شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 206)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 206)
- المحتوى
-
جانبه بشمان ما كان يحصل في العخيمات واحتمال
حدوث تصرفات مماظة.
وقوق ذلك. قإن رئيين الأركان. بعد اللقاءر
الم يصدر أي أمر إلى الجنرال دريدي أن
ارون لمنع دخول قوات كتائبية إضافية.
أو اسثبدال قرات الكتائبيين, لانه لم يكن يمتلك
الاتطباع بآن هناك في سيب يدعو لابقافهم
فين المطومات التي قافا رئيس
الايكان من الجخرال دروري في مكالمة هاتفية عن
أن الكتائبيين «تجاوزوا الأمنه وانه لوقف
عملياتهم» كان يجب أن تحذره من خطر حدوث
أعمال ذبع في المخيمات وتذكره بنسؤولياته في
ااتغاذ خطوات متاسبة لاسستيضاح المسالة ومئع
استمرار مثل هذه الأعمال إذ! م ثبت أي لساس
للمطومات. ولبلوغ ذلك كان على رئيس الاركان
قور وصموله إلى بيريت عقد جلسة توضيحات
مقصلة مع الجتزال دروري والجترال يارون
اط آخرين' من الفرقة, إضافة إلى قنادة
ن. وكان علية, إذا لم ترضه التضيحات
بان تجارزات لم ترتكب في الدخيمات, أن يامر
بالاخراج الفوري لقوات الكتاثبيين من |!
رتحذير قادة الكتائبيين من التصرفات الث
والطلب إليهم إصدان أوامس فررية لقواتهم
بالامقتاع عن عمل قد يسبب الاذى للمدنيين في
افترة بقائهم في المخيم.
إن رئيس الاركان لم يقم ياي من هذه الأمين.
وعلى العكس» فين قادة الكثاثبيين ربما تخذوا
اتطباعا من حديث رئيس الاركان رموافقته على
تزويدهم بالجرالات؛ بأن بامكانهم متابعة عملياتهم
في المخيم من دون أي تدخل حتى صباح السبت.
اوآن أية تقارير عن النجاوزا
الدفاع: وإذا كانت مثل
قإتها لم ثثر أي ره قعل حاد. |
الى متصب رئيس الأنكان.
(ه) مدير الاستخبارات العسكرية,
العيجر جئرال يهوشواع ساغي
اجاء في الملاحظة التي وجوت إلى مدير
الاستخبارات العسكرية الجنرال يهوشواع ساقي
أنه لم يف بواجيه. لاثه الم
العتعلق بإرسال |
وام يحذر» بعد اغتيال بشير الجميلء من خطر قيام
تلك القوات باعمال أنتقامية وسفك دعام د
السكان الللسطيتيين في بيروت الدربية,
وخصرصا في مخيمات اللاجثين.
لقد اقاد مدير الاستخبارات العسكرية بائه
لم يعرف شيثا عن القرار المتعلق ببوريسال
الكتائببين إلى المخيعات» ولم يسمع بالدور الذي
أسقد إليهمء والمرثيط بدخول يروت قبل اكتششافة
القضية من خلال البرقية الذي تحدات عن مقتل
ثلائمائة شخص صباح يوم الجمعةء
84/39 إننا نجد أن من الصعب القبيل
بهذا الادعاء. فالقرار المتعلق بزرسال الكنائبيين
إلى المخيعات نوقش على سسطح مركن القيادة
الأملمي صباح يوم الاريعاء في 16ل 1985/8 لي
محادثات بين وزير الدفاع ورئيس الاركان والديجر
جنرال درودي. ومن الصعب التصديق أن قرارا
انوقش في تلك المحادثات لم يصل الطلاقا إلى
مدير الاستخبارات السكرية الذي كان موجردا
علي سطع مركز القيادة الاماني. وحسب
تفاصيل العناقشاك التي دارت في ذلك الصباح,
كانت لعديد الاتخيرات الصستكية قرص كف
البسمعء في المناسية, عن الخطط المتعلقة بإشراك
الكتائبيين في دخول بيرمت: ومن الدور الذي
أسند إليهم. وإذَا كان مدير الاستخبارات
امتماما كافيا للقرار
ن إلى المقيماتء
الذي يمكن أن يعطى, والحالة هذهء ه انه لم يكن
مكترنا اطلاقا بما كان يقال وبما كان يجري في
ذلك الوقت على سطع مركز القيادة الاهاميء وانه
أظفر عدم اهتمام بالمسائل التي يفرّض عليه
مركزه أن يهتم بها. لقد انتفل مدير الاستخبارات.
العسكرية من مركز القيادة الامامي إلى الاجتماع
أبصحبة وزير الدفاع. وهناك قال
وذير الدفاع أن القوات الكتائبية ستسظل بيدوت
الغربية, وإن بدا أنه لم يقل في شكل صريح انها
بهذا الاجتماع
أقاد الميجر جثرال ساي بأنه بدا له ان ما قبل
هي أن الكتائبيين سيشاركون في شيء ماء' لكته
لا يتذكل ما في بالضيط (صفمة .)101١ ويعد
هذا الاجتماع لم يظهر مدير الاستخيارات
1 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137
- تاريخ
- مارس ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10637 (4 views)