شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 729)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 729)
- المحتوى
-
اجراء من شانه فتيع أبواب الهجرة ولو قليلاً إلى
الولايات التحدة. (انظر المظزء مصون سيق
ذكره, حن 1200
وتدليياً على آرائه يسوق شديد قران التفسيم,.
استة ١41! ,كمثال على مدى الضغوط الصهيرنية
التي موربت على الولايات المتحدة, للقبول بالقوار.
ويقبل شديد"لدعاءات. 5
جة الدعاية الماطفية التي استهدقت
واتيجة إلحاح الزعماء الصهاينة.
التهديدات السياسية التي مارسها
خبون اليهرد, ذلك رقم اقراره بان الرئيس
ترومان لم يلتزم فقط بانشاء اسرائيل بل بضمان.
أمنها:وبقائها أيضاً.
قد كانت اللصائح الاميركية حجر الاساس في
الدعم الانيركي لشرؤع الاستيكان المنهييني”
وطوال فترة ما .قبل تكية هام 1448 كاك
الأمبريالية الأميركية تبحث عن موطيء قدم لها في
اللنطقة العربية. وجاءت.ننائج الحرب الأمبريالية
الثانية لتحسسم..مشالة تعددية الإدارات الأمبريالية
لي العالم. وقامت. الإدارة الأمركية. التي
الم تتعرض أراضيها وألتها وضتاعتها للخطرء
بصفتها الإدارة المليا الجديدة. وكانت نتائج
الحرب قد جعلت من.الاتداد السرفياتي,
بلدأ رئيسياً. رخاصة
الديمقراطيات الاشتراكية في أوروبا الشرقية.. رمنذ
اذلك الوقت أصبحت اسرائيل بالنسية للولإيات
التحدة خمريرة, لا بد ملهاء لمماية مصالحها في
اللنطقة واوقف الك الشيومي فيها.
واستناداً إلى نظرته السابقة يعطي شديد
السباسة الأميركية مصدافية لا نتطهاء حين
يصف الجهون الامتركية لحل مشكلة اللاجثين
بانها نتيجة «نفهم الولايات التصدة وقلقها من
انأساة التي' يعبشها الفلسطينيينء وعلى. انها
نبئقة من «دواقع انسالية» و+نوليا صمافية». بقول
اشديد في وصف سياسة الرلايات التحدة لي فتؤة
444- :11437 ولي البداية, شددت الشياسة
الأميركية عل :العودة. إلى الوطنء لكن تبدل تحر
التيطين خارج للسسلين كان يرافق كل اقشراج
اقتصادي أن كل جهد سيامي جديد. وقد اتنتا
التبدلات. متجاوية مع .رفية اسرائيل وحلفائها,
لا مع تمنيت اللاجئين وطموحاتهم». (ص١١٠).
امرة أخرى. يذهب شلديذ إلى تصرير «العنايةر
الاميركية بقضية اللاسنطينيين والجهىر,
الاقتصادية بعيذأ عن عقمها الصلحي سياسياً
راقتصادياً. لقد سعت الرلايات التحدة بعد اللكية
إلى دلعب الررقة الاسرائيلية: في محاولة لجر الدول
العربية إلى احلافها العسكرية (اسلامية أولا. ومن
ثم حلف بعداد ثائيا). وام تكن جهود الولار
اللتحدة, من. أجل إعادة اللاجئين: إلا جزءاً من
المخطط الاميركي الرامي إلى إرضاء الدول العربية
الا يا فا إل هذه التحلاف ل
عات الولايات المتحذع'كل ما في وبسحها من أجل
تغفيك نائع لعبتها هذه ازاء اسرائيل. وارضح
مل على ذلك اعلان دالاس في ٠١ تشرين الأول
1407 .عن رقف تقديم الساعدة لاسرائيل
لامذناعها عن تلفي قرار مجلس الوصاية: لدى
القافي بالاقلاج عن اعمال
١ ات وبناء المحطات الكهريائية إن
النطقة اللعزولة من السلاح بين اسرائيل وسوريا
دلي 18 تشرين الأول ذانه؛ أعلنت الولايات.
المتحدة ثراجعها عن القرار. بمجرد أن اعكن الممشل
اني» في هيثة الامم المتحدة, عن موافقته على
اليقاف تك الأعبال وايين مسر النظرا عتها
انهائيا ران بريماكرف» الولايات المتحدة
زاع العزبي الاسرائيلي» ب
الفازايي ةم من 041
لا يعترض شديد على جملة العلاقاك. بل
الحكومات. ذات العلاقات الأرئق بانولنيا
بممارسة .الضغط عليها من أجل تغبير سياستها
تجاه الفلسطينبين, ويناشد الحكرمات العربية لعب
يرقة بالعنف الثوريء للتائير على السياسة
الأمتركية. 1
يصنف الكتابء في قمبله قبل الأخينه العوامل
الثي اثر في صياغة الولايات اللتحدة لسياستها
حيال |؛ ويذكر شديد بادىء ذي بده
الذير امحوري» الذي تقوم به مجبوعات الإشبال
واللصارف والبتريل. في تركيب السللة ل الولايات
المتحدة رتأثيرها على السياسة الفلسطينية للولايات
المتحدة: ولي تقييمه لدور هذه اللجموعات لي عملية
صنع القرار السياني الأميركي حيال الفلسطينبين
يقول شديد: مثذ برون فائض بترودولارات الاويك.
وعلى "اترغم من مصالح البترول والينوك والأعمال
الأخرى نعي تمامأ اهدية العلافات الودية مع
الدول العربية: الا انها بصراحة؛ تشعر ان الحفاظ
لذ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed