شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 205)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 205)
المحتوى
لم يأمر بلتخاك الخطولت المئاسببة لتجني هذا
الخطر. ونشله في القيام بذلك مساق للاخلال
بالواجب المت إ!
التي ارسات بشاتها ملاحقلة
إلى رئيس الاركان وفقا للمادة ‎١6‏ (1) هي انه
ألم يتحر حقيقة التقارير التي وصلته عن اعمال قثل.
أي تصرفات تعدت عمليات الققال العادية. رمدي
هذه الاعمال ولم يأمر يرقف العمليات؛ واخداج
الكتائبيين من المخيمات باسرع ما يمكن واتخاذ
خطوات. لحماية سكان المخيمات. رفي ثقاء مع
قادة الكتائبيين في صباح 1985/4/07. وافق
على متابعة عملياتهم إلى صباح 1545/5/18
وأمر بتزويدهم بمساعدة في هذا الشان.
ركما ورد في وصف هذا التقرير للاحداث؛ فإن
الاركان سمع عن التجاوزات التي يرتكبها
الكتائبيون حين اتصمل به الجنرال دروري هاء
صباح يوم الجمعة. ولم يسال رئيس الاركان
الجنوال دروري في ذلك الوقت عنا يعرفه عن
التجاوزات وبا الذي دفعه إلى وقف عبليات.
ن يذهب إلى ببدرت: مفضلا ان يسترضح
المسالة من خلال زيارة شخصية بدلا من محاوأة
أستيضاحها في مكالمة هائفية. ومن جهة أخرى,
فمن الصمعب قهم تبرير تصرفات رئيس الاركان
بعد ذهابه إلى بيرو رخصوصا في اثناء لقاك مع
اثبيين. فبعيد وصوله إلى بيروت. سمع
رئيس الاركان هن الجنرال دروري آخر ما يعرفه
عن تصرفات الكتائبيين. وقد اقنع نفسه بهذا
التقرير رلم يطرح اية اسئلة بشان هذه القضية
على غير الجنرال دروري والجترال يارين. وإذا
كان بالامكان ههم هذا التكتم على أنه ناشيء عن
توقع رئيس الاركان سماع مزيد من التفاصيل
الصحيحة خلال نفائه مع قاد
ما حدث في هذا اللقاء يثير أسئلة لم
اجايات متطلبة. لرثيى الأركان لم يثر مع قادة
الكتائبيين أية مسالة حول العمليات الشاة
أى التصرفات الخطيرة التي ربما كانت ترتكب في
المشيمات. ومن الواضح من شهادته اعتقاده
لو كانت أي تصرفات من هذا النوع ترتكب لأخبره
قادة الكثائبيين بها بعبادرة منهم. غير انه لم يكن
هناك أي أساس حقيقي لهذا الاعتقك الناذج.
ومن الصحب فهم كيف أن رئيس الاركان استنقج,
من كون أن قادة الكنائبيين لم يخبروه شيئًا عن
العمليات شه الدسكان المدنيين في المخيمات. بان
الشكوك التي ثارت حول هذه التصرقات. لا اساس
لها في الواتع إن الاتطباع الواضبع الناشيء عن
شهادة رئيس الاركان هو أن إحجامه عن إثارة
الضروري ان يكون سببا لغياب أي توضيم لما
كان يحدث. بعد أن تلقى رئيس الاركان تقارير كان
يجب أن تمثل انذارا يشان الأذى الخطير الذي
يصيب سكان المخيمات, وعندما أصدر الجنرال
الهذه التقارير, آمرا بوقف تقدم
رئيس الاركان بعدم إثارة
ثبيين في المخيمات خلال
الثقاء الذي دعي إليه لترضيع ما يجري هثاك. يل
أعرب: عن رضاد عن عملية الكتائبيين ووافق على
اطلبهم بتزويدهم بجرافات لاتجاز مهمتهم مع
صبباح يوم السيت. ويصعب غلينا تجتب الاستفتاج
بان هذا السلوك من جائب رئيس الاركان خلال
القائه مع قادة الكتائببين ناتج عن ازدرائه للشكرك.
بأن الكتائبيين كاثوا يرتكبرن اعمال ذبع. وهذا
الازدراء ذهب بعيدا إلى درجة أن رئيس الاركان
الم يتأثر حتي بالمعلومات التي ترفرت في تلك
الأثناء ورصملت إفى متنايله.
يستنتع من شهادة رئيس الاركان أنه شرج من
اللقاء مع الكتائبيين؛ متاكدا من أن كل شيه يدير
على ما يرامه وانه لم يحدث ثيه غين عاد
عا سمطثاه من رئيس الاركان حول هذه المسالة,
مع ما أبلغ به وزير الدفاع في مكالمة هاتفية لدي
عودت إلى اسرائيل. ولقد ذكرنا سابقا أن في هذه
المكالمة, ابلغ رئيس الاركان وزين الدقاع لشياء
» قادت وقيد لدفاع إلى قهم
بن الرتكيرا جرائم
المخيسات. الكن حتى لى اخذنا برواية رثهن
الاركان عن المكالمة الهاتفية التي أبلخ ليها ويد
ارذوا الامر». تمن
تاريخ
مارس ١٩٨٣
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 17762 (3 views)