شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 321)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 321)
المحتوى
القومية وتدهور النظام السياسيء. فيما لوحصلت كتلة على أكثرية تابتة بعد انتخابات
«اجماع قومي» «حول المشكلات المصيرية
ديمقراطيء وقتها يمكن أن يقوم من صفوف
الضباط الكبار أو ضباط الاحتياط شخص قوي يناشد زعلاءه أن يضعوا حدأ للعبة
الديمقراطية فيس بدافع التطرف وائما بداقع الشعور بالمسؤرلية والقلق العميق على
اصمورة اسرائيل وامنها
مؤشرات على مستقبل النخبة الحاكمة
بر عملبة البحث في التوقعات السياسية عملية صعبة جدأء إخاصة اذط ما تعلقت
احيث أن الظروف الاجتماعية والسياسية غير مستقرة وتتعرض لهات مستمرة, وأن آي
لا 0 وقعات السياسية رأسأ على عقب. ولذلك
فان الباحث سيحاول وضع بعض المؤشرات التي يمكن أن تعطينا فكرة عن طبيعة
9 3 ي اسرائيل.
ويجمع الباحثين في على أن هناك تحول في القيادة
الاسرائيلية نحو بروز.قيادات جديدة لم يكن لها دوى تأريخي في قيام اسرائيل؛ مثل
»جيل العمالقة» الت
متاك اتج التزايد عد أفراد «الصابراء في النخبة العسكرية. ولكن الملاحظ
أن معظم هؤلاء الأقرادء رغم انتمائه لجيل «الصابراء. يتحدر من أصل
اشرق أوروبي. وذلك نتيجة كون هذه الفثات كانت تعتبر قريبة من القيادة الذا
الوقت نفسه هناك اتجاه لتزايد عدد اليهود الشرقيين بين أقراد ‎١‏
هذا الاتجاه يسير ب
الاتجاه نحو القيادة الجماعية ورفض دكتاتورية الفرد؛ خصوصاً بعد غياب
القيادات الكارزمية التقليدية التي تميزت بتاريخ طويل من العمل في خدمة أهداف
اه قبل حرب تشرين الأول (أكتوير) نحو ملء قمم مراكز القوى
زبية, باعتبارهم يمثلون القيادات السياسية الواعية والتي تربت
وعايشتها من خلال النضال الحزبي. ولكن
جاه نحو القيادات الإدارية الكفؤة ذات المهارات الفنية والتي تتميز بأنها
أقل اعتمادأ على الحماسة والخطابة, وأكثر واقعية في مجابهة الأحداث.
‎١‏ ل ازدياد ارتباط واعتماد النخبة العسكرية على الولايات المتحدة الأميركية,
وزيادة تأثير يهرد «الدياسبوراء على القيادة الاسرائيلية بعد حرب تشرين الأول
(أكتوير). بحيث أصبحت القبادات الصهيوتية في الخارج تتدخل في طبيعة التعبينات
‎74
تاريخ
أغسطس ١٩٨٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39367 (2 views)