شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 210)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 210)
- المحتوى
-
احرالي منتصف اللبل فكرنا بامكانية حدرث
ظاهرثين: قالمديئة بأسيرها قد
والقوات الكنائبية تفسهاء التي
ادون قائدء ومشحونة يرفية الانثقام: لد تقرم يعمل
غير منضبط. ومن جهة أخرى؛ فإن الللسطبتيين
والمنظمات الليثائية التي كانت موجودة في بيردت
الهربية, عندما تعلم فجاة بأن قاش الكتائبيين
مات؛ وان الكتاتبيين يمكن أن يكونوا قد اضعفوا
نتيجة ذلك. فمن الممكن أن بيداوا. أي هناك
بلتاكيد امكانية ان تنش حالة من الاشتعال التي
استعم العدء
لا يمكن أن تعثبر هذه الملاحظك تحذيرا
راضحا من الخطر الذي يتضته دخول الكنا
إلى المخيمات. هذا الدخول الذي لم يعقب عليه
رئيس الموساد في اجتماع مجلس الوزراء. إن
رئيس الموساد لم يعير عن ابة تحفظات على
دخول الكتاثييين للمخيماك. يفي شهادته الأرلن
قال أنه لى سئل في الاجتماح عن دخول الكناء
إلى المظيمات لكان أوصى بما يلي: «مع تحذيرهم
بأن عليهم أن لا يقوموا بمذيحة»٠ ومع الاعتقار
بان هذا التحذير سيكون كاليا وهذا فتيجة
لخبرة الموساد في بعض الععلياج التي تمت
بالاشتراك مع الكتائبيين (ص 03١ يفي شهادته
الاضافية. قال رئيس المويعاد ان المعلومات التي
كان الموسساد يعلكها في ذلك الولت مين عفد
مجلس اليزياء. لم تكن تحمل تحذيرا حول
امكانية الأعمال الوحشية في المقيمات.
المطوماك التي قدمها (ص 14148) كانت تقول
بأنه يثاء على التقارير, وعلى الرغم من موث بشبينه
فإن القاك العسكري للكتائبيين كان مسيطرا على
عل الإقناي إذ ليس من الوك أن
عرفوا في ذلك الوقت من قام بالاغتيال»
رحتى لو عرفواء فإنه من المشكرك فيه أن يكون
هذا قد جل أعسالهم اكشر اعتدالا شبد
القتال ضد الكتاة
السؤال هي هل أن عدم التحرك من قبا
الموساد يتضمن ثغرة في مسؤوليقه.
الجواب على هذا السؤال ليس سهلا. وكما
إن وجهة نظن الموساد التي عير
عنها قبل وقت طويل وكاف من دخول جيشن الدقاع
الاسراثيلي إلى لبنان, كما بعد هذا الدخول, كانت
تدعو إلى ضرورة القيام يتعاون أكييق ممع
الكتائيبين. إن وجهة النظر السائدة في الموساد,
كما تعبر عنها وثائق مختلفة, تقول إن الكتائ
اهم عناص جديرة بالثئة, ويمكن الاعتماد عليهار
هذا على الرغم من ماضي الكثائبيين في ما يتعلق,
يموتقهم من الفلسطيتبين وتصريحاتهم حول
طريقة حل المشكلة الفلسطينية عندما بصملون إلى
السلطة. وقد أشان رئيس الموساد في جذه من
اشهادته إلى أن قهم الموسساد هذا تأثر بتطون
امشاعر شخصية لممثليه الذين كانوا على علاقة
ادائمة بقادة الكتائ الا تعتقد أن رئيس
الموساد يمكن أن يحمل مسؤولية ممقهرم؛ كهذا
لقد تولى رئيس العويماد متصيه في
6 أي قبل يومين من ملتل بشيرة
ركان في السابق نائب رئيس الموساد وكان على
اطلاع على شؤون الموساد. غير أن مسؤولية
اطريقة عمل الموساد لا تفع على عائقه. كما
لم يكن دخول الكتائيبين إلى المخيمات بتناقض
مع تقديرات الموساد للمرقف. لذلك فمن الصعب
التصمديق بأن رئيس الموساد كان يمكن إن تكون
الديه تحفظات على هذا القرار عندما سمع به قي
اجتماع مجلس الوزراء بتاريخ 1941/5/96
وني هذه المسالة أيضاء يجب أن يؤخذ بعين
الاعتبان أنه بدأ عمله كرئيس فللموساد منذ أريعة.
اعلاد فين رئيس الموساد كان مجيرا على التعبير
عن رايه. في الاجتماع» حول دخول الكتائبيين
وكان عليه أن يعالج في مداخلته الإخطار الناجمة
عن عملية الكتائييين, خاصة بعد أن استمع إلى
ملاحظات الوزير داقيد ليفي. ويسبب طبيعة
العلاقة باقذات بين الموساد والكتائر دى لنا أن
رئيس الموساد كان علزما بالتطرق إلى امكات
'حدوث أعمال انتقام, وشرح كافة العوامل المتعلقة
بهذا العمل. راكن استناد! إلى الظروف المشان
إليها أعلاء, فإننا ذرى أن عدم تحرك رئيس
الموساد. يجب أن لا يعتبر عملا خطيراء
0 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137
- تاريخ
- مارس ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6869 (5 views)