شؤون فلسطينية : عدد 132-133 (ص 46)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 132-133 (ص 46)
- المحتوى
-
مستشفئ.. المقاضد2ء حيث نصحنى مديرها الاتصال بالرئيس :صائب:» ٠ سلام :والصليب
الأحمر. 1 007
. اتصلت: بالصليب. الأجمر مع السيد كونغ وأخبرته بالوضع, وظلبت منه.أن يتصل
بالبيش الاسرائيي, ذهب طاقم ٠ “من الصليت الأحمر الى بعكاء: “فلك . لم يصلها يسيب
رجعت 8 غرة: وأخبروني بأن 5 زناد: معروف واثنين ه ممعة استشهدوا قِ سيازة
تابعة.: للضليب”" الأحمر - ولليس للهلالن .الأحمن- وكانت السييارة .هدية: من.. البعثة
الساعة الثانية: وصلت :ممرضة. اترزويجية: من: دعكا»: 'لأخيرتنا بأن. مسلحين تابعين
للكتائب رَاحُوا يقتلون المرشى :ويعتقلون المدنيين وحتى الأطباء. 1 ننه 020 ْ
.:اجتمعت: بطاقم. المستشفى , العربي وأخيرتهم بأن عليهم أن ينتشرواء لأن :المعلومات
التي 'وضلتنا خطرة. ثم اجتمعت: بالطاقم: الظبي الأجنبي». وهو من .مجلس. الكنائس العالمي
ووضعتهم فيا الويع فأبوا .أن .يغادروا -- :وقالوا: أنهم. يتحملون مسؤولية
تواجدهم. في . المستشفى ومشؤولية . الجرحى:. فطلبنا؛ من. المدنيين اخلاء اللستشفى خارصاً
على حياتهم بعد .أن وصلتنا أخبان'مذابح عكا... ٍْ 2 : د
اتضصلنا بالصليب الأحمن وأخبرناه أن وضنعنا غير طبيعي. اجتمعت كذلك ٠ بالكادز
اللبناني وأطلعتهم على كل شيء». فأيدوا :استعداذهم للنقاء.وتحمل:» «المسؤولية, ونصحوني
بمغادزة المستشفى. حرضاً على «.حياتي. في الساعة:السادسة. من ,مساء. الجمعة.:حضر
الصلين الأحمر واستطعنا اخلاء سيعة: أطفال #من غرفة العناية: الفائقة:وتركت. المستشف
ف في تمام الساعة .السادسة.. ْ 1 ْ ست بط
6 (ج.م)؛ لبنانية؛ 117 سنة؛ ربة منزل؛ من مخيم صيرا: يوم الجمعة, جاء شيان
قاربين من شاتيلا وأخبرانا أن الكتائب . تقوم بذبح الناس في شاتيلا. جاء هذا الخبر
الجمعة الساعة التاسعة. ليلا: أصرنا انوقظ الجيران ونخبرهم, ٠ كان بعضهم . يصدق
وبغضهم لايصدقء والبْعض" الآخر هرب. بقينا' "ستهرانين طوال, الليل وصرنا نسمع
أصوات دياباتء. فظننا أن قوات اسرائيل تتقد 00
.السيت الساعة: الخامسة صباحاً 1 ل الثاس :وبدأوا يقولوؤن::«هذه اشاعات:.
يزيدون .سرقة:البيوت». كان هناك قنص عند أو .الزاروب» وفي الساعة: الخامسة والنخصف
قف. القنضن. ركضنا الى أول الزازوب: لنرى. الوضغ» .فرأينا: مسلحين يلبسون طاسات
جديد 'على: زؤٌوسهمء. فجمل الناس: :أعلاماً .بيضاء وذهبوا اليهم, وذهبت أنا مع الناسن»
وعندما وصلنا ,غرفنا .من 'لغتهم. أنهم ,لبنانيون:. بعد :ذلك . منعونا: من: :العودة .الى بيوتناء
وبدأقا. يتقدمون ويجمعون 0 الناس. كانه" :.حسوالي ع عشرة اجنود وكافيوات ل كلمواية
هناك ؛ فقالوا ل ٠: «نوسل امعك اثذين».. وبالفعل أصاحيني عنصرين -منهم الى البيت: .وي
الطريق وأيكااء اعرذاً من .الجنود .يسوقون حوالي عشرة من إشيات. زاروبنا. الذين: كانوا
يسيرون وهم واضعين أيديهم. .على رووسهم. فقلت للجنديين اللذين كانا في مصاحبتي الى
56 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 132-133
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22431 (3 views)