شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 722)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 722)
- المحتوى
-
كل شيء. فقد أصبح الواجب الذوري للامم المتحدة
اه تحديد. خطوط وقف أطلاق: الثار بين إسرائيل
وسورياء وإعداك مهمات مراقية دولية على منعلقةافناة
السوس الثي أصبدت الآن خط وائف اطلاق الثار بين
إسرائيل ومصر. وهذا الجزء الثاني من عملنا:ألبث
أنه الأصعب في ميمتتاء (اللقدمة).
يحتوي الكناب: في مجعله, على اثتي عشر فصلاء
أيلها فصل 0 عن لبئان وأوضاعه الداخلية
السياسية والاجتماعية. وعلاقات الطرائف فيه مع
بعضها البعض. والفممل الثاني يتناول تاريخ الؤلف
نفسه: عمك في سلاح الطيران الفرويجي؛ تاريخ
الوظيفي والاكاديمي! علاقاته المسياسية العامة سواء
ف بلاده أى خارجها مع الاشارة: إلى الظريف
السياسية العامة التي مرت بها أؤرويا في تاك الاترة
التي يتقاولها الاممل؛ حيث كان اتدلاج الحرب
العالية الثانية وانعكاساتها وتاثيراتهاء آنذاك. عل
الترويج والرأي العام النرويجي (مئ45979. اما
الفصل الثالث فيتناول نزاعات الحدود, حيث
يستعرض الؤلف ليه تاريخ انشاء قوات المراقية.
الدرلية للهدنة في السطين (1017550) التي تاسست
بقرارصمادر عن مجلس الامن في الثااث والعشرين من
ائيسان' العام 1944. ثم يُقِسّم اللؤلف خترة عمل
القوات الدولية إلى أربع مراحل تتتاول الآول المرجلة.
التأسيسية في العلمين 1944. ي1464: وكنانت
المهمة, آنااك, هي إحكام' المراقية على الصدون
والموانىء والطرق الاستراتيجية وخطوط وقك إطلاق.
الفا للتاكد من أن أحداً من الاطراف المتنازءة
لا يستطيع تعزيز قوائه بالافراد أى العدات على
الحدود. واما اللرحلة الثائية لتمتك من العام 1844
حتى العام 1951, وكان الهدف الاساي لمهمات
القوات الدواية: خلائها, التاكد من احترام جميع.
الأطراف لاتفاقيات الهدئة. يفيما تغطي المرحلة
الثالثة الفترة ما بين حربي السويس في العام 15857
وحزيران في الغام 1417 فإن الفترة الرابعة هي تلك
الواقعة بين حربي حزيزان 19609 واكتوير لي العام
677 (ص0 9١4 4). ويتابع المؤلف في الفصل تلسه
الحديث عن اتفاقيات الهدنة ونهمات الراقبين
الدولينن, فيشير إلى أن اتفاقيات الهدنة للعام 0545
ظلتء جديعهاء نظريات قائمة, رلكنها لم تكن على
الصيد العمل بالمستوى الطلوب؛ فكلما حصل خرق
إزالة أسباب التخرق (ص486)- ريضيف: بالإجمال
إن (1017150) قامت يعمل كاف عثينا كان الأمر
وقف إطلاق النار بعد كل خرق,
بالطبع عدا ظرني حرب العام 1567 والعام 2060
حيث وصل خرق وقف اطلاق الثار إلى مستوى
الحرب في هذا الفصل. أيضناًء يستعرض إلجترال
ابول بعض الوقائع والأحداث. مضمتاً السطوى, في
يعض الاحيان. آراءه الخاصة ورجهة نظره في
الحوارات التي كانت تدور في لقاءاته مع أي من
الأطراف المتنازعة. فهر يعلق على حديث لغولدا ماير
معه (ص45)» حيث أكدت على
التي ل يمكن
تحليقها إلا على حساب الشعب الذي عاشي لي اللكان
تقس لدة في عام.. [يقصد الشمي الللسطيني]م
الآيام في العاقم كله لخلق حالة من
رأما. فيما يتعلق بالحقوق الررحية,
فإن لليهود حقا, خاصا في' القدسء لكتهم ليسرا
الرحيدين الذين لهم هذه الرابطة الريحية,
فالسيحيون وكذلك: الاسلام لهم الرايطة نقسها مع
فلسطين».. (ص”؟). ثم يعرج االؤلف في الصفحة
نفسها على مشكلة القدس, فيفول إن إقرار تدويل
الس في العام 1817 كان ميررً عام مع أن قد
لا يبدو هذه الايام ممكناً في الار السياسية العملية,
مضيقاً أن القدس قد سميت تاريخيا يمدي
مع أن تاريخها لا يُبرى هذه التسمية وأن نامي
نامها قد ساد بين أباع الديانات لئان في الديلة
للقدسة عبر التاريخ وقد تعايشوا في تك الارنات
بوثام وتعلدرا ان يحترموا بعضهم.البعض (ص6).
كما يتناول المؤلف في الفصل نفسة مشكلة
حساسة» هي مشكلة القرى الحدردية وسكاتها الذين
عانواء بفعل هذا الوضعء من أزمتين: اولاهما تتملق.
بعرماتهم في بعض الأحيان من أراضيهم؛ والثانية
حرمانهم من زراعتها واستثمارها. وقد لمن الجنرال
أد برل برهاقة حس حالة هؤلاء القروينين
الفلسطيتيين, ولاحظ خيبة الامل رحالة اليس الثي
يعيشونها كلما اضطروا لأسباب حذردية أي لفيرهاء
إلى هجرة أراضيهم. رلي هذا السياق يروي المؤلف
حادثة مؤثرة عندما. كان مرة يقود سيارنه
السهول. حيث لحظ الفلاحين العرب [1
نا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed