شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 554)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 554)
- المحتوى
-
دعوة بن غوريين لليهرد في دول الشتناك
الايسال ابثائهم الي اسرائيل. ويرى بيرغر أنه لول
هذه الدعوة الصريحة, لتقوضت الجهرد المعادية
الصهيونبة من الأساس. فقد مكنت هذه الدعية
الييرد المناهضين للصهيونية من اربناء دعائم
تضالهم على ارض أكثر صلابة. لما التطوى الثاني
«الذي غير حباتي العمليةه فكان تعرف الحاخام
جيرفر على واحد من للع اللفكرين والاعلاميين
القلسطينيين الذين أحسنوا عرض قضية شعبهم
في الولايات التحدة رهى المرحوم الدكتور فاين
عاية, الذي يمتدح فيه بيرر «رزانته الذكرية
رقناعته والتزامه الحديمين بالقضية اللاسطيتية
أصيع أحق
أصدقام عمره) تعرف بيرغر على ثخية ممتازة من
المفكرين والاعلاميين والطلبة الفلسطيثيين الذين
ساعدوا على تقديم القضية الفلسطينية بشكل
أفضل لي الولايات التحدة. ومن خلال احتكاكه
بهؤلاء تكينت لدى بيرفر «اتطباعته الأرل
والواضحة والدائمة, رالتفامميل الدقيقة عما كانتت
الصهيوتية ترتكبه بحق أنلس من قير اليهودء
(ص 0
ريفئد بيرغر المزاعم الصهيونية النائة ب+
شعب يهودي واحدء. ويرى أن مثل هذه المزاعم
مخالقة لابسط قواعد القانون الدول. ريعقين
بيرغر حكومة الولثيات التحدة شريكة للصهبرتية.
ل تقيي وضع البهود الامبركيينء لان «الشعب
اليهردي الواحده يجعلهم جزءاً من كل يتبع
«قومية» تمها في الوقت الحاضي دولة أجنبية هي
الكيان الصهبوني. ويلاحظ بيرفر أيضأ أن هذا
الادعاء يخالف أيفاً أهد احكام رعد يلقو
القاضي بان لا يؤشر قيام وطن قرمي لليوره ف
فلسططين على وضع اليهود في الدول الأخرى.
ريتحدث الحاخام بيرغر عن جوات الآدل في
دول الشرق الأوسط (لينانء سورياء الآرين» عصي
وللسطين الحتلا) ومحادئاته مع بعض مفكري
ومسؤولي هذه الدول. لقد شهد بنفسه مدى الظلم
الذي أحاق بالفلسطيتيين نتيجة قبام
الرابع من حرب حيران 1509 عمل علدل
ودائم,
في الفصل الرابع من هذا الكتاب ثمة
شمة أشارة
على جانب كبير من الاهمية إلى «الشهادات: التي
استمعت اليها لجنة العلاقات الخارجية التابعة
لمجلس الشيوخ الاميركي برئاسة السيناتور
فرابرايت: حول «تشاطات ممثل الهيئات الاج
عن غير الدبلوماسيين» التي نشرت عام 1916 لي
جزذين. يحوي هذا التقرير قصلين عن النشاطات
الصهيونية لي الولايات المتحدة. ويشير بيرقر في
مذكراته الى تجامل الصحانة الاميركية لهذا
التقرير الخطير وبمعي المجاس للحصول على أكير
عدد ممكن
عن النسغ وتوزيعه على أوسع تطلق.
بد هذا التفرير النشاطات الصهيرتية الشار
البها معادية للمصالع الاميركية ويجب أن
تخضع لتشريعات جديدة
ومن الجدير باللاحظة أن أحد »همومه الكتاب
الرئيسية هو المصالح الامبركية لي النلنة
ويخصص بيرغر حيزاً كبيراً من مذكراته
للحديث عن اتصالاته الدائمة مع السؤولين
الأمسركين الشرح طبيعة العمل الصبييتي الذي
شي مواطن أمبركي» ومن ثم ينظر الى المصلحة
الأميركية أو
عقب حرب حزيران عام 1979 استقال
الحاخام بيرغر من منصبه بعد الانشقاق الذي
حدث داخل المبلس الذي أصر على عدم اتخاذ
العدوان. يطلب منه بعض أعضاء
ذية الناصرين له في المجلس رئاسة
منظمة جديدة معادية للصهيونية بصد تركه
المجلس! وقد ظهرت هذه المنظمة عام 1974 تحت
نسمية «البدائل اليهودية الاميركية للصصهيونية,
رغر أيضاً عن حرب تشرين الأول
عام 191/5 فيقول بأنه يفخر أن يكون في طليعة
من ناضل في سبيل القضمبة الللسطينية التي
أصبدت عدالتها تزداد وضوحاً. وقد تت
الحاجة يعن هذه الحرب الى حلها حلا عادلا. كما
وأوضحت هذه الحربء بيرفر, فداحة
الضرر الذي تلحقه السياسة الأميركية المؤيدة
اللحركة الصهيونية بمصائحها لي الشرقي الاوسط.
وأخيراً, لا بد من الاشارة الي أمر يذكره
الحاخام بيرر كثبراً في مذكراته وهو ضمف
الاعلام العربي في الولايات للتحدة الأميركية. أن.
الحاخام بيرقر ليس مناصرأ للقضية الفلسطينية
اموقف يدا
ويتحدث
1 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed