شؤون فلسطينية : عدد 132-133 (ص 64)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 132-133 (ص 64)
- المحتوى
-
إن سنتيآسنة 'التطبيع الاقتصادئ: “التي: د تغتمدها. إسرائيئل .كمقدفة أو تطد
العلاقات الكاملة امع "لينان»' ريما “في “المستقبل القريب تجغلنا: نتستاءل. عن" الثفرات
الموجودة في مكونات الإقتصان: اللبنانى التى: استطاغت إسرائيل بشهولة الثفون: عبرهاة: إلى
الأسؤاق" اللينانية, وتجعلنا' بالتالي “د نناغل. عن مخاطز“علاقات: السلام المحتفلة على
الاقتضاد 0 وبديهي ' أن أي استقراء الستقبل الاقتصناد ٠ اللبناتي ١ 5 ظل الأوضاع
الماغي: كمقدمة" افيه “التطورات" الخالية الع .
الأسناسية:
ثانياً . مكو نات الاقتصاد اللبثاني ..
كات الاقتصاد:» . اللبنناتي : قبل. :الاستقلال يعتمد انبصؤرة رتيسنية! عن .الزراعة
0 االحرفقة: وقد نمت الصناعة نمواً نسيداً أثناء الحرب: :العالمية :الذانية لتلبية حاجات: البلاد
من السلع الاستهلاكية التى تعذر استيرادها بسبب ظروف الحرب. :وتميزت: الحقبة. التى
أعقبت الاستقلال بالنمؤ الاقتصادي السريع نتيجة:توسع قطااع الخدمات «الذي أخذ من
أهمية. القطاعات المنتجة. بعد..إتخان مجموعة: تدابير. من أهمها:. خرية 'القطع “الأجنبي
(15154١)ء وسرية المصارف .)١5157( والحساب المشترك .)4(2)١11311( .إلا أن :الأستَاب
الجوهرية لهذا التحول هي خارجية في:معظمها؛ فقد. توفرت ظروف: إقليمية مؤاتية من
أهمها: «كارثة فلسطين في العام 24١1544 وما ضدرته من مهاراث. بشرية. ورؤٌوسس أموال
ؤقوة عمل رخيصة؛ وتحول التجارةالعرينة من .مرف حيفا .إلى مرفاً بيروت؛. تدفق واردات
النفط :إلى لبنان: من بلدان: :الخليج 'العربي؛ هجرة رؤوس الأمؤال: نتيجة ٠ التحؤلات
السياسية والاقتصادية .في بعض البلدان العربية؛ وأخيراً :وجود نظام ليبرالي .لا يحد :من
إنتقال الأموال: ولا ينالها. بالضرائب: العاليّة»(*).. وهكذا تكرس دور لبنان. بقيامه بالوساطة
بين .النسوق.الرأسمالية الغربية. والسوق العزبية. الذذاخلية, وتجددت . مكوناته .الرئيسية التي
من ٠أهمها:«أنة إقتضاد حر يقوم. على" المبادرة. الفرديةء يتقدم' القطاع الخاص فيه [على]
القطاع' العامء ويسيطر:عليه قطاع: الخدمات أبواقع الثلثين من الدخل. القومي»(١) وى هذا
'التوجه بقي ثابتاً منذ . الحرب: العالمية الثانية»: حيث يقوم قطاع: الخدمنات على الاق
والتجارة والسياحة والإستشفاء والتعليم ونشاط الشركات الأجنبية في لبنان»(١0.:
غير أن هذا النمى الاقتصادي السريع حمل في طياته بذور ضعفه؛ فإعتماد لاه
التقدمات على ٠, «الطلييم ف للخاددي أدى ! إلى ' مغل ٠ مردود هذا 0 .رهن اقرارات. تتخذ في
كلت أحدات لبتان الأخيرة فيها اقوة الدفع
وتزاير العلين ف ميزاته. التجاري نتيجة: إعتماده :على الطلب .الخارجي: وهو حامق
بصورة .فائقة للتطورات الداخلية والخارجية» ومن هنا. فقد. تعرض لسلسلة من الأزمات
كانت. أزمة بنك إنترا في أواسط الستينات أخطرهاء ٠ --2 12-4 0
وعلى الرغم :من أن مرتكزات .:الاقتصاد: اللبنافي. التي كانت :سائدة: قيل العرب
الأهلية .الأخيرة ظلت إياقا بعد الحزف: إلا أنه .لا يمكن الإنكار: بان الحرب: قد تركت. آثاراً
عميقة على الدور الاقتصادي اللبناني. ضمن اقتصاديات البلاد العربية؛ فقد عجز لبنان
3 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 132-133
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22431 (3 views)