شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 652)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 652)
- المحتوى
-
تقريد أ. وهناك لم أعد: أتمكن من الزحن أكثر لاني تعبث ودمي نزف كله؛ واذا بشاب. يمر
ني وحاول مساعدتي, ولكنه كان خائفاً فجملني وألقى .بي ,في الشارع عند
غصر صبري حمادة. وهناك مرت سيارة كان بداخلها شابان من الجيش, فلوقفا السيارة
واخذاني معهما الى مستشفى «اوتيل ديوء. وهناك عالجوني بشكل جيد. وبعد فترة
أرسلت لاهلي اخبرهم أين: أناء وعندها نفلوني' الى مستشهى غزة. الجماعة الأشلحة
ترتدي ملابس عسكرية وفي صدورهم سلاشل فيها صليب: أما لهجتهم فكانت لبنانية,
0 (ام محمد س.)؛ فلسطينية؛ 6٠ سبئة؛. ربة منزل تقيم في مخيم شباتيلا: يوم
الجمعة, الساعة :الخامسة والنصف ضباجاً؛ كنا جميماً نإئمين في المنزل..فوجئنا بمجموعة.
«سلحة لا ا سس
ساله «ماهي مهنتك؟» فقال له «أنا عامل رف مدئي», عتدها طلب متا أن ف
أيادينا الى أعلى والوقوف على الحائطء ثم أخذ المسلحون باطلاق .الرصاص علينا. لم ينج
من الحادث 5 ص ليد الحياة. احداهن (س) شلت. وهي الآن
موجودة في مستشفى غزة للمعالجة. آما ن اولادي الأربعة» (ب
د)» فقد قتلوا...عندما. مريت لم أتمكن من مساعد: ابنتي (س)؛ فتركتها. تنزف. حتي جاء
آخرون. من بعدي وساعدوها:
عند هروبيء أخذت. أخبر.الناسن عما حصل معناء فكان هناك من يصدق كلامي
وهناك "من لايصدقه.. هدا كل. ناحصل.معي:: أما بالنسبة للباس الذي كانوا يرتدوته,
فكان عاديأء لونه بيج داكن 'والارزة اللبئائية على كتفهمء واشارة (812). أما. لهجتهم
فكانت لبنانية. مع. أنه كان .يوجد .أيضاً يهودي معهم, وقد استطعت التعرف عليه لانه
الايشبه أحداً فيهم. فهو مدور الوجه علتمي: طويل القامة. يتكلم .اللغة العربية يشكل غير
مقهوم. 1
0 (ع.م)؛ مضرية؛ +6 سنة؛ عاملة تنظيقات يمستشفى عكا: أنا جاملة في
مستشفى عكا. يوم الخميس خرجت. من .المسبتشفى لأرمي «الزيالة»» فرأيت مجموعة
مسلحين. بعضهم يرتدون ملابس عسكرية والقسم. الآخر منهم كان يرتدي بتاطيل, قصيرة
لونها بيج وكتزات لونها أحمرء وعلى: رؤوسهم. «برائيط» :
دخلوا. المستشفى:. وبالصدقة. وجدوني أمامهم, فأخذوا يطلقون. التأر. .وكنت. أول
من “أصيب, بعد الأصابة.وقعت مياشزة على «كوم الزبالة» الموجود أمام الباب. أما
السلحون فهجموا على الناس الموجودين في الداخل وأخذوا: يقتلوهم.. وكانث. مجزرة.
بقيث نائمة دون أية حركة خوفاً من أن يشاهدوني. لكن للاسف.حضر وأحد منهم وأخذ
يلكزني بسلاحه حتى يتأكد من موتيء لكني بقيت كما أنا دون" أية حركة. تركني وعادء
وبعدها أغمي علي»؛ولا أعرف كيف تم نقلي الى هنا .
يوم السبت صارت الناس تتراكض .وتقول باعلى صرتها «اهريوا جاء سعد إحداد
الى المستشفىه عندها نزلت من الستشفي وخرجت الى الشارع العام فوجدت سيازات
3076 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed