شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 930)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131 (ص 930)
- المحتوى
-
أرض غائيين من طوياس وتابلس. رفي أوائل
الستيئات. منحتهم الحكومة الاردتية 5٠0 درثم
اني المتطقة الجنوبية لمرج تعجةء على أساس
تحويلهاء يعد فترة خمس سنواتء من الزراعة
العتتالية الى أرض خاصة بهم.
يمع حرب 1977, ققد اهالي الزبيدات هذ
الحق بمجيء الاحتلال الاسرائيلي رهجرة 800
من أبنائهم الى منطقة اربدء وكذلك مع يسداية
الحملة الواسمة من التصادرات, التي شملت
20 دونماً من أراضمي القرية. 7 آلاف دوئم
عن اراي مرج نهجة والقرى المجاورة لهاء سن
هد المثات من الفلاحين الذين اعتاشوا على
نسظام المخاصصة بققدان الأراضي التي
بحوتتهم.
أما نظام ملكية الارض في الزبيدات فيحتري
اثلاثة مظاهر رئيسية بالاضافة الى الملكية
الخاصة للارض: الحيازة بدون ملكية, نظام
المصاصصة. والقمان. وكلها مظاهر مهمة
اشاركت في عدم استقرار علاقة الفلاح بالارض.
وفي معرض استعراضه النظام المخاصصصة,
يعرف الأستاذ تماري هذا النظام بأته تقلام ثيه
اقطاعيء يقوم بين الشلاح ومالك الارض على
أساس تقديم المالك للعياه والأرض وقرض نقدي
مسيق لشراء البذور والسماد ون
يقدم الفلاح العملء وجزءا من رأس المال المردع.
في الأرض. وفي احصائية عن أراضي منطقة
مرج نعجة والزبيدات التي يزرعها سكان
أن مساحة الأرض التي يحوزها
القلاح الواحد لا تزيد عن 8.© دوقم. وهذه المساحة.
أقلٍ من الحد الادن من المساحة الأرضية التي
تكفي عائلة أمكينة من ثمائية أشخاص والمقدرة
بحوالي ٠١ درقم. هنا يضيقف نظام المخاصصة
الى أراضي القلاح بضعة درثمات أخرى لتصل
مجموع حيازات القلاج الى 14,5 درثماً. رفي
بالتحديد ماتمئعه من الاتتفال الى سوق العمل
الماجور,
أما نظام ايجار الأرض مقابل ميلغ قوري من
المالء فهو نظام موجود ولكنه غير منتشر في
القرية. ولا تزيد مساحة الأراضي للمؤجرة عن
9 دوتفاً
ويستكمل الاستان .تماري حنديقه عن
شخصيتين رئيسيتين في مجال العبل الزراعي
في القسرية. اليلى: ملاك الارض الفائيين
الدقيمين. والثانية: السماسرة والثجار.
أن ظاهرة ملاك الارض الفائبين قد ظهرت في
الغور الشمالي مع بداية الخمسينات, حين أعلقت
الحكومة الأردنية متحها مسادات راسعة من
الاراضي الاميرية لكل. من يستطيع زراعتها لثلاث
ستوات مثثالية؛ مما شجع عدا كبيرأ من تجار
ابلس وطوياس على امتلاك هذه الاراضي»
خصوصاً في ظل وجود عدد كبير من اللاجنين
قي مخيمات القور الجنوبي ذوي الخبرة الواسعة
في زراعة الأرض وغير المالكين لوسائل اختاج
اخاصة بهم
ريضيف أن هذه السملية قد أثرت بشكل كبير
على تطور الزراعة الي الأغواره قثم حفر
الآبان الارتوازية بمساعدة الحكومة الاردنية
ووكالة غرث اللاجئين؛ ويدات زراعة الحمضيات
بالانتشار في الغور الجنربي ضمن توفر
الاحتياطي الضخم من العمالة المأجورة في
المشيمات. آما في القور الأوسط والشمالي. تقد
اسثير شكل التخاصصة كشكل قالب. ضمن
وجود ثلاثة عوامل اثرت عليه في أراضي الأغوار
ككل
أولا انففاض الطب على أراضي الور
بعكس متاطق أخرى مثل جنين وطولكرم.
ا الظروف المتاذية الصعية التي جعلت
استقرار عائلة فلاحية لفترة طويلة قي أراضي
الاغوار مسالة صعية.
ثلث اعتماد الفلاحين المحاسصين (وهم من
,) على ملاك الأرض في أيجاد سكن لهم
مما عزذ من طول مدة المماصصة والاستقرار
الى جمس سنوات بالمعدل.
أما السماسرة والتجار, تتحدد دورهم في
اقراض القلاحين 'الصقار والمحاصصين مبالغ
عالية سابقة للموسم الزراعي مقابل 419 من ثمن
التاتج «المسرّقه في الحسبة (رهم في الع
تجار الحسبة الكبار). هذا بالاشاقة الى القائدة.
المتقق عليها على القرض المالي تفسبه. رفي
أحالات كثيرة يكون هلام التجار والسماسرة هم
أنفسهع ملاكي الأرض الكبار. ويلخص الاستا
تماري رظائف هؤلاء السماسرة باريع نقاط
ارئيسية.
0 يوفرون للفلاح حاجاته من البقور والكيماريات
هن - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 129-131
- تاريخ
- أغسطس ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Not viewed