شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 202)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 202)
- المحتوى
-
طريقة مغايرة للاسلوب الذي يغرض ابه
الدفاع الاسرائيلي معركة. لكنه لم يدرك أن
للسدنبين نساء وأطفالاء تتم. واوضع وزير
الشارجية أيضما مرقفه حيال بيان الوزير ت
.بالقرل أنه علم ان الوزير تسيبوري كان منذ ااقرة.
طلويلة ومستمرة يعارض الثعاون مع ا
كما من المعروف عنه في الحكومة بأنه منتفد ثابت
الوزير الدفاع ولرئيس الاركان ولاعمالهما. ولهذء
الاسباب اكثفى وزير الخارجية بطرح سؤال علي
أحد موظلي وذايته حول ما إذا كان ثمة النباء من
بيروت الغربية. واكتنى بالقرل لنفسه أنه ليس
هناك حاجة لإجراء مزيد من التحفيق بعد ا,
وزير الدفاع وآخرون مسؤولون عن الشؤون
ية إلى مكتبه ولم يشيروا إلى وجرد أي شيم
غيو عادي يحدث في بيدوت.
اليس من السهل استغلاص قرار بين الروايات
إلى الباي بأن الوزيين
المكائمة الهائقية عن ماوع
لم لاا اكد بريه الود سوبي و
اسنا قادرين على استيعاد الاحتمال بان ويد
الخارجية لم يلتشط ألم يفهم بشكل مسحيع
ان الوزير تسيبردي يعارض سياسة وذير الدقاع
ورئيس الاركان في ما يتعلق بالحرب في لبنان.
وخصرصا في قضمية التعاين مع الكن:
خصوصا أن بيان أحد ادا لوخد لخدام بر
الاهتمام الذي يستافك بسيب خطا في العلاقات
بين أعضاء الحكمة» هي شيء مؤسف ومقلق.
والاتطباع الذي خرجنا به هى أن وزين الخارجية.
لم يقم بي محاولة حليقية للناكد عما إذا كان
هناك اي شيء في ما سمعه من الوزير تسييوري
في
موقف تشكيكي مسق إزاء معلومات الوزين الذي
اثقل إليه المملومات. وين الضعب العثين علي
تجديد لمثل هذا الازدراء للمعلومات الثي جاءت من
ويد في الحكرمة, خصوصا في ظل الظروف التي
طرحت فيها المطومات. ركما ذكرنا. فزن الممادكة
بين الوزيرين سبقها اجتماع للحكومة في
85/7 حدر في اخلاله الوزير ليفي من
خطر التورط في إرسال "ل
ايوم الجدحة ذاك, كان نهايا
افيها أحداث درامائيكية والوضع ككل كان مشويا.
بالتتر والمخاطر. وفي مثل هذه الأحواله ريما كان
استقيل من دون ششروط بيائه بأن انقطة النقاش
كانت «جموج, الكنائ ب على وزير
الخارجية على الائل أن يلات وزير الدقاع إلى
ما تبلفه» ولا يكتفي بأن سال شخصا في مكتبه
عما إذا كانت لديه ليه معلومات من بيروت. مع
التوقع بأن الأشخاص الذين جاءرا إلى
علموا بها يحدث وابلفوه عما إذا كان
غير عادي فد حدث. دفي راينا ان وزير الخارجية
أخطا في عدم اتفاذ إجراءات يعد الحديث مع
الوزير تسيبوري في ما يتعلق بما سمحه من
اتسيبوري عن اعمال الكتائبيين في المشيمات.
(د) رئيس الأركان. ١ جترال
ارفاثيل ايتان
الملاحظة المرسلة إلى رئيس الاركان الجنرال
رافائيل أيتان, وفقا للمادة 1 ( 1 ) تقصل عددا
من الثتائج إى الخلاصات التي قد تكون مؤذية
لرئيس الاركان إذا ما ثبتت للجنة.
النقطة الأولى في المذكرة تتعلق بازدراء رئيس
الاركان بغطر اعمال الانتقام وسلك الدماء التي
ارتكبها الكتائبيين ضد سكان المخيمين ولشله
في اتخاذ الاجراءات المناسية لدره هذا الخطر.
اوفي هذه القضية اتخذ رئيس الأركان موقفا ممائلا
الموتف وزير الدفاع الذي ناتشناه أتفا والذي
رفضناه. لقد ذكر رئيس الازكان هي شهادته امامناً
أنه لم يخطر بياله مطلقا بان الكتائبيين فى
يرتكيون اعمال انتقام رسفك دماء في المغيمين.
بن - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 136-137
- تاريخ
- مارس ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22430 (3 views)