شؤون فلسطينية : عدد 132-133 (ص 158)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 132-133 (ص 158)
المحتوى
المجزرة: "وتحديد ' المسؤولين. عن ارتكابها.: فقند
صفء: مثلاء أنحد .الكتاب: المغروقين: في استزائيل
حانوخ-بارطوف: أحداث المجزرة في مقال اله
بعنوان» ' «جميعنا قتلةق)ت بأنها : مجزرة. "دموية #على
غرارن-ما كان :ينفذ-ضد: :اليهود في تازيخهم وحذاز
الكاتت” من :استمران الحكومة: في صمتها؛ وَرفضَها
التخقيق في هه لقضية: لان :هذا لض لصنت ع لن “تطال:
نتائجه : المشؤولين فقطء. وانسا؛ جمنغ: الساكتين
عنهم: «فاللغنة .على هذا 'الضمت: الذي:هى بمثابة
تفظية: للدمء من" شأنه أن يحولنا جميعاً إلمبقطة»:
(مغاريف: 1947/5/51): وكتب: الأديب أيُزْهَار
بهذا سبميلينسكي” (مؤلف رؤاية «خرية: ضزؤعة» التي
تصف. ترحيل سكان قرية"عربية ‏ في حر 1144)
يقول: «أنه “العان: ذليلاً "بالغار»' يسشير 'الاثسان
اليؤم في البلدء ولا يجا له مكاناً: العار بسب تلك
العلاقة “التي تربطه :بالأمرء .ولأنه شزيبك”:نوغداً
ما بتلك اللامبالاة التى سمحت يحدوث المجزرة.
2
انهم: ينتقلون. من شارع
إى:آخر.: ويذبحون: من
بيت إلى أخدرة ف ؛وقت: انعانقهم نه من: جمدم:
الجهات: ونضيء -لهم:: الليل ب
اضوائنا.: فصتؤن” القتتى::لا.تفارقني. ولا يمكن
تنانسيها. ‎١‏ إتها. بافتة؛ وخامدة على أؤراق ال لصحف"
أجل" استخلاصض «فشائدة» متها ذ 3 النقاشنات'
وتمزق ثيابك [حزناً] لمامها. أن كل من في صدره
قلب: :انسان/ “تفاجئه قسوة الانسان الجار التي
تتجاوز كل كابوس. ولكن هذه الصور أيضاً من
أجل تذكيرنا بأننا غير معفين من المسؤولية تجاه
ما حدث. ولا نستطيع اعلان براءتنا. عن طريق
أي ادعاء أو تجاهل أو تهرب. حتى اولتك الذين
يبرئتون أنفسهم بالقول أن القضية هي افتراء
[القصد رئيس الحكومة] يعرفون ان هذه ليست
كلها افتراءء وان ما حدث هنالك: لا يمكن حقاأ
تمويهه أو اخفاؤه». أما النتيجة. التي. يتوصل
إليها الكاتب فهي «الخروج. الخروج من لبتان
سريعا (يزهار سميلينس كيء دافسارء
)2
وتطرق بعض الكتاب الاسرائيليين أيضاً إلى
الأسياب الكامنة وراء تورط اسرائيل في القضية.
فذكر الكاتب يحيعام فايتس» ان ثمة علاقة بين
المجزرة وبين بعض الاتجاهات الأساسية التي
“انهم يذبحون أعلى'
تطورت في اسرائيل خلا السنتوات: الأشيرة:”
الأتجاه: الأؤل:.هن «اللامبالاة. والعداء .تجاه ادم
الغربي: والانشان.. العسربي.:: والثاني :هى. طابع
لعلاقات بيننا وبين" الالم. .فهذة.:المتلاقات..
لا يحكمها. اليوم أي.عامل اخلاقي !أو اثني. فنخن
نتباهئ بعلاقاتنا مع جنوت. أفريقيا؛.ونبيع اسلحة:
أمناء.منتقدونا في . العالم ‏ فيصتفون “على أنهم'
لا ساميون.. وفي, اموأ الأحوال بنازيونء ,نتنما ينال
رئيس زائير كل المديح:والتبجيل». ويضيف : الكاتت''
ان :.الاتجاه :الثالث هى' «استخد ام -النكبة. كذريغة:
لكل.: تصرف: أرعن :وظالم .من جانبنا. لقد تحوّل"
المليون ‏ طفل: الذين «أبيدوا . في : معسكرات_النازيين».
إلى.رصيد ضخمء 'يمكن: ان: تسخب! منه. دون قيد».
أويدون خنوف من .فقدان الرصيدد. فكل .شيء
مسموح .به لأتنا دائماً 'على.حق...»...أما الاتجاة:
الرابع. والاهم .حسنب' قول::الكاتب» فيكمن في طابع
الحرب: في لبنان»:: فهذه.. حرب .سياسية: رافقها
ستار. كثيف, :من.. الكذب ‏ والخداع»..لأنه . لم :يكن؛
بالامكان...الكلام على أهنداقها الحقيقية...فهي'
جزء . من .مكاولة "إقامة: :«نظام اجديد».. في + الشبوق
الأوسط... .أولى مراحله فرضن «اتفاق شلام» على
دولة: منقسمة: عق :نفسهنا. :ومتنازعة. :ان هذاه
الحرب وطابعها؛ الخاص؛»!.قد.. خلقت. ملا .مبالاق»'
ويستنتج الكاتب أن ما حدث في صبرا وشاتيلا
لهى نموذج رهيب للاتجاهات السالفة وللجو
السائد في اسرائيل» وخصوصاً منذ اندلاع
الحرب (يحيعام دافسارء
4/1 ةا).
وتحدث كاتب آخر عن الموضوع بقوله: . «ان
المجزرة في مخيمات اللاجئين في بيروت ليست
جريمة منفردة2 أنها حلقة (اخيرة) في سلسلة
طويلة من الجرائم والأهوال. فان كانت الحلقة
الأخيرة في السلسلة هي المجزرة في صبرا
وشاتيلاء فبدايتها :كانت في احتلال مدن جنوب.
لبنان . التي قصفت بلا رحمة من الجى والبحصر
والبرء وهدم أحياء كاملة منهاء ثم تدمير مخيمات
اللاجئين وقتن آلاف الأشخاص. وتلت: ذلك كله
عمليات التدمير والحصار والتجويع والتمنظطيش
لسكان بيروت الغربية: التى استمرت اسابيع
كاملة؛ ثم القصف الكثيف من الجو والبر والبحر
فاتيس.
ابؤزه6؟
تاريخ
نوفمبر ١٩٨٢
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7241 (4 views)