شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 761)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 761)
- المحتوى
-
ويتوقع ان تستمئع اللجنة الى الزيد من
3
وجوت اليهم الاشعارات السابقة الذكر. والاتطباع
السائد في اسرائيل .حالياء أن الفترة .الثم
استسقرقها اللجئة حتى تفتهي من المرحلة إلثان
من اعمالها ان تلول كثيرا؛ ورينا تستطيع مع
0 العسكرية. إذا
التهم, وفقاً ىا ورد في الاشغارات
ردود الفمل على المجزرة
في وسائل الاعلام الاسرائيلية.
كانت زمره القعل عل اللجزرة ف رسائل
الاعلام- الاسزائيلية .كثبرة ومتنوعة. فقد كُتب
وقيل الكثير حول مسؤولية الحكرمة والجيش فيما
حدث: وحؤل شهور الاسرائيليين بالذتبا تجاه
ما جزئةةلم حول .أنهيار مكاسب الحرب ::
احتلال ير
يبروت الغربية والمجززة داخل اللخيدا.
ما.كتب حول هذه ||
اثيلية: لاثقام يعض الضوم على
اتجامات الرأي العام دلكله اسرائل بعد م
الجرائم رالجازن “التي ارتكيها الجيش الاسرائيل
في لبنان أو كان مسؤول عنهاء وآخرها:المهزرة في
مشيمي صيرا وشاتيلا
ل الييم: الآيل بعد انتشبلر اثباء الجزية,
لهرت جميع الصحف الاسرائيلية وهي مليثة
بالاخبار والممور عن الجرائم التي ارتكبن.
والدعوة إلى تحمل المسؤرلية كاملة سواء عن
جانب الجكمة الى الجيثهاء واقالة وزير الدقاغ
شادون ورئيس الاركان اينان» رحتى امستقالة
الحكوية كلها. فقد ررد مثلا في اننتاحية هآرئش
ييم 119.80/5/5٠ أن «الظريف التي ثفذت بها
الجريمة التكراء, جسدت حتمأ مسؤرلية أسرائيل
غير الباشرة, إذا لم تكن الباشرة: تجاه ازعاق
آلاف الأبواح التي لم يكن هناك أحد يداافع عتها. في
نظر الرأي العام العافي كله. ألم تعان اسرائيل
انها دخلت بيروث القربية كي تحافظ على النظام
وتمنع وقوع كارثة؟ ألم تراصل عملية احتلالها
اللذيتة حتى بعد أن وجهت إلبها دعوات كثيرة
من حكومات عديدة, وف نهاية الامر من مجلس
الامن. للشوقف ريسحب قراتها؟ ان النقد كله
والادعاءات. والاتهامات التي وجيت إلينا ف
الفلسطيتيين. أما الايضاحات التي يعطيها ممق
اسرائيل الرسعيون, فتسمع وكانها تيريرات
جوفاء.
دان وصسة العار في معبرا رشإتيلاء قد
التصبقت بناء رإن تتجيع. في ,ازالتها... وهيذه
القضبية الخطيرة لا يمكن ان تبر بسهولة دون
عحاسية المسؤولين عنها... واننا توصي باستفالة
رئيس الاركان ايقان من منصيه درن أي تأخين
رإذ! لم يتصرف هكذا على رئيس الدكرية
إقصاءه عن متصبه إلى أن ينتهي التحقيق... آنا
المسؤولية الوزارية فتقع على كافل. وزين الدفاع,
وإذ! لم يتجرا شارون على الاستقالة من منصبه.
فعلى رئيس الحكومة مساعدته في ذلشبان يملك
صلاحية. اقالته حسب القاثون».
تا كذلك. صحيفة. معاريف في ,افتتاحينها
ليوم 1981/4/70, تقيل: «ملينا ان تكون
اللثيرة للاشمئزان, يجب ألا تنتهي بإعراء
عن أسفهم لما حدثء أو حتى .اعثرافهم بحقيقة
أننا اخطانا في نقطة ما في تقديراتتاء ويانتا
الم تكن مثتيهين بما فيه الكفلية: والجميع: يوجه
ْب؛ ربعد ذلك يتناسون
ترضبيح كامل لتسلسل
الأحداث رالوقائع. وتحديد دقيق وقاطع للمكان
والكستوى الذي اقترف القطا وادى. إلى هذه
للد اجات هذه الجية عل فل كان مسطواة
الاعثماد عليهاء رينبقي أن نضمن ألا يلاحتتا
خط قرارها ويؤدي بنا إلى الفشل
من الكتاب والصداقيين الاسرائيلبين على اهداك
10 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed