شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 235)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 235)
- المحتوى
-
بالتعاون الاستراتيجي بين ل أبيب وواشنطن.
«رنتعرض للخطر مصير لينان كبولة مستقلة
ومرخدة: ويتعرى أكثر فأكثر مخطط تقسيم لبنان
ورضع مايسمى بالقرات متعددة الجنسيات في
والتي تشكل القوات الأميركية.
الدول العزبية الأشرى أيضاً: وييدر واضحا
الهدف نفسه في اخضاع الأقطار العربية الواحد
انلى الآخر لاملاء الارادة الامبريالية علمأبأنه يجري
الرهان عندئك عل تفرق شمل العرب وعلى أنه
لن يكؤن لي استطاعتهم توحيد الجهود لاغائة
الضتنية الجديدة للعدوان.
«ان مصلحة السلام في الشيق الايسط
والمصائج الواسعة للامن الدرلي تتطلب اتخان
تدابي فعالة وعاجلة لايتاف العدران وايقاف
اطلاق النار وسحب القوات الانرائيلية من
الأراشي اللبثانية وهو فاطالبت به القرارات التي
أصدرفا مجلس .الامن الدولي بالاجماع, والتي
الابد من تتفيذهاء وهو ما يعتبى اليوم أمراً حيوياً.
.أن الأتخاد السولياتي يقف فعلا وليس
بالاقوال الى جاتب العرب ويعمل على أن يرج
المعتدي من لبنان. وكان ينبغي على من يرجه
احالياً سياسة اسرائيل ان لاينسى بأن الشرق الأوسمظ
«نلقة تقع بالقرب من الحدود الجنوبية للاتعاد
السوفياتي وأن الاحداث فيه لابد وأن تسن
مصالح الاتحاد السوقياتي وأثنا تحذر اسرائيل
في هذا المبرد
نوتطرح الحرب التي تددنها اسرائيل لي لبنان
بكل حدة مسالة الوضع في الشرق الأرسط عموماً.
والذي تحول الآن الى بؤرة للتوثرا الدولي أكثر
خطورة.
«وتطالب الحكرثة بايقاف هذا العدوان الوقم,
وسيعيل الاتماد السوفياتي كل ما لي وسعه لاخلال
السلم الوطيد في هذه المنطقة. (السفير,
ل
نص ميان مؤتمر قمة دول السوق
الأوروبية المشنتركة, الصادر في
415 حول لينان
«أولاً أن الدول العشر تستمر في تنديدها
الشديد بالغزى الاسرائيلي للبنان» رهى قلقة جدأ.
بقنآن الرضع لي ذلك البلد. وخصرصاً في ببدوتء
وتعتقد أن رقف اطلاق'الثار الحالي يجب المحافظة.
عليه مهما كان الثمن.
«ورقف اطلاق الثار هذا يجب أن يرافقه
انسحاب رمزي للقوات الاسرائيلية من مواقعية
حول العاصمة اللينائية كخطرة أولى ثحي
من الامم االتحدة» وذلك بمرائقة الحكومة اللبنانية
طانياً ان. لقامة سلام تهائي في لبتان يتطلب
الاتسحاب الكامل والفوري للقوات الاسرائيلية.
من ذلك البلد وكذلك مفادرة جديع القوات.
الاجنبية باستثناء القوات التي فد تخولها البقاء,
حكومة لبنائية شرعية ذات تيل عريض وتكون
سلطتها شامئة على جميع أراضي البلاد. والدول
العشر تؤيد جميع الجهود لنحقيق هذه الأهداف:
اثالثاً قريت الدول العشر مواصلة نشاطها
في الوقت الحاضى لاغاثة السكان المنكريين وهي في
هذا الجال تدهر جميع القيقاء الى المبل رفقاً
التراري مجلس الإمسن الدولي 611 ]ام
والثعاون مع الوكالات الدرلية المسؤولة ومع اقرة
حفظ السلام الدولية في جنوب ابنان هي أيضاً
مستعدة في الوقت المثاسب للمساعدة في اعادة
تعمير اليلد
«رابعاً أن الدول العشر. رغبة منها في اعادة
السلام الدائم رالامن في النطقة بالاضانة إلى
تسوية الشكلة اللبثانية. ترغب في أن ترى
مفاوضات ترتكز على مبادىء الامن لجميع الديل.
والعدل لجميع الشعوب. ويجب اشتراك: جميع
الفرقاء المعنيئ في هذه المقارضات» وبالتالي قبول
كل فريق وجود الفريق الآخر,
»واسرائيل لن تحصل على الآمن الذي هبي
قها باستخدام القوة واقامة آمر واقع ولكنها
تستطيع ايجاد هذا الأمن بتحقيق الإماني
الشرعية للشعب الفلسطيتي' الذي يجب أن تتا
له القرصة لممارسة: جله في تفرين لصي مع كل
ما يعنيه ذلك:
يفا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22205 (3 views)