شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 396)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 396)
- المحتوى
-
ادارة حركة شيلي الجنرال (احتياط) متتياهى
بيليد مقتل التلميذ الفلسطيني بتابلس برصاص
جنود الجيش الاسرائيلي. وقال بيليد في بيان
صحفي: ,لا أمه بؤعن اليوم في اسرائيل
بالتبريرات لإطلاق. الثثر في الهواء. أى اطلاق
الثار على الاقدام. قمن الواضح أن الموضوع هو
اسياسة موجهة القمع تستهدف ضم الضفة
الغربية لاسرائيل:. وأضاف: «أن القتل الذي وقع
في ثابلس يستيدف كسر مقاوعة سكان تابانس
اقتحام المستوطنين مده إقامة
مستوطنة على غرار كريات أريع. ان أيدي حكومة
الليكود ماطثة كثيراً بالام, دم جنرد الجيش
الاسرائيئي الذين قتلوا ويقتقون في لبتان» وهم
الشبان اللاسطيثيين في لبنان والاراضي
المحئلة... ان الحكومة تريد إقامة أرض اسرائيق
الكاملة. وهذه لا يمكتها اقامتها الا بالدم
والتان, وعلى أتهان الدم وجبال الجثث. وفي حال
اليامهاء لستكون دولة, الهعييز العتصري في
الشرق الاوسط: (القجي, 97/14/ 00946
رفي الاتجاد نقسه؛ ذكرت الاذاعة الاسرائيلية
أن عضو الكنيست توفيق طوبي؛ من كتلة
حداش, قدم اقتراحاً عاجلا لمدول أعمال
الكتيستء لبحث ملايسات الأحداث الثي وقحت
في تابلس. وخصوصاً مقتل أحد الطلاب.
الأقتراح افتقاداً شديداً لاستخدام قيات الامن
الاسرائيلي السلاح لتفريق المتظافرين (المصدر
000
كذلك بعثت حركة السلام ببرقية عاجلة الى
رئيس الكثييست مناحيم سليدون, طالبته فيها
بالدعوة الإجراء نقاش عاجل في الكتينست حول
تصرفات الجيش الاسرائيلى
المحقلة. وقالث الجركة في
من جديد أن التصرقات الشادة التي تددث عنها
أعضاء الدركة
نحاكية الضياط والجنود. أن عدأ من كيار
الضباط كانوا شركاء فعلبين في افتراف
الخصرفات الشاذة. ولم يقدموا للمماكمة؛ بل
أحيطوا برعاية مسؤوليهم. وفي ختام بر
تساطت الحركة: هل هذه التصرفات الشلا
أصبحت عملا عاديثاً يقوم به أفراد الجيش
الاسرائيلي في المناطق المحتلة؟ (هآرتس,
م
رفي الاثجاه ذاته علق عاموس ايلون على
السياسة الاسرائيئية المتبعة في المناطق المحتلة
«مع كل يوم يمرء ييقى السؤال يشان
السلطة السياسبة والاجتساعية والثقانية في
ايض اسراثيل الكاملة. مطروحاً أكثر فأكثر.
والييم لابيجد سؤال أكثن الجاماً مهم على
الرخم من قيامنا بارجاء الثقاش حوله اثتظارا لمأ
اسياتي به الغيب أو القدرء أ مراعاة لعوامل
الخجل أن الذوف. أو تتيجة للكسل القكري
أو العم السياسي أى فقدان الاحساس, لكن
السؤال ييقى مطروحاً على الرغم من كل مداولاتنا
انسيانه أو تاجيله. يبقى لاته يتبع من قوة
الادصاءات, والواقع السياسي والبشري الذي
يزداد فيه الاشطهاد رالارهاب, وييرر كل متهما
الآخره. وتسال .... هل سيكون مصيرنا كتصير
بوديسيا التي انهارت تحت الضقط؛ أو مثل
جتوب. انريقيا الني مازالت صمامدة لتنتعها
بموارد ضخمة تمكتها من اليقاء معسزولة,
والصمود في هذه العصزلة المستمرة»
عل همشمار. 0926/55/٠١
كما اجمعت الصحاقة الاسرائيلية على أن
المحاضرون الأجائب أكدوا رفضهم الترقيع
على الرثيقة. حتى لو أدى ذلك الى طردهم. وقال
الدكتور بيرهيث المتحدث باسمهم؛ اتهم في حال
ابعادهم سيعطون على قضح التفارينات ضند
الحرية الاكاديمية. أما عن دور الطلبةء فقال:
بصفتنا الأكاديمية لا السياسية. ريلض النظر
عن رأينا السياسي لا توائق على الت
افتابيدقا ال اس مشاف. أو عدمه الا علاقة له
بالعادة الاكاديمية الثي تقوم بتدريسهاء
1 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39371 (2 views)