريخ اصالتها وقوتها في كل العارك وك المن.
«أين سلاحيا ورجالها ومالها وتفرذها وأين
عزتها وعزوتهاء واخوانكم الجاهدين يخرضسين.
أعنف المعارك ويواجهون العدوان برأ وبحرا رجواً
طوال هذه الأسابيع السبعة اثاضية في بيريت
الصامدة على أرض لبنان الاقمم.
درائني لأتهجه من موقعي هنا اسم هؤلاء
المجاعدين الصامدين الصابرين الى الأجيال
الصاعدة لي أمتنا العربية» اترجه الى أجيال
اللستقيل لاحملها المسؤولية التاريخية لتتواصل
حمل الراية والاستمرار في الجهاد والكقاج مهما
وازدادت صعوبة الطريق.
أمتنا أمة عظيمة, أمة البركة والخير.
آمة الجهاد رالشهادة آمة النضر "وكثتم حي أمة
صدق الله المظيم
جمناهيينا العربيية.
بيدوت الجاهدة ربكل الآباء للتجيع اكآن ف
بيروت الصامدة, وبكل عظلمة الجهاد ورومة
الجهاد الصادق. أحبيكم يا ابناء آمتي العربية
الجهاد تمية النضال ل
والاسلامية. لمبيكم
هذا اليرم البارك 'رنحن /
بقلوب يعمرها الايمان واثقة من عون الله ووائقة
من نصمره تعالى.
«أحبيكم يا اخوائي» ياجماهير أمتنا وأشد في
نف - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22204 (3 views)