شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 186)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 186)
- المحتوى
-
الوزراء في ذلك الرقت. ما عدا حقيقة انه اششار الى
ان احد اهداف الدخول كانت تجذب وقوع شنفب.
وصدى عن الاجتماع قرار باصدار بيان يعبر عن
اللق العميق ولام للأصايات التي حلت بالسكان
ة دخلت الى مخيم
5 ل مكان بعيد عن مرقع لوي
الدفاع الاسرائيال». واضاف القرار «رقور معرفة
ماحل لي مخيم شاتيلاء قام جيش الدفاع
الاسرائيل بوضع حد لقتل المدنيين الابرياء. وأجير
الوحدة اللبتائية على ترك المخيم». واكد القرار على
ان الاتهامات المرجهة الى جيش الدفاع الاسرائيل
بمسؤوليته عن المساة الانسانية لي مغيم شائيلاً
لها طبيعة «تشهير دموي ضد الدولة اليهودية
وحكرمتها». ولا أسساس لها «والحكومة ترفض.
الاتهامات باهمئزاذ». واشار مشروع البيان أيضنا
الى أن تدخل جيش الافاع الاسرائيي فد الى
اتجنب حصول خسائر أكبر رانه اكتشف ان
[الفدائيين] خرقوا اثفاق اخلاء بيروت بابقائهم
الفي [فدائي] وكميات كبيرة؛ من الاسلحة في
الاخلاقية إلى احترام
الروح البشرية التي على اساسها انشانا
يسنو صل تنشتة اجيال المقاتلين في اسرائيل»
ان القضب الذي ظير اثر ان
والاتهامات التعددة التي وجهت جعلت المهتمين
بسالامر يوردرن الايضاهات ويستفلصون
المعلومات. وصدر توضميح من هذا الفرج عن رئيس
الاركان (المستند 195) وعن مكتب ديل
الاستخبارات العسكرية (المستئد 7١ من نشرين
الاول (اكترير) 1941). وتقول ممصلة تقريير
الاستغبارات السكرية دانه يظهن من فحص
استعادي أن تقرير الهائف... مصبدره في شائعة
ألى شعور داخلي بان ضابط الاستخبارات
٠٠ كان يسترق السمع وانه هو نفسه كان غير
اقادر على التحقق من الشائعة بن
واستتادا إلى التقارير التي تلقاها...».
المعنية هي اللحق دأ للمستتى 24 الذي اشير اليه
سمابقا. وعما قبل سابقا بيدى واضحا انها لم تكن
عسثتدة الى «شعرر داشلي». هذا التقرير التحقيقي
ري على أخطاء اخرىء سوف تشير لها عندما
نصل الى مناقشة مسؤواية السيد 5. دردائي.
وصدر توضيح أكثر تفصيلا عن اجتماع لكبار
فنا
القادة شارك فيه رئيس الاركان. ومحضي هذا
الاجتماع قدم الينا (الستقد 162). لي هذا
الاجتماع قال رئيس الاركان» من بين ما قاله؛ أنه
سيق دخيل جيش الدفاع الاسسرا:
وقوع اعمال رحشية في اثماء
بعد دخول جيشش الدفاع الاسرائيلي «لم يرتكي
الكتائب اي تجادذ رسمي. رلم يفعلرا أبن شيم
يشير الى خطر عن جانبهم». ويدوا له (لرئيس
الاركان) على انهم جيش منظم ومنضبط. وشدد
رئيس الاركان فى انوا ايضا على الضفوط
الصادرة عن عوامل اخرى من أجل اشراك
الكتائب في العمليات العسكرية. ودوى الميجور
جترال دروري تسلسل الاحداث من وجهة
والتي كانت بشكل عام متقاسبة مع ما أويده ف
اشهادته امامتا. لقد قال انه اراد فصلا ان يدخل
ال الفيمات جيش الدفاع الاسرائيل اى الجيش
اللبتاتي. وانه لم يتقق في الراي مع الاعتيارات
التي ادت الى القرثر المتعلق يدول الكتائبيين
وسئل الليجون جنرال دروري من الببل احد
امشاركين: لماذا كانت ثمة حاجة الى جرافة, فرد
على ذلك بقوله انه كلنت هناك خطة لدي الادارة
الثبنائية ومن خسسنها الكتائبيين رالجيشى اللبناتي»
التدمير كافة الباني غير الشرعية: ومنها مبان كانت
مشادة داخل المخيمات. وقدم البريفادير جترال
بادون سردا للاحداث, فقال انه عندما ابلخ
بموافقة القيادة على دخول المسيديي الى مخيمات
اللاجئين. لم يبد اي اعتراض او تحفظ بل كان
راضيا تماماء لانه كان وأقسما تماما له إن المقيم
يحتوي على العديد من [الفدائيين] وان "!
وقعت تحت ثيراتهم الثقيلة. واكد البريفادير جفرال
يارون أنه حثر الكتائبيين من ايذاء للدنيين
والنساء والاطفال والعجائز اى اي شخص راقعا
يديه وابلغهم بان علبيم فقط تطلهي. المخيمات من
[الغداتين] وان يذهب اللدنيون الى منلقة اللديقة
المشاركين
بالقرل (صفمة 5لام, للستند 60١
الخطا كما آراه ف خطا كل واحد, الجهاز كله
اظهر عدم حساسية: اني اتكلم الآن عن الجهان - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 136-137
- تاريخ
- مارس ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22429 (3 views)