شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 169)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 169)
- المحتوى
-
يريد المصول على معلومات خول اعمال
الكناتبيين, بالقيام يعملين للحصول على ذلك
(رالعملان مفصلان في القسم 0, الملمق ب)
وبنتيجة الفسل الارل لم يقم الحمسول على
معلومات ما. اما نقيجة العمل الثاني افتمثلت في
تلفي الضابط تقريرا انا الى ان ضابط الاتصال
الكتائبي سمع عبر الرادييه من احد الكتائبيين
اداخل الدخيمات انه امسك ب 26 شخصا. كان
هذا الكتائبي يسأل ماذا عليه أن يفل بهم فاجابه
ضابط الاصال: «اعمل بمشيئة اذه, ار كقمات لها
المعني نلسه. وقد تلقى ضابط المخابرات هذة
التقرير في دوالي الساعة الثامنة مساءء من
اشخضص سمع المحادثة من على السطم, لكثه
الم يرسل هذا التقرير الي أية جبة لان اجتماعا
البعض الضباط كان من العقرر عقده في مقر
القيادة الميدائية بعد ذلك بقليل.
+؟ في الوقت نفسه. أى قبل ذلك بقليله في
خوالي الساعة السبابعة مساء, ستمع الملائم
الولء الذي كان يعمل مديرا لقائد الرقة محادثة
اخرى, تمت على جهان الاتصالات الكتائبي.
وبالاستناد الى شهادة الملازم الولء فاته سسمع
حين كان على سطع مركز القيادة المتقدم: ضبايطا
كتائبيا من القوة التي دخلت المخيمات يقول لايلي
بالعربية ان لديه خمسين امراة وطقلاء
فماذا يفعل بهم» لقال له حبيقة عبر الواديوة دانها
المرة الاخبرة التي تسالفي فيها سؤالا كيذاء انك
اتعلم تناما ماذا عليك ان تفعلء. يعد ذلك الخو
الكتائبيون الذين كاثرا في مركن المراقية
يضحكرن بصرت مرتلع, وفهم الول ان ذلك يعن
مقلل النسسوة والاطفال. واستنادا الى شهادته, فاق
البريغادير جئرال يارون الذي كان ايضنا على
سطع مركز القيادة المتقدم سال الول ذا مع
عبر الراديى ويعد أن نقل اليه قحوى الممادثة,
اتجه يارون الى حبيقة رتحدث معه بالانظينية
المدة خمس دقائق (شهادة الول» انظن الصلاحات
من 174 الى ١9؟1)» ولم يستمع الملائم الول
الى المحادة بين يارون وحبيقة.
ا س. الهريفادير جنرال يارون. الذي كان على
سطح مركز القيادة المتقدم تلفى من الملاذم الول
تقزيرا عما سمعهء ويناء على شيادة يارين 2
في التقرير المقدم من الول ان هذا الاخ
احد الكائبيين وهر يسال فائده ماذا يفل
ب 0؟ شخصا فاجابه أن يقل ما امره ال به
(شهادة يارين, الصفحات 345 و50
راستناد! الى يارون فائه من خلال ما سمعه ان
الامر يتعلق بكتل 48 [فدائيا]. رفي شهادته, يريط
بارون هذا التقرير بعا سمعه خلال الاجتماع
اليومي المسائي, الذي سستتم مناقشته لاحقاء من
ضابط المخابراث في القرقة. ومن ملاحظات يارون
في شهادته يظهر انه تعامل مع التقريرين؛ وهم
اتقرير الول وترير ضابط
أي شك في أنه في هذه الحالة, كان
ريوان مخظفان رمنفصلان. وكما اشرنا فان
الثقرير الذي ثلقاه ضايط المغابرات جام عن
محادثة غير الراديق اجراها قابط الاتصال
الكتائبي ج. رمع ان التقريرين يشيران الى
امجموعة من 28 0 شخصاء يتيقي عدم
استبعاد ان يكون محور: الاسئلة التي وجهت عبر
الراديى يشير الى المجموعة نفسها من الامنخاض
التي تم الامساك يهاء وذلك أيضا من خلال كون
الاجابات المعطاة قد اختلفت في محتواها. فاجابة
الاتصال كانت في ان بنذ بمجمومة
الاشخاصس ما أمر به اك: بيثما كا
مختلفة. والواضع أن معادثتين قد جرت
وتتعلقان بعصير اشخاص وقعوا في ايدي
الكتائبيين. وكما ذكر. لان ياررن لم ينف في
شهادته أن الول ترجم له واخيزه بما سمعه حين
كانا معا على سطح مركن القيادة المتقدم,
ولا سوجد لدينا اي سيب كي نعتتك أن الول
لم يقبر يارون بكل ما سدعه. وتجدر الاشارة الى
ان الملائم الول تقدم بشهادته لمامنا بعد ان ادلي
البريقادير جنرال يارون بشهادت رقبل أن ترسل
الملاحطات استنادا إلى الفقرة ٠١ (1) من
القانون, كما ان الادثه امام المحتقين إرقم 41)
اعطيت ايضا بعد شهادة البريغادير جنرال يارون.
رلم يتقدم البريغادير جنال يارون بشهادة مرة
ثانية بعد الملاحظة التي اربملت اليه اسنتقادا الى
الفقرة 18 (1) من القانون؛ رلم يطلب باعادة
استجواب الملازم الول. اننا تجزم بان الملازم
الول اطلع البريقادير جنرال يارون على مضمون
المحادثة التي جرت مع ايلي حبيقة كما ذكن
أعلاة
وثمة نقرير أضافي عن اعمال الكتان
1 - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 136-137
- تاريخ
- مارس ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22429 (3 views)