شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 543)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 543)
- المحتوى
-
عقال للق هترقس, 15/5/#مكة ص حم الى
فلب القول الماثور النسوب اين_غوريون وهن أن
الصهيرنية كانت السثالة القي بنيك علييا
اسرائيله ومع إقامة هذه الدرلة لم تعد متلق
٠ التي ينبغي تفكيكها. «فحثي
الو كانت المنظمة الصهبونية سمقالة, فان [العقيدة
الم تكن كذك. القد كانت هي الهدقة
دي ثسها رئيس الدرلة, التي كانت ولا قزال
بمشابة أداة [لتحتيق الصمهيونية]
يجودها العنن, [للصدر قن 7
ول مقابلة مع البررفسور انيتا شابيرا.
أستاذة التاريخ الببودي في جامعة تل أبيب,
واحدى الباحثات البارزات في تاريخ الضهيونية.
جاء «ان الؤتمر الصمهيرني هو استعراض تء
من ظواهر الماضيء لقد تغيرت: عمليا كل أدوات
اللعبة, ربالتالي مفزاهاء ريقيت الظامن الخارجية
والطقون ققطه إنافان .0680/17/٠١
ص -)١2 ولكن على الرغم من ذلك» لا زثل هنالك.
لم تستكمل. وأمن الدولة غير مكمون, ولا تزال
الطرييق طويلة أمام الامصلاج في الداشلء,
ويقترض في أنعقاد المؤتمر الصهيوني «أن يكون
تعبييراً عن للصير لمشترك بين الشعب إل
اسرائيل] والشتات» (المصدر فقسدع):
أما موثي أرتاء أحد قدامى زعماء الحزب
الديلي القوبي (المقدال). ققد دعا إلى «قهم
الصهيونية حسب' جوهرها: انقاذ الشعب
اليهودي وبعثه في أرض اسرائيل, (معاريف.
ص )4 رعندئذ توضع باتي
النراعي في موضعها الصحيح. وأضاف آخر «آن.
أمة الصهيونية ل الثمانينات هي أولا وقبل كل
اثيء أزمة المجتمع الاسرائيي؛ أزمة الدرلة
تفسهاء (اسحق بركائيء داقار -14/99/5ار
امن -)1١ فمنذ أن قامت أسرائيلء وراحت
انتصرف ككيان مستقلء بان تأثيرها واضحاً على
جوارها وعلى العالم الصهيوتي. ان اسرائييل
فاشلة. منقسمة عل ذاتهاء وذات طابع سلبي في
العالم هي ضربة «ميقة للصهيوفية.... فلايل مرة.
في تاريخ الدولة [مثلاً]» تتصاعد أمواج اللاسمامية
فل العالم يسبب أعمالنا تحن بالذات» (المصدر
انلسه). وبذلك اتضع لكي من اليهود أن
«دولتهم» ليست غير ن'درة فقط على حمايتهم من
اللاسادية؛ بل انها هي هسها الباعث لهذه الاقة,
يحت لي بلدان لم تعهدها من قبل.
ولكن عفى الرغم من كل هذه التواقض
والافات. وريما بسيبهاء يتبقي الحقاظ عل
الحركة الصهيونية. وذاك للحاجة لها. «فحقيقة أن
المؤتمر للصهييني الثلاين لم يكن مؤهلاً للتعامل
مع مشكلات الصهيونية الاساسية ل ||
لاتعني عدم وجود هذه المسائل, ولا تدل على
افشل العقيدة التي تنيع منها... انها ثبل على أن
الحركة الصهبوفية ويلقة الخرى: الصمهبونية
هي مسالة أكثر جدية من أن تتمرك في أيدي
التزعمين الصهيوتيين” (عاموين كرمل» دافان,
ص .)1١ وذلك دمن المبكر نعي
اللطالية ياطن جديقة لها.
٠ التي شيدناما شلال
يه (المدر تقسها. ثم أن بمج
القدس الصهيوتيء الذي حل مكان برنامج بازلء
اليب ثورةا بل تتمة واستمران فالصهيرنية
لم تسقتفة مهامها بعدء (حايهم حميئيل,
هاتسوفيه. 1581/1/91 ص )0١
واختتم أحدهم هذا النقاش بقوله: لو
الترضنا للحظة أننا 'أفلقنا دكان" الصبيونية
العالية., فماذا سييقى لثاء وماذا ستستفيد من
ذلك؟ إدرف بارتيء عل همشيمار
1947/17 ص 08.
يلعل هذه الاعتبارات» من حيث 'ضرررة
الاحتفاظ بلمنظمة الصهيوتية العالية رأجهزتها
الختلفة .نظراً للحاجة لهاء ولعدم وجود أي بديل
آخن, على رغم عدم الرضى العام نيصا يتلق
بلعاليتهاء هي التي تدقع الى امنتمرار الامتمام
بهذه النظة والعيل على عاصلاحهاء؛ وأن بانت
الطريق طريلة وشناقة. وريما مسدوية.
اصبري جريس
يفنا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 3386 (8 views)