شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 724)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 724)
المحتوى
بهم وإطلاق الذكات الفرضة ضندهم (صي059)
والكاتب يتصدى لهذه التهم بيساطة الااسان
الرضوعي الصادق في البحث عن حقائق الامون,
مارلا دحض هذه التهم. من خلال تجريته
الشخصية مع العرب, يما لمس بهم من ذكاء يقدية
على العمل وسعي إلى العرقة والظم (صي974
3
5-9 الكناب لي فصله التاسع إلى مسالة قناة
السويس, ويُعالج مجمل الاتصالات الدولية والعربية.
والاسرائيلية المتعلقة بها ودرر الام التحدة رقيات
المراقبة الدونية لي هذه الاتصمالات. اما الفصبل العاشر
افقد استعرض تصاعد الترتر بين ممم واسرائيل
والداولات التي حضلت بهذا الصدد,'خاصة فيما
يتعلق بقّاة لسريس وغيرها من المشاكل العالقا بين
مصر واسرائيل حول الحدره. والرالق الحيوية. كنا
تتاول الفصل مجمل التطورات في البلدان العربية
الأخرى الجاورة لاسرائيل. كالاردن مثلء حي
تحدّث عن معركة الكرامة؛ خطلف الطاشرات؛
الاعتداءات الاسرائيلية التي حاولت تدمير قواعد
الفتع (ص 194 194)! حرادث تدمي قرى حدردية
سورية من قبل اسرائيل؛ قصاعد التوتر أكثر فاكثر
على خط القثال؛ الجمليات الفداثية لي القدس, وغيرها
عن الناطق هد أهداف اسرائيلية؛ الاعتدله
الاسرائيل عل مطار بيروث الدولي ريدرد القعل
العالية ضده؛ حوادث القنص واطلاق الثار وإلتلقيم
على ضفتي القنال بين مصر واسرائيل (ص96١).‏
وعن حرب الاستنزاف بين. مصر وأسرائيل كتب
اللؤلف في القصل الحادي عشي يروي تفاصيل
الأحداث والوفائع ‎١‏ الحرب والتي وصلت
اذروتها في العام 1574. عندما أصبح خرق رقف
اطلاق النار شبه يرمي. وهى يشير إلى أن المصريين
كانوا في بداية الحرب هم الذين يبد اون بطلا الفار,
غير أنه في ربسالة له موجهة إلى الأمين العام للامم
للتحدة يكتب عن أفداف المصريين من وراء ذالم
اليذكر متها: شد |
إلى رقع معتوياء
الاسرائيلية على الضفة الشرقية القناة (ص 0054
ولا ينفل أد بول الاشارة إلى القريف المنعية
«إندم دده «وتساليلاة») التي عسل قينا
الراقبونالدوليون إزاء كل ما تقدمء حيث الصعوبات
رالعيقات كثيرة والشوفيق بين الاطرلف شيه
مستحيل. وقد سجل الؤلف عبارة اشتهرت عن
زملائه الراقبين» جيث قالوا: «لقد جثنا إلى هنا لنبعث
بتقارير وإنراقب هدنة: ولكتًا وجدنا أنفسنا الآن لي
رضع مراقية حرب, ألم يحن الوقت لكي يصلنا تكليف
جديد من قبل مجلس الأمن؟ء وينتقل الكاتب في
معرض هذا القصل للحديث عن الهجوم الاسرائيل
قند معي العليا في الأول من أيار من العام 29534
حيث تركز هذا الهجوم على الجسور وعلى خطويل
المتحدة الاميركية, ويربط حقول البترول في السعودية
مع البحر في لبنان. ويعتبر الكاتب أن الحدثية
الأخيرين أسهما بشبكل ملحرظ ف تصحيد الترثر ف
الل ل ميك الام 1154 (م114) كنا صل
ولي الفصل يل عشر والأخير يترصل الكاتب
إلى دروس مستخلصة من تجربته كرئيس للمراقبين
الدرليين, حيث يشير إلى أن خدمته في هذ! الجال
الأكثر من ‎٠‏ سنوات. دفعته: إلى صياغة بعض
المبادىء العامة التي يعتفد خبرورة.تينيها في جال
إرسال عراقيين لعمليات جفظ للسلام مشابهة لنلك
الي قام بها. وقد لخصها المؤلف في لثنتي ملم ن
متها ما يلق بمجال تقصمه الهني ومنها
ما يمكن الاشارة إليه كمباديء عامة نرتاها اللؤلف
اضرورية في اختيار الراقبين الدوليين؛ فهى يركز على
افرورة تمتع رئيس القوة الدولية بحيادية مطلقة وأنه
الا يكني فقط إرسال مراقبين دوليين بل ايض وضع
اقرات دولية عسكرية تدعم فعانية الهمة الدرلبة في
المناطق منزوعة السلاح بين الأطراف
مكان من العائم تسل إليه هذه البمثات. وضرورة
تخطيط الحدود بوضوح حيث بكون هؤلاء الراقبون
ويقترح كذلك جلب خبراء من الامم التحدة نفسها
ولس من الجهات العنية بالصراع. وأما بالئسية
للعاطين في الام المتحدةء فعليهم أن
في وحدها التي يلفها السواد
إلى صنعوية روف مؤلاء اللاجتيي
تاريخ
أغسطس ١٩٨٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Not viewed