شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 544)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 544)
- المحتوى
-
أبيى غربيً ان هذه المدينة التي قلقت ما قلقت
من الطعنات الحديدة اول والمحاية ثاني والعدوة
5 احتضات مثد
القرن سوال التهضمة العربية.. واعطت
نبتها لسؤال النهضة معظم الاجوية.. اليس
غرييأً ان تكون وبمط دمارها العظيم- العظيعة
بين العراصم, لا يبعدها عهر الآخرين عن تبلها
الأصيل» ولا تحول ويلاث لحقت بها لشدة
عاسالت في الهوية وفي القومية رفي الطبقية رفي
الاقليمبة وفي الحداثة وفي الاصالةوو.. لا تحول
ويلاتها دون السؤال عن مزيد من الاسئلة, تحدرها
ألى ذلك اصالة مديقة ادمنت السعي المعيفي.
ولي علي شقا.
أليست بيروت/الحضارة هذه وحدها الجديرة
بان تكين المنارة التي للق تورها ضمي
التكنولوجيا العسكرية. لكن يقاق أيضاً جفاف
الصحاري والديكتاترريات!؟
أليست بيروت العضيئة بين انقاضها وركامات
البيروت كل الكلام. وكل مايائي قاصر رقليل,
لانها القياس الذي يدخل وجوه الآخرين في عثمة
التلاشي.. لبيروت كل الكلام, ليس مدب
بأنها من بين اثقاضهاء تراكم تاريخها
المميذ بالمعرفة.. وتفرض؛ وهي الجريع» جدارتها
ة لثفافة الشرق.. .في أزمنة
ما زالت بيروت قابعة في جرحها الششاسع,
الكنها تدعو الى وزارة للثقافة. وتنظم مؤتمرأ
للمسرح. وتقيم معرضا للكتاب.. وتدور دواليب
مطابعها.. فيهزغ تحت دهج القنايل النضيئة
والغارات الاستنزافية 1٠١ مطبوعة جديدة في
أشهر الحرب الماضية.
اليست وققة وناء لبيريت. قهل يكبت المرء وقاة
لذاته؟ إنها وقفة احترام تنتزعه بيروت بجدارة من
عدوها ومن خصعها ومن الصديق والاين البان..
ها زالت بيروت قابعة في جرحها الشاسع. ومع
ذلك لا تترك لعلامة الحرب الفارقة أن تقرغ سفة.
85 من هاثرى كل عام
معرض الكتاب العزبي السادس
والعشرون
قبل أن تهرب السنة الى ممنة جديدة. وبسرمة.
مكثقة الى الحد الأقصى. اعد التادي الثقاني
العربي» بين ؟كانين الأول (ديسمير) 5:45
و15 منه معرضه للكتاب العربي الذي اعتاد أن
بقيعه كل عام؛ لذلك. فاية ملاحظة ترد حول هذا
المعرض هي من باب إثبات الوقائع لا من بابء
النقدء لآن مجرد الترصل الى إقامة معرضى للكتاب
العربي في ظروف العدينة راهناً. جهد يستحق أن
يفنا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed