شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 228)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 228)
- المحتوى
-
تجتازون رتواجهون هذا الجميم الذي يصب
عليكا اعداؤتنا برأ ويصرأ رجواً.
الصامدرن الصامدون ران :
وانتم المؤمتون اللؤمتونء ٠ آلقية مع
الجماهير الابية الصادقة رافضة للذلة والهوان
والاستسلام. ولكنها الصامدة المؤمنة الشابتة.
'“ويسألون متى نص ال آلا أن نصر الله قريب"
القد ظلنوا أنهم يستطيعون بطائراتهم وجممها
وبمدفعيتهم وتذائقها وبدباباتهم وجنازيرها أن
بثروا على هذا الايمان العميق. وهذه الارلدة
الصلبة. ولكتكم البتم لهم أنتا مستعدون لهذه
المواجهة غير التكالئة التي يفرضوتها عليناء وبكل
الاصالة والرجولة والثبات والايمان مستعدون أن
نطعم جنازير هذه الدبابات أجسادنا حتى
لايدرواء وحتى تبقى بيروت الأبية. بيريس
أ هثالهاء رحتى لابطاها الزاة
وان يطتوها بدن اله.
»فبيريت أن تستسلم» بيروت أن تركعء با كل
امرأة يا كل طقل ياكل
ميا كل متاضل ويناضطة, يا كل مجامد
ومجاهدة, أشد على أياديكم وثقبل معأ حبات
بيروت' التي صمدت والثي فوح منها رائحة.
ازج وتقتلط مع دماء الشهداء
انرا
البارون والتان
الايرار الأحية. بد
الجهتدية الحديثة والتي يواجهها ايماتكم
ويتحداها صمودكم وتقف أمامها أرادتكم». (وقاء
00
رسالته الى رئيس الوزراء اللبتاني
شفيق الوزان بتاريخ /880٠ 19875:
يسم الله الرحمن الرحيم
ان الله اشترى من الؤمنين أتلسهم وأموالهم
ببيعكم الذي بايعتم به: وذلك هى الفون العظيم.
صدق الله العظيم
مدولة الاخ السيد// شفيق الوزان» رئيس وزداء
اللحقيم؛
وتحية الجهاك ويعد!
يسعدثي ويشرفني في هذه اللحظات الصيرية
من تاريخ أمتناء أن أتقدم منكم ومن جماهير
بيروت الشجاعة الؤمنة؛ بأسمى آيات
والمحية والعرفان بالجميل لما قمتع به؛ رمد
العرب الشامخة الآبية: بيروت. من ملخمة بطولية
ف مواجهة النزاة الصبايدة, فاستعصت عليه
لبطولة بيروت وتضحيات بيروت رصمود بيروت.
«وسيذكر العالم باحترام وتقذير رأجلال هذا
القرار الشجاع بالدفاع من المديثة الذي اتخذته
يت الباسلة بكل قواهم وكل اطفائهم
العالم هذا المسود الأسطيري
لمديثة بيروت وأهلها الجاهدين برقم الحصار
الشديد الخائق الذي واجهته المدينة الشامخةء
وبرغم التجويع والتعطيش والارهاب والمذايح التر
راجهتهاء وبرهم القصف والتدمير عليها كيلا نهار
من البر والبحر والجى.
«ان بيدرت يا أخي درلة الرئيس: هي اليهم
نيج وربسالة تشق طريقها الى وجدان ولثوب.
وعقول جماهير أمثنا بل البشرية جمماء لتقتج
آفاقاً عريضة رحبة أصيلة لكل الذين أمتوا
باعجاز الجهاد لدينة بيريت ومعجزة الملاحم الثي
صنعوما بدمائهم واجسادهم في مواجهة أبشع آل
اللمرب والدمار تسلج بها جيش الفزاة
الاسرائيئيين ضد الشعبين اللبناتي رالقلسطيني
ربدعم كامل من الولايات امتحدة الاشيركية وعلي
كافة المصمد العسكرية رالسياسية وللالية
والدبلوماسية مع الأسلدة المتفوقة المتلورة يما
افبها الاسلمة الحرمة دوليا والتي كان لبنان
وكانت بيروت وأملهها الصامدين حقل تجارب
وساحة مجازر لارهابهم الرسمي النظم.
دراذا كان المجد والفخار قد عقدا لمدينة بيريت
عن حق رعن جدارة وعن اصالة, فسان شعبنا
الللسطيني وثورته المسلحة وقواته اللفاظة,
يثقدمون من اخوانهم وأحبتهم جماهير بيروت بكل
الاجلال والتقدير: رالمحية ياسم كل الشهدام
الابرار الذين سقطوا دفاعاً عن الحق والمشدل
يفنا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22204 (3 views)