شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 620)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 620)
المحتوى
الخضوع للابتزاز البسكري والتمويني الذي فرخبه العدو الصهيوني على امدينة. وواصل
أيوب لصق شعاراته في أنحاء بيدوت يوماً بعد يوم؛ رغم كثافة القصف. زاتخذت شعاراته
حيزاً لها في القلوب وتركت أثرأ طيباً لدى الصامدين. وقد نقلث هذه الشعارات صورة
الهموم.اليومية للمماصرين؛ وعبرت عن تصميعهم على مواجهة الابتزاز الصهيوني ورفض
الخضوع له.
© «لاتنسوا الطائرات الاسرائيلية التي تفتك وتدمر وهي من صنع أميركي والبترول
عربي»
كيف تقتل الأطفال في بيروت»
احجزوا أماكنكم منذ الآن.. قشهيتهم مفتوحة».
اه صدفة بينما كان يشارك في وداع المقاكين الفلسطينيين الذين غادروا بيروت
في الرابع والعشرين من آب (أغسطس) الماضي.
يتساءلون من هن أبييه أيوب فل كل بيروت, يطوف شوارعها ليلتقي الناس ويخاطب
الجماهير وخصوصاً الاطفال الذين تتراوح
هؤلاء نتوجه اليهم بشكل خاص. وأء
ما انولد من هلق. أيوب انوك من 8 سنين, من معاناة بيروت وصراع بيروث وأيام الث
الفلسطينية». أيوب للا كان طفل ولا حلم بالثورة الفلسطينية. هيدا هو أيوب». وكواقعي؛ لذا
انحن تشاطات أدبية قبل الآن؛ وعندما فكرنا باسم لجماعتنا خطر ببالنا اسم «أيوب»
بالصدفة.
نحن «شلة شباب من الطفولة؛ من عشر سنين صصداقة» قمنا بعدة نشاطات, حاربنا
المخدرات وأخطارها خلال فترة الحرب. وقفنا في مواجهة الحصار التمويني المضروب على
بيروث الغربية. زرنا بعض ( وعدداً من العائلات, ثم أقمنا معرضاً في الداعرق
احتوى على صدور ثورية وشعارات كثيرة. بالنسبة لفكرة الشعارات فقد ولدت هذه ال
: الشعارات من القلب لبيروت. وبيريت
أعمارهم مابين الثانية عشرة والثالثة عشرة.
تحن لاثنثل الا الشباب العربي الصاعد, وثمثل القلب العربي التابض.. الثماب
العربي الثرري حاولنا أن نمثله. واذا تمكنا من ذلك فندن لانفخر بأنفسنا وائما تفخ
بهؤلاء الناس الذين تاثروا بما فعلتا. و أيوب ما أنا الفرب. في أيوب كثير. نحن وكل الناس
0
تاريخ
أغسطس ١٩٨٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed