شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 727)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 727)
- المحتوى
-
الامبركية والكونفرس والتي قيرز اليجه الاتساني
للولايات التحدة. رلا يكلف الباحث تفسه شديد
عتاء لقراءة ما وراء السطير من أطماع سياسية
واقتصادية, فتلتقي طروحاته, عن قصده أن عن
غير قصد. بالعملة التي تحاول بعض أوساط
المنطقة ترويجها والدعاية لهاء والقائلة بالحل
الشامل والعادل اللتمدة. رالتي
الحصول على بعض المكاسب «الهزيلة» ومن أجل
ضمان بقاء الصالح الأمبريالية في النطقة واستمرار
استغلالها ونيب ثرراتها وتطويعها' لأطرل وقت
الموجزة عن الكتاب. متهج شديد في التعامل مع
المادة التاريضية التي حصلها والنظرة التبسيطية
الضميقة الثي يشيد على اساسها استنتاجات بقاية
الخطورة, بثل اقراره بشرعية االصالح الاميركية
ومناشدته الولايات المثمدة علانة 'سياستها تجاه
الفلشطيتيين. يشكل يحمي مصالدها وتصالع
حلقائها الأيروبيين. يقول شديد في هذا الصدد'
دكان استمرار الرلايات المتحدة لي “التمسك
بسياستها الفلسطيئئة الراهنة باهظ الكلفة. رهي
آم يتذر بالكارث 'لا على للصالج الامبركية فق
الشرق: الأوشط وعدها فحسبء بل على حلقائيا
الاورويينة أبضاء ثم يضنيف «لقد.حان'الوقت, بعد
ها يزيد عن ذلاثين عاماء لأن تعترف. الولاينات
التمدة 'الأميزكية بالدق الطبيغي للشعب
الفلسطيتي في إقامة دولته...»
رغم اقران 'شديد. ل" خائمة كتلببه, بالدور
الامبريالي الاميركي القأئم على نهب ثروات العام
وقمع حركات التحرر ليه فإن' المنحى التبسنيطي
الذي هنه الكائب يتجل لي كل فقرة فن
فقرات' الكتاب الذي 'نمن بصدد مناقشته.
مشخضصة؛ تهدف إلى ايجاد ملجا للبيرن. زغل
أساس هذا اللهم ينطلق شديد ف
المواقف الاميركية من الحركة الصنهيونية, التابعة.
كما يصفهاء من تاريخ الكوتفرس الحافل بسجلات
التابيد لقضليا البلدان الصغيرة. ويقتطر شديد
إلى دقع متهجه التحليل هذا إلى فتائجه التطقية
متفاضياً عن العديد من الحقائق. والقائل بان
سياسة الولايات للتحدة حيال الفلسطينيين كانت
ثابعة فقط عن سوم فهم الولايات التحدة الحقيقة
الشعي الفلسطيني» يقول شديد: «بالرقم من أنه
صر وإضا الآن من هم الللسطيثيون واين همه
ان الرلاياك التحدة لم تبذل في الفترة ما قبل
أي محاولة للتحقق من هوية الفلسطينيين
كفريق متمين ويالثالي لم تضع أية سياسة
تجامهم» (ص96).
غير أن طرح شديد هذا يتنامى حقيقة هامة.
لمئعه؛ بالقوة بعد انتهاء الحربء من ممارسة حقه
في تقرير المصير ومن ثم ابعاده عن أرضه لإحلال
المهاجرين والمستوطذين اليهود محله. بمباركة من
ويتضع أيضاً من" القابلة "بين بلقور والقافي
المبركي الشييي با اين (القرب من الرئيس
اللسطين من أي تطبيق قبد؟ حق تقرين المي الذي
يي به ويلسون (في معاولة لم
تفرذ الامريلية الأميركية ا
حساب الأخيرة) لآن الدول الك بن
الحركة الصهيرنية الذي يتمارض مع تطبيق ميدآ.
فيها تصبع في ااستقيل هي الاكثرية في البلاد
واستفسى بلفرر بعد هذا الشررخ من براتدايس,
عن موقف الرثيى ويلسون من التعازض الواضمع
بين مقاداته يقطبيق ميدأ حق تقرير للعمير من جي؟
رالتزام الدول الكبرى اللشسروع
الصهيوتي من جهة ثانية. وكانت اجابة القاشي
الاميركي الموافقة على ضرورة التعامل 'مع المشكلة
على أشاس المجتمع اليهوذي الجاري بتاق فلي
فد - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6660 (5 views)