شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 636)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 636)
- المحتوى
-
العمر 8لا عامأ هل كان يحمل رشاشاً؟ والمقطعة:أيديهم .وأرجلهم هل ب ن قتال
جيش «الدفاع الاسرائيلي»؛ بل ما بالكم بالضرير والمجنون وبعض الأطفال الذين لاتتجاوز
أعمارهم التسع تسنوات:
ان اسرائيل شنت اعتقالاتها عشوائياً. ولوتميز بين مواطن وآخر أو بين منظم وغير
منظمء أى بين هن كان- على الحياد وبين من ناصر ودافع؛ لهذا تحول. الجنوب كله الى
معتقل, وهنا أعزض. بعض الشهادات ,الدية التي جمعتها من قلب المعتقل. هذه الشهادات
الارهاب. الصهيوتي "وعداءه اللأمحدود. الانسان, وتكشف .أيضاً أساليب التعذيب
ا نفآت بحق الاطفال والشيوخ؛ كما تبين التهم الباطلة التي تلصق.
بل لان هذا مهنته كذا وذاك دة أى لأن ونه أسمر. ائني
الونهم,. بل هناك عائلات. بأكملها -اعتفلت. وسيقت ال كعوش. آل
ب ا فترى أشقاء مع أبيهم في المعتقل وأنضأ أقاربهم وأصدقاءهم؛ الخ..
المواطن (أ.ع) الجنوب: ضريت :على أعضائي التناسلية بالعصا وفازلت بول
الدم حتى هذه اللحظة.
المواطن' (م.1) الجنوب: سبب اعتقالي لأتني. رفضت الوشاية على أحد. أبناء
بلدتي بأته منظم؛ زبالفعل فأنا لاأعرف عنه شيئاً. لهذا السبب اعتقلت وبقيت ثلاثة
إشهر في المعتقل
سد المواطن (1. ع بيروت: هربت من بيروت أثناء القصف أنا وزوجتي وأزلادي
الخمسة الى الجنوب, وما ان وصلت الى صيداء حتى أوقفني حاجز اسرائيلي واعتقلني
ثاركاً عائلتي وأطفالي داخل السيارة في.منتصف الطريق. وفازلت هنا منذ حوالي ثلاثة
أشهر ونصف ولم يحقق الجيش الاسرائيلي معي أو يوجه الي أية تهمة.
المواطن:.(أ.س) خلدة: عمره نك سنة: .ذنبت القبراء شمعة .بسيب. انقطاع
الكهرباء, فاعتقلت. أمي مريضة ووحيدة في المنزل ولا أعرف ماذ! حل بها إضريت ضرياً
قاسياً ولم توجه لي أية تهمة.
المواطن.(خ.'ص): عمره 7١ عاماًء الهنة خياط. هريث من بيروت إلى منزل أحد
أقريائي في الجنوب» أنزات من اللسيارة في الطريق» واتهموني بأنني خياط أعمل عنا فتع.
المواطن (ناح) .. اعتقلت على الطريق.
أطفالي التسعة لايملكون قرشاً واحدألآن كانة النفود مغي. : 0
المواطن (ح.1) الجئوب: كنت أرعى الختم, قاقلت وتركت غنماتئ لوحدهاء,
لم توجه الي لية تهمة
المواطن (ك.م): سوري الجنسبية, عامل زراعي اق الجنوب.:ضرب 'حتئ فقد
ذاكرته [ولقد حاول هذا الاتتحار مرتين» وهو اليوم مجنون].
(ع.م): عمري 50 سنة, راع . أعتقلت مع أبني (ى) عمره 4 سنواتء
اتهموني بأنّي دليل: للفدائيين» من شدة الصرب بعصا المجرفة أصبحت أبول الدم, أخذرا
ولدي وقالوا لي أنه في الستشفى. [توق ابنه تحت التعذيب؛ وكان ذلك في تشكيل
معسكر أتصار]. |" 0 :
1 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed