شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 723)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 723)
- المحتوى
-
عند الفروب بجلسون سوية: أوقف سيارته واقترب.
من أحدفم وسائه آين
عبالى دهرت تماماً.. وتستطيع
غلويتاء (صس١5). ويعلق الجنوال بول الائلا: هذا
القلاح وغيره لم يتعلموا أن ينسوا وطنهم وييوتهمه
واستمروا دائمً في العودة إلى ثقطة 5ُساعدهم عل
.تذكر الايام السعيدة (الصفعة تفسها). ول الصندد
انفسه يثمير لمؤلف إى أن هذا الترع من الللاحين هو
السؤول عن التسال عبر خماويا الهدثة في كلك الفثرة.
قد أصبح أمل الواحد هنهم في الحياة سرقة بض
المنتوجات من الارض التي كانت بالامس القريب»ء
ولأجيال عديدة. أرضه وأرض آبائه (صن 059
وأما الفصل الرابع فقد خصصه الؤلك لمشكلة
القدس. ورضعها والاشكالات المتقرعفة من هذا
الوضع. وقذ احثقت مسالة خرائط رسم الحدود حيزً.
علموساً في هذا الفصل, نظراً للمشاكل الثاجمة
باستموار عن عدم تخطيط الحدود بشكل واضحء ولي
هذا الصدد يقرل أد بول أن مستشاره السيامي كان
قد تصحه بان يحاول قدن الستطاع الحفاظ على
نته. أي الجترال بول
ملكن, الشيه الذي
الاشك فيهم, والكلام لا ذال لبولء عمو أن خالة
' اليضيع الراهن ' كانت, وعلى من الستينء ددا
اصائج اسرائيل؛ (ص16
القصل الخامس والمعثرن ب متصاعد الترتن»,
يتناول» كما يشير عنوانه؛ وقائع وتلاصيل تصاعم
التوتر لي امقطفة بشكل ملحوظ من العام 3534
والذي كان من بين مسسبياته سمعي اسرائيل لتحويل
نهر الأردن ورد الفمل العربي على هذه الخطوة.
ت ذلك تطورات سياسية عديدة منها ثاسيس
التحرير الفلسملينية لي مؤتدر القئة العربي.
الثعاد في الاسكثيرية عام 1555. كذلك رد القيل
وعلى اقرارات مؤتمر الاسكتدرية. ويسرد الؤلك في
سياق الأحداث تفاصيل تزاعات الحدرف في هذه
الفترة رالاشتباكات رحوادث اطلاق الثار الماصلة
اك. وهو في سياق هذا السرد التفصيل؛ يتقايل
تلريف عمل القوات الدولية والصعويات التي
اراجهتها حيال الاطراف ( ثم يعرج الؤلف
على ظهود_حركة دفتج» وتسلل القداثين الفلسطينيين
إلى وطنهم الحتل عبر الحدرد. والاشكالات التي
واجهت المراقبين الدرلبين ازاء ثلك (صن 84 88)
وق الفصل السادس يتحدث المؤلف عن بدء العد
التنازلي للحرب مستعرضياً مجمل العوامل التي كانت
وراء نشويها بدم بالتصاعد الكمي والنومي للعمليات
القدائية الللسطينية في النصف الثاني من العام
7 مروراً بالاعتداء الاسرائيلي على قرية
السموع في الضفة الغربية في أواخر العام ذاته,
رصولً إلى تفاصميل الأحداث في الأسابيع القلية التي
اسبقت حرب الخاس من حزيران. والثي يُعالجها
الفصل السابع, من رجهة نظر العاملين في حقل
المراقبة الدولية, ولي اطار الاتصالات والنشاطات
اتطررات الحرب
(ص118 .)1١8 كما يتطرق الفصل إل وقائع
اجتماعات .وقرارات الأمم المتمدة خلال الحرب
وبعدها (ص175) ومن ثم الوصول إل قرار مجلين
الآمن الدولي ذي الرقم 745 العام 9631 يعد
اتصالات دبلوماسية دولية مكثفة؛ هذا القرار الشهير
الذي أعده كمشروع اللورد كرادون [0ما)
(0002009 وتم التصبويث عليه لي الثاني والمشرين
من نوفمير دن العام 1579 أي بعد أكثر من خمسة.
أشهر على وقف اطلاق الثار.
الفصل الثامن يتحدث عن الحقيقة والدعاية فيما
بتعلق بالصراع العربي الاسزائيليء وفيه يشي
اللؤلف إلى استجابة الراي العام الغربي لاد
أسرائيل «الساحق» عل العرب في حرب حزيدان»
حيث ممعت في الغرب ملايين الدرلارات والعملات
الدهم النتصرين (صن75١). والؤلف في هذا الصدد
دك عن معاتاته رمعاناة القلة القيلة لمطلمة على
,صراع الشرق الاوسطفي مواجهة الرأي العام
النرويجي والغربي عموياً. عند أي حرار حول هذه
القضية. حيث يشير (ص؟؟ 1 119) إلى أن قلة
قليلة من العالم الخارجي ثقبات الحقائق. وعندما
تطلب. موتقهما شجاعة كانية. إن رجدتا لفسيهما
تعاملان كصديقتين للشعبء. وقد أشاعت الدعايات
العادية للعرب في عموم الغرب والثرويي أوصافاً
العرب بالغيام والاذارة وعدم اهليتهم للثقة وعجزهم.
عن التفاهم مع بعضهم البعض, مضا عن السخرية
من - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed