شؤون فلسطينية : عدد 132-133 (ص 124)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 132-133 (ص 124)
- المحتوى
-
.فلسطين, وليس .على .:أسناس الرغيات .. الحهاضترة
اللسكان الموجودين :فيها. حالياً (انظر::.د..ضتادق
جلال العظم.. الصهبونية. والصصراع الطبقي,
.بيرؤت: .دان العودة. 2١51/6 ص 15 ان
..واتسجاماً .ملع فهمه..للحركة الصهيونينة
وللسياسة , الأميركية». يقدم شديد. تخليلاً تاريخياً
فريداً من نوعه لأسباب الدعم الأميركي للمشرؤع
:الضصهيوني» هذا الفهم «المثالي» يقود..شديد. إلى “رد
.المؤاقف :الأميركية .إلى الرغبات . الشخصية . وإلى
الاعتقادات..الشنائغة. والانقعالات. «الانسانية
.الصادقة»: متجاهلاً في .ذلك كله: المصالح .الحيوية
والاستراتيجية الأميركية: في المنطقة العربية, يقول
إشديد:..دان: قلة! من المشترعين. .رغبوا. في اتخاذ
موقف: معان للانسنانية». 'وغير: ليبزالي.. وكان: موقع
الصهاينة في :الدفاع .عن قضية..”الأمة “ اليهؤدية
المشتتة .قومياً...معززاً بتاريخ. الكوتغرس . الحافل
بسجلات :من .. التأييد لقضايا.. البلدان.: الصغيرة.
إضافة. إلى..ذلكء . كان : هناك: 'اعتقاد. 'شائد لدى
.العديد .من أعضاء. الكونفرش .[مفادة]: ان أغلنية
اليهود 'مؤيدين :للصهيونية؛ : وهذا .الاعتقان :غذاه
الصهاينة: يعناء...».(ص 4 ؟). 1
.لقد كانت الحكومة 7الأميركية: معنية: امنذ :قت
ميكرء بمصير -السلطنة: العثمانية..خاضة: ويمضير
النظام. العالمي عامة. وجريت»<منذ “أواسط. القرن
الماضي: “إقامة: مشستغمرات: :مسيحية .ويهودية في
.فلسطين. ففشلت مرة هنا ومرة هناك .غير أنها
واضصلت. جهودها في هذاء الإتجاه يتصميم واإضح.,
....اوزغمان المظهن الخارجي. لوعد يلفور واسلوب
:اصدارة؛ يحاولان. الايحاء .بأنه لا يتعدى كونه
التفاتة انسانية بريئة» من قبل الحكومة البريطانية
إلى ..اليهود. ومشكلتهم. (ويبدئ أن شديد..قد.خدع
بهذا ,المظهر), -فان: الؤواقغع يفكس. غير .ذلك تماما؛
.فلقد.جاء. هذا الوعد عقب: مفاوضات. دقيقة .بين
الحكومة. البريطانية. وزعماء المنظمة . الصضهيونية,
.تنطرقت بالبخث: والتدقيق لكل كلمة”من كلماته
بمشاركة ..الحكومة الأميركية. (التي :كانت قد
تنوصلت. إلى ,قناعة. بريطانيا. يأهمية . المنطقة
.استدراتيجياً واقتصادياً . ومسكرياً) وبإطلاع
السلطات الفرنسية والايطالية علية؛ ويعنئ هذا :ان
بريطانيا لم تكن» وحدهاء المصدر الحقيقي للوعدء
بريطانياء يومذاك. ويقول: ناحوم سكولو :الذي شارك
مشاركة فعالة: في. اعداد. نص. الوعد ما يلي: «كانت
كل فكرة..تولد .في: لندن. .تخضع . لامتحان. المنظمة
الصهيونية في أميركا. وكان كل اقتراح ,يأتي ,من
أميركا يلقئ. اقصى ما يمكن من الاهتمام الدقيق في
الندن:... وكانت..المفاوضات: الدائنزة” في: الأؤساظ
السياسية. في!! انكلترا: وفرنسا ,معروفة .لدي , أميركاء
حيث كان كل.نجاح يلقى ترحيباً حماسياًء. كما كان
يلقى: في معظم الحالات دعماً. اضافياً هناك [أي في
أميركا]» ٠ (انظرة د..:صادق .جلال العم مصدر
سيق ذكره): 1 7
«ولقد ٠ إظلت: الوافقة. الأميركية على اعد ص
الولايات المتحدة في السياسة الدولية في ذلك الوقت
وما :ان تأكدت. هزيمة تركياء. حتئ قال ويلسؤون في
آب1514:«اعتقد أن الأمم الحليفة قد ,قررث
وَضنّع .حجر الأساس للدولة اليهودية: .في فلسطين.
بتأييد "تام “من حكومتتنا- وشعبنا». (انظن::نصر
شمالي: افلاسن النظرية. الصهيونية. مطابع
الكرمل؛ بينروت 19/١ ضل171).+كذلك. بع
فيها. بالتقدخ” الذي احرزته الحركة. الصهيونية في
الولايات المتحدة والبلدان الخليفة: ولقد 'صادقت
'الحكومة. الأفيركية . بصورة . نهائية على: مشسروع
بلفور. في: 191/551 واقترن
قرار . الكونفرس
بتوقيم: :رئيس" الجمهورنة.:ومنذ: ذلك الوقت: تمكنت
الولانات المتحدة ان تدخل .شريكاً مضارياً مع
الاستعمان: البريتطاني في “فلسطين :لبنناء: .الوطن
القومي اليهودي :ولضميان ما:يسمى بالمضالح
الحيوية. الأميركية في منطقة الشرق الأوسط: »
ان “مفالاة” شديد في -تحميل” الحطلهيوتيةز.غبباء
,التدخل الأميركى. .ومن ثم تبرئة الولايات المتحدة
من أي تبعة. تدفغه إلى طي ,صفحات: من تاريخ
المبادرات ؛ الأميركينة..:كالمؤتمق,«الذي: دعا إليه
روزفلت:.:بغية :التركين :على فلسطين كحل لشكلة
االيهون :مما كان. سيتم على. حساب البرنامج
البريطاني , وسينقل المبادارة إكى أيدي الأميركييت؛ . في
اينسئ شديد: مبادرة الولايات اللتحدة بالك لوه إلى
فتح أبواب الهجرة 'اليهودية على مصراعيها إلى
فلستطين: مستفلة :في ذلك الماساة التئ خلت بيهود
+أوزوبا : على .ايديالنازيين» .ورفضها . اتخاذ. أي
1١9 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 132-133
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٢
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10632 (4 views)